Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رئيس جهاز الامن الكويتي قَلِق من اضطرابات العراق

    رئيس جهاز الامن الكويتي قَلِق من اضطرابات العراق

    0
    بواسطة Sarah Akel on 12 ديسمبر 2013 غير مصنف

    المنامة (رويترز) – قال الشيخ ثامر الصباح رئيس جهاز الامن الوطني الكويتي إن الكويت تشعر بالقلق ازاء عدم الاستقرار في العراق كما تشعر بخيبة الأمل لتقاعس العراق عن القبض على زعيم ميلشيا قال ان جماعته مسؤولة عن هجوم بقذائف المورتر على السعودية.

    وقال الشيخ ثامر في مقابلة ان علاقة العمل بينه وبين نظيريه في العراق وايران تحتاج الى التحسن.

    وبعد الغزو العراقي للكويت في 1990 تثير أي حالة عدم استقرار في أي من الدول الثلاث المجاورة – العراق وإيران والسعودية – قلق الكويت ربما أكثر من دول خليجية اخرى.

    وطرد تحالف بقيادة الولايات المتحدة قوات العراق بعد ذلك بسبعة أشهر لكن الكويت احتاجت لسنوات لاستعادة الثقة.

    وقال الشيخ ثامر لرويترز على هامش حوار المنامة وهو منتدى أمني خليجي سنوي انه يشعر بقلق بالغ بشأن عدم الاستقرار الذي يتزايد بسرعة في العراق لاسيما والعراق هو صاحب اطول حدود مع الكويت واي حالة من عدم الاستقرار هناك لها تاثير مباشر وعميق عليها.

    وبعد عامين من رحيل القوات الامريكية التي غزت العراق في عام 2003 عاد العراق ساحة حرب حيث يتحدى إسلاميون سنة مسلحون قريبون من القاعدة الحكومة التي يقودها الشيعة وتعمل على نطاق أصغر ميليشيات شيعية لا تكن ودا للسعودية أو الكويت.

    وقال الشيخ ثامر انه أحزنه ان العراق لم يعتقل زعيم ميليشيا شيعية عراقية تدعمها ايران قال إن رجاله أطلقوا قذائف مورتر سقطت قرب موقع حدودي في شمال السعودية يوم 21 نوفمبر تشرين الثاني. ولم يصب أحد في ذلك الحادث.

    وقال واثق البطاط قائد ميليشيا جيش المختار العراقية لرويترز هاتفيا في ذلك اليوم نفسه ان الهجوم تحذير للسعودية كي تكف عن التدخل في الشؤون العراقية.

    وقبل ذلك بيومين هاجم مفجرون انتحاريون سفارة ايران في لبنان وقتل 25 شخصا. ورأى بعض المعلقين الشيعة ان للسعودية يد في الهجوم رغم ان الرياض نددت بالتفجير.

    وقال الشيخ ثامر ان البطاط له علاقات مع “منظمات ارهابية” اخرى في المنطقة. لكنه قال ان أشد ما يحزن هو إحجام الحكومة العراقية عن اعتقاله وتنديدها على استحياء بهجمات واثق البطاط.

    وسئل الشيخ ثامر ان كانت الكويت ترى ان البطاط له صلة بايران فأجاب بأنها تعرف تماما من هم مؤيدوه ومن حرضوه على شن هذه الهجمات وانه هو نفسه أوضح ان هذه الهجمات رد على تفجير السفارة الايرانية في بيروت.

    وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية العراقية العميد سعد معن انه صدر أمر باعتقال البطاط لكنه هارب.

    وقال معن ان العراق يحترم كل الاشقاء في الكويت وكل الدول العربية ويقول لهم ان عراق اليوم غير عراق الأمس. واضاف انه لا يمكن ان يكون العراق جزءا من أي شيء قد يضر بأشقائه أو ان يصبح مكانا تطلق منه أي طلقات نحو حدودهم.

    وتثير الحوادث الامنية في السعودية ذكريات مريرة في الكويت .

    وتذكر هجمات على القوات الامريكية في السعودية شنها متشددون معادون للغرب في أواسط التسعينات الكويتيين بالتفجيرات التي وقعت في الكويت ضد أهداف غربية في الثمانينات خلال الحرب العراقية الايرانية التي استمرت ثماني سنوات.

    وألقى الكويتيون باللوم في معظمها على شيعة عراقيين موالين لايران يطالبون بانشاء دولة اسلامية في العراق.

    وسئل الشيخ ثامر عن نظرائه في المنطقة فقال ان العلاقات ممتازة مع نظيره السعودي أما بالنسبة الى العراق وايران فما زال المجال واسعا لتحسنها.

    وقال إن الكويت ترحب باتفاق نووي وقعته ايران مع القوى العالمية الست الشهر الماضي لكنه قال ان طهران عليها ان تفعل المزيد للفوز بثقة دول الخليج العربية.

    وأضاف الشيخ ثامر إن ايران عليها ان تفي بالتزامات اخرى لكي تكسب الثقة ويجب ان تنفذ اجراءات لبناء الثقة مع جيرانها.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققتل شيعة في “كويتا” بحجة “مصحف ممزّق” في صندوق رمّان إيراني!
    التالي الظاهر والمخفي في عدد قتلى حزب الله في سوريا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.