Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»زمن الحرب

    زمن الحرب

    0
    بواسطة Sarah Akel on 30 مايو 2007 غير مصنف

    الى الذين يعانون من التهاب الغدد الانسانية خبر لا يطمئنون اليه وهو ان لبنان دخل الحرب مجدداً. قد لا يشعرون بصخبها الآن ولكن اذا تيسر للمعتدين ما تيسر لهم سابقاً سترون مجدداً بحور الدماء وقوافل الشهدء والضحايا وارتال المهاجرين والهاربين من الاتون القادم. انها حرب مفروضة علينا وقد جرى التحضير لها والتخطيط لتنفيذها لتقوم بمواصلة الانقلاب الذي فشل بالادوات السياسية، والحرب هي مواصلة السياسة بالعنف.

    نعم نكره فكرة الحروب لانها معادية لطبيعة البشر وانكسار لفكرة الانسانية ولكنها اذا فُرضت علينا فلا مجال الاّ لخوضها ولا مجال الاّ الانتصار بها وهو حال الشعوب التي تقاوم دفاعاً عن حريتها وسيادتها.

    وللمرة الاولى يقف لبنان امام امتحان تاريخي حاسم لم يشهده من قبل. الوطن يتأرجح على شفير الوجود والعدم فهل من مجال للتراجع وهل من مجال للمهادنة وهل يحق لنا خسارة الرهان؟ هنا، في لبنان اليوم، يمكننا ان نطرح بجدارة شعار “لا صوت يعلو فوق صوت المعركة” لاننا في موقع الدفاع عن وجودنا وليس اقل من ذلك، شئنا ام ابينا‘ لاننا في موقع المعتدى عليه والمعتدى عليه لا يقرر بداية المعركة ولكن يمكنه التحكم بنهايتها…

    ولسنا السباقين في اعتماد هذا الشعار. لا اتحدث هنا عن “الامارات العربية” التي تربي جيوشها لكي تدافع عن ارزاق الحكام وممتلكاتهم ولكن يحضرني مثال الشعوب المقاومة في معارك مصائرها. اذ هكذا تمزّق الفرنسيون شر تمزّق قبيل الحرب العالمية الثانية وحين احتلت الجيوش النازية فرنسا سقطت الخلافات وتبدلت الموازين والتحمت شرائح المجتمع المعادية للنازية بكل اطيافها لتشكل المقاومة الفرنسية الموحدة التي سارت الى النصر. ثم عادت الى خلافاتها بعد التحرير (وبعد ان سلمت المقاومة سلاحها الى الدولة… طبعاً كما في لبنان!!!).

    اما ان نبدأ معركة المصير بالترحم على الدماء القادمة ونواصل الى تكبيل ايدي القوة الوحيدة القادرة للتصدي وهو الجيش الى ان ننتهي الى حروب الشوارع لثلاثين سنة قادمة، فهو الموقف المرفوض بالرغم من انسانيته الظاهرة لانه يقودنا الى المزيد من الدماء والمآسي. للتذكير فقط لو استطاع (او لو اتيح لـ) الجيش اللبناني في بداية السبعينات ان يقوم بدوره كاملاً كما في سائر البلدان العربية لما دفعنا مئات الآلاف من الضحايا ولما عرفنا هذا الكم الهائل من التدمير والتشريد.

    ثم، ليس معروفاً عن الجيش اللبناني تقاليد البطش والارهاب والتنكيل بالمدنيين. لم نعرف يوماً ان الجيش اللبناني اطبق سقوف مدينة على ساكنيها ولا سحل قوماً ولا اغرق شوارع بالدماء ولا امتهن السياسة لينظم الانقلابات وليقوم بدور المدافع عن الامارات والسلالات والوراثيات…

    مهلاً ايها الاصدقاء ورحمة بهذا البلد يا ابناء الوطن. انها دماؤكم ودماء اخوانكم وابنائكم وهو مستقبل وطنكم يعبث به جيش من المرتزقة اعده نظام البعث السوري وسماه “فتح الاسلام” كما كان يمكنه ان يسميه “الفتح الجزويتي” ولا حرج، ليحارب به وطنكم الذي يولد من جديد ويرى خلاصه بنجدة المجتمع الدولي وبواسطة المحكمة الدولية.

    اخوانكم تعبث بهم جماعة من المجرمين، درجت على تناتش اللحم الفلسطيني منذ خمسين عاماً وتدربت على ذبحه منذ ثلاثين عاماً في بلدنا ويستعدون اليوم، هم انفسهم باسمائهم وتقاسيمهم ولباسهم ولهجتهم ومفرداتهم..، لكي يقوموا بنفس الوظيفة في نفس المكان ومع الشعب اللبناني ومن خلف ظهور الفلسطينيين.

    كفى فلسطين نكبة بهم. وكفى لبنان نكبة بمخططتاتهم وجرائمهم ونعم لجيش لبنان الوطني في زمن الحرب

    Ibrahim.mounhem2@9online.fr

    * كاتب لبناني – فرنسا

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعلى هامش الاحداث الدموية اللبنانية
    التالي لماذا تمتنع “الجزيرة” عن تغطية أخبار “حرب صعدة”؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.