Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»روشتة كارتر

    روشتة كارتر

    0
    بواسطة سامح فوزي on 4 مايو 2007 غير مصنف

    جيمي‏ ‏كارتر‏ ‏هو‏ ‏الرئيس‏ ‏الأمريكي‏ ‏الوحيد‏ ‏الذي‏ ‏أعطى‏ ‏نفسه‏ ‏وقتا‏ ‏كي‏ ‏يفهم‏ ‏وجهة‏ ‏نظر‏ ‏أطراف‏ ‏الصراع‏ ‏العربي‏-‏الإسرائيلي‏, ‏ويحاول‏ ‏التوفيق‏ ‏بينهم‏.‏ في‏ ‏كتاب‏ ‏أخير‏ ‏له‏ ‏بعنوان :”فلسطين‏…‏سلام‏ ‏لا‏ ‏عنصرية‏”,‏ والذي‏ ‏أحدث‏ ‏ضجة‏ ‏في‏ ‏الولايات‏ ‏المتحدة‏,‏ رغم‏ ‏أنه‏ ‏خفف‏ ‏كثيرا‏ ‏من‏ ‏اللغة‏ ‏المستخدمة‏ ‏فيه‏ ‏تجنبا‏ ‏لهجوم‏ ‏اللوبي‏ ‏اليهودي‏,‏ حاول‏ ‏كارتر‏ ‏أن‏ ‏يضع روشتة تصلح‏ ‏أساسا‏ ‏لإحياء‏ ‏عملية‏ ‏السلام‏ ‏في‏ ‏الشرق‏ ‏الأوسط‏.‏

    يقول‏:‏هناك‏ ‏إشكاليتان‏ ‏تعيقان‏ ‏الوصول‏ ‏إلى‏ ‏سلام‏:‏

    الأولي‏:‏أن‏ ‏بعض‏ ‏الإسرائيليين‏ ‏يعتقدون‏ ‏أن‏ ‏من‏ ‏حقهم‏ ‏مصادرة‏ ‏واحتلال‏ ‏أراض‏ ‏فلسطينية‏,‏ ويبررون‏ ‏الاضطهاد‏ ‏المستمر‏ ‏للفلسطينيين‏.‏

    الثانية‏:‏أن‏ ‏بعض‏ ‏الفلسطينيين‏ ‏يردون‏ ‏على‏ ‏ذلك‏ ‏بالاحتفاء‏ ‏بالانتحاريين‏, ‏ووضعهم‏ ‏في‏ ‏مصاف‏ ‏الشهداء‏,‏ ويعتبرون‏ ‏قتل‏ ‏الإسرائيليين‏ ‏بمثابة‏ ‏انتصار‏.‏

    أدت‏ ‏الإشكاليتان‏ ‏إلى‏ ‏اتساع‏ ‏نطاق‏ ‏العنف‏, ‏وإحباط‏ ‏الجهود‏ ‏المبذولة‏ ‏من‏ ‏أجل‏ ‏تحقيق‏ ‏السلام‏.‏ منذ‏ ‏سبتمبر‏ ‏عام‏2000‏إلى‏ ‏مارس‏ ‏عام‏2006‏أدى‏ ‏العنف‏ ‏إلى ‏مقتل‏3982‏ فلسطينيا‏ ‏مقابل‏1084‏إسرائيليا‏.‏ كثير‏ ‏منهم‏ ‏من‏ ‏الأطفال‏ ‏الذين‏ ‏يصل‏ ‏عددهم‏ ‏إلى ‏708 ‏أطفال‏ ‏في‏ ‏صفوف‏ ‏الفلسطينيين‏,‏ و‏123‏طفلا‏ ‏إسرائيليا‏.‏

    إيقاف‏ ‏عجلة‏ ‏العنف‏ ‏والعودة‏ ‏إلى‏ ‏طاولة‏ ‏المفاوضات‏ ‏يتطلبان‏ ‏عددا‏ ‏من‏ ‏الاشتراطات‏ ‏الأساسية‏ ‏يذكرها‏ ‏كارتر‏:‏

    ‏1-‏حماية‏ ‏أمن‏ ‏إسرائيل‏.‏يجب‏ ‏أن‏ ‏يعترف‏ ‏العرب‏-‏صراحة‏-‏بأن‏ ‏إسرائيل حقيقة‏, ‏ولديها‏ ‏الحق‏ ‏في‏ ‏أن‏ ‏تعيش‏ ‏في‏ ‏سلام‏,‏ خلف‏ ‏حدود‏ ‏آمنة‏ ‏معترف‏ ‏بها‏.‏

    ‏2-‏تحديد‏ ‏حدود‏ ‏قانونية‏ ‏دائمة‏ ‏لإسرائيل‏,‏ وهي‏ ‏تلك‏ ‏الحدود‏ ‏التي‏ ‏عرفتها‏ ‏ما‏ ‏بين‏ ‏عامي‏1948 ‏و‏1967 ‏ينص‏ ‏على‏ ‏ذلك‏ ‏قرار‏ ‏الأمم‏ ‏المتحدة‏ ‏الشهير‏242 ‏الذي‏ ‏لا‏ ‏يزال القانون‏ ‏الملزم الرافض‏ ‏لاحتلال‏ ‏أراضي‏ ‏الغير‏ ‏بالقوة‏,‏ ويفرض‏ ‏انسحاب‏ ‏إسرائيل‏ ‏من‏ ‏الأراضي‏ ‏العربية‏ ‏التي‏ ‏احتلتها‏ ‏فيما‏ ‏يعرف‏ ‏بحرب‏ ‏الأيام‏ ‏الستة‏ ‏عام‏1967.‏

    ‏3-‏سيادة‏ ‏دول‏ ‏الشرق‏ ‏الأوسط‏ ‏وقدسية‏ ‏الحدود‏ ‏الدولية‏ ‏ينبغي‏ ‏احترامها‏.‏ويعد‏ ‏احتلال‏ ‏إسرائيل‏ ‏المتواصل‏ ‏للأراضي‏ ‏الفلسطينية‏ ‏من‏ ‏العقبات‏ ‏الأساسية‏ ‏في‏ ‏سبيل‏ ‏بلوغ‏ ‏اتفاق‏ ‏سلام‏ ‏شامل‏.‏

    وهناك‏ ‏عامل‏ ‏مهم‏ ‏يسهم‏ ‏في‏ ‏استمرار‏ ‏وتيرة‏ ‏العنف‏ ‏في‏ ‏الشرق‏ ‏الأوسط‏-‏على‏ ‏حد‏ ‏تعبير‏ ‏كارتر‏-‏هو‏ ‏الموقف‏ ‏الأمريكي‏ ‏المشجع‏ ‏لإسرائيل‏.‏ في‏ ‏هذا‏ ‏السياق‏ ‏فإن‏ ‏الولايات‏ ‏المتحدة‏ ‏استخدمت‏ ‏حق‏ ‏النقض‏(‏الفيتو‏)‏في‏ ‏مجلس‏ ‏الأمن‏ ‏نحو‏ ‏أربعين‏ ‏مرة‏ ‏من‏ ‏أجل‏ ‏الحيلولة‏ ‏دون‏ ‏صدور‏ ‏قرارات‏ ‏من‏ ‏شأنها‏ ‏إدانة‏ ‏إسرائيل‏.‏ والملاحظ‏ ‏أن‏ ‏غياب‏ ‏الإصرار‏ ‏على‏ ‏حل‏ ‏القضية‏ ‏الفلسطينية‏ ‏هو‏ ‏مصدر‏ ‏كبير‏ ‏لمشاعر‏ ‏العداء‏ ‏للولايات‏ ‏المتحدة‏,‏ والدافع‏ ‏وراء‏ ‏الأعمال‏ ‏الإرهابية‏ ‏في‏ ‏الشرق‏ ‏الأوسط‏ ‏والعالم‏ ‏الإسلامي‏.‏

    ويحدد‏ ‏كارتر‏ ‏ثلاثة‏ ‏أسس‏ ‏لاستئناف‏ ‏المفاوضات‏ ‏بين‏ ‏العرب‏ ‏وإسرائيل‏:‏

    ‏1-‏أن‏ ‏يعيش‏ ‏الفلسطينيون‏ ‏في‏ ‏سلام‏ ‏وكرامة‏ ‏على‏ ‏أراضيهم‏, ‏وفقا‏ ‏لما‏ ‏نص‏ ‏عليه‏ ‏القانون‏ ‏الدولي‏, ‏فمن‏ ‏غير‏ ‏المقبول‏ ‏أن‏ ‏يتحول‏ ‏الفلسطينيون‏ ‏إلى‏ ‏سجناء‏ ‏محاطين‏ ‏بأسوار‏ ‏ونقاط‏ ‏تفتيش‏,‏ يعيشون‏ ‏فقط‏ ‏على‏ ‏نسبة‏ ‏صغيرة‏ ‏من‏ ‏أرضهم‏.‏

    ‏2-‏أن‏ ‏تتفق‏ ‏كل‏ ‏الأطراف‏ ‏على‏ ‏رفض‏ ‏قتل‏ ‏المواطنين‏ ‏العزل‏ ‏في‏ ‏إسرائيل‏ ‏وفلسطين‏ ‏ولبنان‏.‏

    ‏3-‏أن‏ ‏يقبل‏ ‏الفلسطينيون‏ ‏والدول‏ ‏المجاورة‏ ‏حق‏ ‏إسرائيل‏ ‏في‏ ‏الوجود‏,‏ والعيش‏ ‏في‏ ‏سلام‏ ‏ضمن‏ ‏حدود‏ ‏متعارف‏ ‏عليها‏.‏يتحقق‏ ‏ذلك‏ ‏من‏ ‏خلال‏ ‏الانسحاب‏ ‏من‏ ‏الأراضي‏ ‏التي‏ ‏احتلت‏ ‏عام‏1967‏م‏,‏ وما‏ ‏نص‏ ‏عليه‏ ‏في‏ ‏اتفاقية‏ ‏كامب‏ ‏دافيد‏,‏ وخارطة‏ ‏الطريق‏, ‏وهي‏ ‏جميعا‏ ‏تعد الاختيار‏ ‏الأكثر‏ ‏جاذبية لإرساء‏ ‏أسس‏ ‏السلام‏.‏ كتاب‏ ‏جرئ‏ ‏يستحق‏ ‏القراءة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمجتمع الإسلامي بين دكتاتوريتين!
    التالي نحو‏ ‏تشريعات‏ ‏لتفعيل‏ ‏التعديلات‏ ‏الدستورية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.