Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رايس ألغت زيارة الى بيروت وجلسة السبت تنتظر «أعجوبة»

    رايس ألغت زيارة الى بيروت وجلسة السبت تنتظر «أعجوبة»

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 ديسمبر 2007 غير مصنف

    بيروت , دمشق – محمد شقير , ابراهيم حميدي الحياة

    المحاولة العاشرة لعقد جلسة نيابية السبت المقبل لانتخاب رئيس جديد للجمهورية في لبنان لن يكتب لها النجاح على الأرجح، وبالتالي لن تكون افضل من سابقاتها التي انتهت الى لا شيء، إلا في حال تبدلت المعطيات السياسية الراهنة التي تسمح بملء الفراغ في سدة الرئاسة الأولى، وهذا يستدعي حصول «أعجوبة» قبل موعد الجلسة، كما قال أمس البطريرك الماروني نصر الله بطرس صفير أمام زواره في بكركي، متسائلاً: «ماذا سيبقى للرئيس المنتخب طالما ان هناك من يريد الاتفاق مسبقاً على التعيينات بما فيها تسمية قائد الجيش الجديد إضافة الى التفاهم على التركيبة الوزارية».

    ومع ان رئيس المجلس النيابي نبيه بري لم يفقد الأمل في احتمال عقد الجلسة النيابية السبت، إلا انه أوحى أمام زواره وقبل ان يلتقي مساعد وزيرة الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأوسط ديفيد ولش ظهر أمس بأن «درجة التفاؤل أخذت تتراجع وأنه جاهز لعقد الجلسة، لكن على الفريق الآخر (الأكثرية في البرلمان) ان يحسم أمره ويقرر ماذا يريد».

    ونقل الزوار عن بري قوله ايضاً أن «سورية تريد انتخاب الرئيس اليوم قبل الغد، وأن التوافق على الحكومة قبل انتخاب قائد الجيش العماد ميشال سليمان رئيساً للجمهورية لا يعني استنزافاً له بمقدار ما انه يهدف الى توفير الحد الأدنى من الحلول للمشكلات العالقة، لأنها إذا بقيت على حالها ستستنزف الرئيس في أول عهده».

    وإذ أوحى بري بوجود صعوبات تحول دون انتخاب الرئيس في جلسة السبت، أكد في المقابل ان في وسع البرلمان انتخابه في كانون الثاني (يناير) المقبل، وكشف بأن لديه مطالعة، لم يفصح عن مضمونها، تجيز للنواب الانتخاب خارج الدورة العادية للمجلس النيابي التي تنتهي في آخر الشهر الجاري.

    وجاء كلام بري، فيما واصل ولش لقاءاته أمس التي شملت إضافة الى بري القيادات المسيحية في قوى «14 آذار» في اجتماع عقد في منزل الرئيس الأعلى لحزب الكتائب الرئيس أمين الجميل.

    كما التقى ولش للمرة الثانية رئيس كتلة «المستقبل» النيابية سعد الحريري في اجتماع مشترك مع رئيس «اللقاء النيابي الديموقراطي» وليد جنبلاط في حضور النائب السابق غطاس خوري ونادر الحريري.

    وكان يفترض ان يكون ولش في لقاءاته أمس الى جانب وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس التي عدلت عن زيارة بيروت في اللحظة الأخيرة بعدما أوحى الموفد الأميركي، بأنها ستحضر الى لبنان في جولة خاطفة على القيادات السياسية والرسمية التي أُبلغ بعضها بنبأ مجيئها الى بيروت، واتخذت تدابير أمنية منذ ليل أول من أمس لهذا الغرض.

    وطرحت زيارة ولش المفاجئة الى بيروت أسئلة حول سبب مجيئه على عجل، بعدما كان غادرها السبت الماضي، إضافة الى تساؤلات أثارتها قوى أساسية في المعارضة على رأسها «حزب الله» و «التيار الوطني الحر» بقيادة العماد ميشال عون الذي استثناه ولش هذه المرة كما في السابق من لقاءاته.

    وفيما أشارت قوى في المعارضة الى ان عودة ولش الى بيروت تستهدف «قطع الطريق على المبادرة الفرنسية الآيلة الى توفير التسهيلات السياسية لانتخاب الرئيس»، مؤكدة لـ «الحياة» أنها «لا تعرف دوافع عودته قبل انتهاء المهلة التي حددتها واشنطن لباريس كي تواصل اتصالاتها بحثاً عن مخرج سياسي لانتخاب الرئيس والتوافق على عناوين رئيسة للمرحلة المقبلة»، قالت مصادر رفيعة في الأكثرية لـ «الحياة» إنها تبلغت من ولش بأن «اجتماعه مع بري لم يصل الى نتائج ملموسة وأن الأخير شكا وضعه للموفد الأميركي وأنه مع إجراء الانتخابات لأن الفراغ سيرتد سلباً على الجميع، لكنه حاول ان يقول للمسؤول الأميركي ان الحديث مع عون قد يفتح الباب أمام الوصول معه الى شيء».

    وعن عودة ولش الى بيروت، قالت المصادر نفسها انه ابلغ الأطراف المحليين بأن «القمة التي عُقدت اخيراً بين الرئيسين الأميركي جورج بوش والفرنسي نيكولا ساركوزي أعطت الأخير، بناء لطلبه، فرصة للقيام بمحاولة مع الرئيس السوري بشار الأسد علّه ينجح في إقناعه بتوفير التسهيلات السياسية لتأمين انتخاب الرئيس لا سيما انه الأقدر على التعاطي مع قوى المعارضة الحليفة له».

    ونقلت المصادر عن ولش قوله ان «المشكلة المترتبة على عدم انتخاب الرئيس تتجاوز المعارضة الى الرئيس الأسد الذي لا يزال يرفض تقديم التسهيلات لانتخاب الرئيس».

    وفي هذا السياق قال ولش، بحسب المصادر عينها، أن «واشنطن أفسحت المجال أمام باريس للقيام بمحاولة أخيرة لدى دمشق لكن تبين للرئيس الفرنسي أن نظيره السوري لم يف بتعهداته والتزاماته وأن دمشق تحاول الآن التلطي وراء حلفائها في المعارضة وتصويرهم وكأن لديهم شروطاً سياسية لا تتعلق بانتخاب سليمان وإنما في تشكيل الحكومة الجديدة».

    وأوضح ان «واشنطن لم تتخل عن دورها في لبنان ولم تخل الساحة الى الأبد وإنما أرادت ان تعطي فرصة لباريس التي يبدو أنها اكتشفت أن دمشق لا تريد الاتفاق مع أحد ولا تريد اعادة النظر في مواقفها».

    واعتبرت المصادر ان مجرد مجيء ولش الى بيروت هو «تأكيد أميركي على ان الولايات المتحدة لم تترك لبنان وأن واشنطن ماضية في التزاماتها وباقية على الوعد الذي قطعته على نفسها لجهة ضرورة إجراء الانتخابات وعدم السماح بجر البلد الى الفوضى».

    ولفتت الى ان الذين التقوا ولش شعروا بأنه «أراد من خلال عودته المفاجئة توجيه رسالة الى إيران وسورية بأن واشنطن لن تترك لبنان ساحة لهما، خصوصاً ان أزمة الرئاسة ما هي إلا لحظة في مسار سياسي طويل».

    وأكدت المصادر ان ولش أراد تمرير رسالة مفادها ان «المجتمع الدولي لن يقف مكتوفاً إزاء منع إجراء الانتخابات وأن لديه من الخطوات التي من شأنها ان تضغط على من يعرقل إنجاز الاستحقاق الرئاسي، لا سيما أننا نعرف من هي الجهة التي تعرقل الحل، إضافة الى أننا نعرف ما علينا من واجبات إزاء لبنان هذا البلد التعددي الديموقراطي الحر».

    وكشفت المصادر أن ولش ابلغ قيادات في الأكثرية أن واشنطن «تدعم كل القرارات التي يتخذونها ويعتبرونها ضرورية لمنع استمرار الفراغ في رئاسة الجمهورية»، إضافة الى تأكيده أنه «سيكون للبنان أهمية خاصة في جولة بوش المرتقبة على عدد من دول المنطقة في الشهر المقبل»، مشيراً ايضاً الى ان بلاده «لم تبدل موقفها وهي ماضية في الضغط على سورية وأن الأيام المقبلة ستكشف ما إذا كانت الأخيرة جادة في تعهداتها أمام فرنسا في أنها ستسهل انتخاب الرئيس».

    على صعيد آخر، قالت مصادر مطلعة في دمشق لـ «الحياة» ان وزير الخارجية السوري وليد المعلم سيعلن اليوم في لقاء مع الصحافيين تفاصيل الجهود السورية لحل الأزمة اللبنانية، وأنها ستتضمن رداً على اتهامات وجهت الى دمشق واستباقاً لأي حملة يمكن ان توجه إليها.

    وسيكشف المعلم – بحسب المصادر نفسها – تفاصيل الاتصالات السورية الفرنسية في شأن الاستحقاق الرئاسي في لبنان في ضوء تسريب جهات فرنسية معلومات تميل الى تحميل دمشق مسؤولية عدم الوصول الى حل. وأوضحت بأن الاتصالات السورية الفرنسية شملت ثلاثة اتصالات هاتفية من ساركوزي الى الأسد واتصالات شبه يومية بين المعلم والأمين العام للرئاسة الفرنسية كلود غيان. ولاحظت ايضاً ان باريس تبحث عن كبش فداء عبر تحميلها دمشق المسؤولية متجاهلة العامل اللبناني – اللبناني والتدخلات الخارجية التي ساهمت في عرقلة الحلول بعدما كانت وصلت الى مرحلة متقدمة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمسعى الانقلابي لجماعة العدل والإحسان
    التالي الإحتلال البعثي عائد!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Don Corleone’s Succession: A Godfather Remake. 15 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • بيار عقل على بينهم شيرين عبادي ونرجس محمدي، مثقفون إيرانيون: “نطالب بالوقف الفوري لتخصيب اليورانيوم من قبل الجمهورية الإسلامية ووقف الحرب”
    • عابر على بينهم شيرين عبادي ونرجس محمدي، مثقفون إيرانيون: “نطالب بالوقف الفوري لتخصيب اليورانيوم من قبل الجمهورية الإسلامية ووقف الحرب”
    • بيار عقل على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    • kaldek على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    • faisal alfair على  عالِم اجتماع إيراني مخاطبا خامنئي والمسؤولين: أنهوا الحرب فوراً واتركوا السلطة!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.