Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»دموع نايلة تويني والقرار 1757

    دموع نايلة تويني والقرار 1757

    0
    بواسطة أديب طالب on 31 مايو 2007 غير مصنف

    في برنامج الإستحقاق لعلي حمادة – تلفزيون المستقبل، 30/5/2007، كانت نايلة تويني ابنة جبران الشهيد، وحفيدة غسان المنكوب والأستاذ العظيم والعلم الأبرز صحافةً وفكراً على أرض لبنان والعرب.

    كانت نايلة تويني الأقل كلاماً –لا يصح إلا الصحيح- كصفةٍ أولى والأكثر إنسانيةً وصانةً ورهافة وحضوراً كصفةٍ ثانيةٍ شاركها فيها الشيخ سعد الحريري.

    دمعاتٌ ثلاث….. بعد تجلد وصبر ورزانة ورثتها عن جدها ، دمعاتٌ ثلاث انتقلت من العينين الزكيتين إلى الوجنتين الصلبتين إلى الخدين الأسيلين إلى قلوب كل اللبنانيين والسوريين الأحرار الذين كانوا محظوظين أن رأوها تلك الليلة.

    دمعاتٌ ثلاث….. أيقونة حزن جديّ متقد على أبٍ بكيناه جميعاً وخسرناه جميعاً……دمعاتٌ ثلاث…… الدمعة الأولى كانت من حق غسان……..والدمعة الثانية كانت من حق جبران….. والدمعة الثالثة كانت من حق نايلة نفسها، من ذاتها على ذاتها المنكوبة ، بفعل قدرٍ مجنونٍ ، ويدٍ مجرمةٍ – لا تستحق القطع فقط، لأنها سرقت عمر أبيها الصديق الحبيب- بل تستحق الحرق مع صاحبها حياً في الدنيا ، وحرقاً في الآخرة من نوعٍ جهنميٍّ أبديّ (كلما نضجت جلودهم بدلّناهم جلوداً غيرها وهم فيها لابثون) .

    دمعاتٌ ثلاث…. انتقلت من عينيها إلى عينيّ…… إلى قلبي….. إلى كل نبضة حياة في جسدي الهزيل…. ولونتها بالأحمر القاني.

    دمعاتٌ ثلاث….. تحولت إلى ساقيةٍ مضيئةٍ في تاريخ الإنسان، وقف حشدٌ من الأنبياء والقدسيين يرقبونها بإعجاب وحب وتقدير، منهم: سقراط الحكيم…منهم المسيح سيد السماح والمغفرة، منهم محمد القوي الأمين، منهم الحلاج وابي عربيّ وابن المقفع والخيّام.
    دمعاتٌ ثلاث…. تحولت إلى نهرٍ يشبه نهر الكوثر في الجنة، يعوم فيه شهداء لبنان، لبنان الحرية والسيادة الإستقلال.

    ولعلي رأيت…. ولعلي تأكدت مما رأيت، أن ماسةً كبيرةً زينت ضفة ذلك النهر، إسمها العدالة، ولأني متفائل – بحكم سذاجة حبي للإنسانية – اسمحوا لي أن اسميها المحكمة الدولية أو القرار 1757.

    * كاتب سوري

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقنائب دمشقي يؤدي صلاة الفاتحة على ضريح الحريري!
    التالي ليه يا شيراك

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.