Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ذريعة جديدة لسلاح حزب الله: نبيه بري نفط الجنوب لـ”مجلس الجنوب”!

    ذريعة جديدة لسلاح حزب الله: نبيه بري نفط الجنوب لـ”مجلس الجنوب”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 29 يونيو 2010 غير مصنف

    “الشفاف”- بيروت- خاص

    أشارت المعلومات من العاصمة اللبنانية بيروت الى ان مسارعة رئيس المجلس النيابي نبيه بري الى إثارة ما يسمى “الحقوق اللبنانية النفطية”، وتصوير الموضوع على أنه نزاع بين من قرر المحافظة على هذه الحقوق ومن يسعى الى التفريط بها، جاء من باب تحقيق اكثر من هدف، بين السياسي والشخصي والطائفي.

    في الجانب السياسي اضافت المعلومات ان بري أراد تحقيق امرين. الاول، بالنيابة حزب الله، هو إيجاد ذريعة استمرار ربط نزاع مع إسرائيل بالتزامن مع إعلان الامين العام للامم المتحدة بان كي مون عن التوصل الى إتفاق اولي بشأن الإنسحاب الاسرائيلي من الجزء اللبناني من قرية الغجر، ما يزيل من ايدي حزب الله اوراقا يستخدمها لتبرير استمرار احتفاظه بسلاحه. وبالتالي هناك حاجة الى إيجاد ذريعة جديدة. فكان ان إكتشف الرئيس نبيه بري موضوع النفط، ونقّّب عنه وباعه وحلَّ مشكلة الدين العام ومشكلة الكهرباء…..!

    اما الثاني، حسب المعلومات، فيرتبط بتجديد النزاع السياسي على قاعد منطق التخوين الذي تعتمده قوى 8 آذار. أي ان هذه القوى والمقاومة تحافظان على حقوق اللبنانيين في حين ان قوى 14 آذار والممثلة حاليا برئيس الحكومة سعد الحريري تتغاضى عن هذه الحقوق أو تهملها في أحسن الاحوال! وأيضا أخد النقاش السياسي اللبناني الداخلي الى اماكن أخرى على اعتاب صدور القرار الظني في محاكمة المجرمين الذي اغتالوا الرئيس الشهيد رفيق الحريري وسائر قيادات ثورة الارز.

    في الجانب الشخصي والطائفي، بدأت الدوائر المحيطة بالرئيس بري البحث عن الشركات الممكن ان تنقب عن النفط في المياه الاقليمية اللبنانية. وتشير المعلومات الى ان الشركات التي ستنقّب اصبحت معروفة، وهي التي توافق على شراكة مع قوى الامر الواقع الجنوبية. في حين انه، وتزامناً، بدأت الشائعات تسري عن أن نفط الجنوب هو للجنوب. أي ان قوى الامر الواقع التي تفرض هيمنتها على جنوب لبنان هي التي ستدير هذه المرافق في حال ثبوت وجودها، على طريقة إدارتها المباشرة او بالوكالة لشؤون الجنوبيين واللبنانيين. أي أن نبيه برّي يريد أن يشرف “مجلس الجنوب”، الذي تسيطر عليه حركة “أمل”، على التنقيب والإستثمار.

    وفي هذا السياق أشارت المعلومات الى ان موضوع النفط سيأخذ مداه في الايام المقبلة تضخيما من أجل تأكيد الحاجة الى ضرورة وجود المقاومة وسلاح حزب الله للدفاع عن هذا النفط في وجه الاطماع الاسرائيلية.

    في المقابل، قوى 14 آذار والمقربون من رئيس الحكومة سعد الحريري قللوا من اهمية الحملات التي يسوّقها الرئيس بري مشيرين الى ان مشروع القانون الذي انبرى بري ونسبه الى جهد كتلته النيابية وقدمه الى المجلس النيابي مستشاره النائب علي حسن خليل لا يحمل جديدا على مستوى الحقوق اللبنانية في موارده الطبيعية بل هو في مجمله ملخص لجهد الحكومات السابقة منذ العام 2002 وحتى اليوم.

    وإذ وضعت قوى 14 آذار مشروع الرئيس بري في خانة التصعيد غير المبرر عملت على مواجهة هذا التصعيد بإعادة الامور الى نصابها القانوني من خلال العمل على صوغ مشروع قانون من قبل الحكومة لتحيله وفق الطرق الدستورية المعمول بها الى مجلس النواب لإقراره .

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالديبلوماسيون الإيرانيون المخطوفون: الحاج أحمد متوسليان حجزه السوريون في “الزبداني” وهرّبه “عماد مغنية” بطلب من “أبو جهاد”
    التالي حذّرت من الرقابة على الإنترنيت: “إعلاميون ضد العنف” تطلب إطلاق سراح 3 “قدحوا” في رئيس الجمهورية على “الفايسبوك”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.