Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»دمشق طلبت تمثيل حلفائها في الحكومة لا أصدقاء طهران فقط لتسهيل انفتاحها على المطالب اللبنانية … سورية تشترط تطبيع العلاقة مع السعودية قبل القمة والرياض تصر على اختبار نياتها في لبنان بدءاً بالمحكمة

    دمشق طلبت تمثيل حلفائها في الحكومة لا أصدقاء طهران فقط لتسهيل انفتاحها على المطالب اللبنانية … سورية تشترط تطبيع العلاقة مع السعودية قبل القمة والرياض تصر على اختبار نياتها في لبنان بدءاً بالمحكمة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 فبراير 2007 غير مصنف

    وليد شقير الحياة

    قالت مصادر لبنانيّة مأذون لها إنّ المعلومات القليلة التي تسرّبت عن نتائج القمّة الإيرانيّة – السوريّة في طهران نهاية الأسبوع الماضي أشارت إلى أنّ الجهود الإيرانيّة مع الرئيس السوري بشّار الأسد لإقناعه بالمخرَج الذي توصّل إليه أمين سرّ المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي لاريجاني مع المسؤولين السعوديين، لمعالجة الأزمة السياسيّة اللبنانيّة، واجهت موقفاً سورياً متشدّداً من بعض النقاط، وتكراراً لمطلب سوري بات رئيساً بالنسبة إلى الرئيس الأسد هو تطبيع العلاقة السعوديّة – السوريّة قبل عقد القمّة العربيّة المقبلة في الرياض، من أجل تسهيل الحلّ في لبنان.

    وأفادت هذه المصادر، استناداً إلى تقارير وردتها من إحدى العواصم العربيّة التي التقى مسؤولون منها القادة الإيرانيين، أنّ العلاقة السعوديّة – السوريّة المتراجعة كانت جزءاً مهمّاً من المحادثات السوريّة – الإيرانيّة خلال زيارة الأسد.

    وأشارت المصادر اللبنانيّة المسؤولة إلى أنها تبلّغت المعطيات الآتية عن بعض ما دار خلال الزيارة في شأن الوضع اللبناني:

    – انّ الجانب الإيراني متردّد في اعتماد سياسة مختلفة عن سورية في هذه المرحلة التي من مصلحته فيها الاحتفاظ بكل أوراقه القويّة في المنطقة، وهو يواجه الضغوط الدوليّة عليه في شأن الملف النووي في مجلس الأمن وفي مواجهة الاحتمالات العسكريّة التي تضعه أمامها الولايات المتحدة الأميركية وأنّه وهو يفاوض ويتعاطى مع الملف اللبناني من زاوية اهتمامه بعلاقة جيّدة مع المملكة العربية السعوديّة، وبخفض التوتّر السنّي – الشيعي في المنطقة ولبنان، فإنه منشغل إلى أقصى الحدود بالموضوع النووي. لكن أوساطاً أخرى أوضحت أنّ طهران طلبت على رغم حاجتها إلى استمرار التعاون الوثيق مع سورية، من الجانب السوري إبداء المرونة تجاه موضوع المحكمة ذات الطابع الدولي في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه والجرائم الأخرى المرتبطة بها، كعنوان يستحيل تجاوزه أو تجاهله بالنسبة الى السعوديّة. وفي تقديرات هذه الأوساط، فإنّ هذا ما دفع الأسد إلى إبلاغ رئيس الحكومة السابق الدكتور سليم الحص أن لا اعتراض في المبدأ لديه على قيام المحكمة وأنّ هناك اعتراضات من فرقاء لبنانيين على بعض النقاط الواردة في نظامها، إضافة إلى قوله للحص انّه يوافق على أن ينقل هذا الكلام عن لسانه.

    – انّ المسؤولين العرب الذين التقوا مسؤولين إيرانيين فهموا منهم أن الجانب السوري طرح ملاحظات جديدة قديمة على طهران، منها أن جهود الأخيرة للتوصّل إلى حل في لبنان يجب ألا تكتفي بأخذ مصالح حلفائها المباشرين في الاعتبار، لجهة التمثيل في الحكومة والدور في المؤسسات، بل انّ هناك حلفاء مباشرين لسورية في الوقت نفسه يجب عدم تجاهلهم، بأن تعترف الأكثرية في لبنان بأنّ لسورية نفوذاً مباشراً تمثّله قيادات معينة، يساعد أخذها في الاعتبار والاعتراف بها، على تسهيل تجاوب دمشق مع بعض المطالب اللبنانية، ومنها إقامة العلاقات الديبلوماسية بين البلدين وربما على تحديد الحدود في منطقة مزارع شبعا أيضاً. ولم يستبعد البعض ان يكون الطلب السوري وراء ابداء الأمين العام لـ«حزب الله» السيد حسن نصر الله استعداده للتخلي عن حقائب وزارية لمصلحة الحلفاء…

    وأفاد هؤلاء، نقلاً عن طهران، أنّ القيادة السوريّة أبدت إصراراً بالتالي، على حلّ لمطلب حكومة الوحدة الوطنيّة على قاعدة 19 وزيراً للأكثرية و11 وزيراً للمعارضة تحصل بموجبه الأخيرة على الثلث المعطّل.

    – انّ الجانب السوري، بحسب المسؤولين العرب هؤلاء، طرح تطبيع العلاقة مع السعوديّة من زاوية حاجته إلى تضامن طهران معه ضدّ محاولات عزله عربياً، إضافة إلى عزله دولياً.

    وفي انتظار اتضاح المزيد من المعطيات عن القمّة الإيرانيّة – السوريّة، فإنّ الكثير من الأوساط يؤكد أنّ العلاقة بين الرياض ودمشق تُطرح في معظم اللقاءات التي تتناول الأزمة اللبنانيّة، خصوصاً من الجانب السوري، ومن جانب حلفاء سورية اللبنانيين، وبات معروفاً انّ رئيس المجلس النيابي نبيه برّي يعتبر معالجتها حجر الرحى في التوصّل إلى اتفاق في لبنان، وما زال عند رأيه هذا، فضلاً عن أنّ المسؤولين السوريين لمّحوا إلى مطلبهم تطبيع العلاقة مع السعوديّة سواء مع الأمين العام للجامعة العربيّة عمرو موسى أو مع وسطاء عرب آخرين، كما أنّ زيارة رئيس الحكومة السابق الدكتور سليم الحص للرياض، ثم لدمشق هذا الأسبوع تناولت هذا الأمر، لكن الحص عاد بانطباع انّ العلاقة بين البلدين ما زالت على حالها من التراجع.

    وتضيف مصادر في الأكثريّة اللبنانيّة على ذلك قولها إنّ عدم قدرة إيران على إعطاء إجابة واضحة في شأن علاقة دمشق بالرياض واستمرار التشدّد السوري الضمني الذي لا يلغيه ما نقله الحص عن لسان الأسد في شأن عدم اعتراضه على المحكمة مبدئياً، هو الذي يفسّر التوتّر الإعلامي الذي عاد إلى الساحة اللبنانيّة خلال الأيام الماضية واتهام أوساط برّي و «حزب الله» قوى في 14 آذار بأنها تعرقل الاتفاق على ما توصّلت إليه الاتصالات التي جرت بين فريق العمل الذي شكّله برّي وزعيم تيّار «المستقبل» النائب سعد الحريري. ويقول أحد رموز 14 آذار ممّن اطلعوا على جانب من الاتصالات الاقليمية الجارية لحلّ الأزمة اللبنانيّة إنّ قوى المعارضة لا تستطيع أن تقول إنّ تشدّد سورية بسبب استمرار شبه القطيعة بينها وبين الرياض هو وراء عدم التوافق على صيغة للحلّ يتناول ضمان إقرار المحكمة والاتفاق على شكل الحكومة وبالتالي تلجأ إلى اتهام فرقاء في الأكثريّة بالعرقلة، في وقت تسرّ هي نفسها إلى السفراء العرب والوسطاء بأن يسعوا إلى معالجة العلاقة السوريّة – السعوديّة بما يفتح الطريق أمام التسوية الداخليّة.

    إلاّ أنّ المعطيات التي لدى بعض رموز الأكثريّة تشير إلى أنّ نتائج القمّة الإيرانيّة – السوريّة لم تفض لا إلى قرار بالتوتير ولا إلى قرار بالانفراج على الأقل من جانب طهران في انتظار إعادة تواصلها القريب مع الرياض. لكن مصادر الأكثريّة ترى أنّ الرموز الأكثر «سورية» في المعارضة هي التي تتحدّث عن إمكان العودة إلى التوتير عبر التلويح بالعصيان المدني.

    وفي المقابل، فإنّ مصادر ديبلوماسية عربيّة متعدّدة اتفقت على القول لـ «الحياة» إنّ مصير معالجة العلاقة السوريّة – السعوديّة، والعلاقة السوريّة – المصريّة المتراجعة هي الأخرى، ما زال غامضاً، وهذا ما يجعل التسوية اللبنانيّة في دائرة الشكوك إذا كان حلفاء دمشق من اللبنانيين يربطون هذه بتلك.

    وتلخّص المصادر العربيّة التي اطّلعت على مناخ الجانبين حيال العلاقة الوضع بالآتي:

    – انّ قلق دمشق من استمرار تراجع العلاقة يزداد ويتحوّل إلى توتّر مع اقتراب موعد القمّة العربيّة في الرياض، إذ تخشى القيادة السوريّة من أن حضور الرئيس الأسد قد يصبح متعذّراً إذا لم تتم معالجة التوتر قبل القمّة، لئلاّ يكرّس حضوره في ظل هذا الوضع موقعاً ثانوياً لسورية، في وقت ترى هي أنّ ما تملكه من أوراق في العراق وفلسطين ولبنان يجب أن يعيدها إلى فعاليّتها في السياسة العربيّة التي يفترض أن تتقرّر مساراتها الرئيسة عبر الثلاثي مصر والسعوديّة وسورية كما كان الأمر أيام الرئيس الراحل حافظ الأسد.

    وثمّة مَنْ يتحدّث عن أنّ دمشق لا تدافع كثيراً عن موقفها أمام بعض القادة والوسطاء العرب الذين لاموا الرئيس الأسد على وصفه بعض القادة العرب بأنهم أنصاف رجال في خطابه في 15 آب (اغسطس) الماضي الذي عمّق الأزمة مع الرياض والقاهرة وتردّد القول انّه لم يقصد قادتهما. لكن بعض الأوساط العربية يتحدّث عن استعداد الجانب السوري لإبداء الأسف إذا كان قادة الدولتين اعتبروا أنّهم المقصودون من هذا الكلام.

    ويسهب بعض المسؤولين السوريين في الحديث عن اتخاذها خطوات تساعد في التقارب مع السعوديّة، من دون أن يلقى آذاناً صاغية في الرياض، منها الانفتاح على الحكومة العراقية وإبداء الاستعداد للتعاون في التهدئة في العراق، وتسهيل دمشق اجتماع مكّة الذي أنتج المصالحة بين «فتح» و «حماس» والاتفاق على حكومة وحدة وطنيّة، معتبرين انّ تشجيع دمشق رئيس المكتب السياسي في «حماس» خالد مشعل على تلبية دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى مكة، كان عنصراً أساسياً، ولا يحبذ المسؤولون السوريّون أن تكون طهران هي قناة التواصل وتحسين العلاقة مع الرياض.

    – انّ الأوساط العربيّة المتابعة لملف علاقة البلدين تشير إلى أنّ الرياض لا تهدف إلى الحؤول دون حضور الأسد القمّة في الرياض وانّ مجيئه إليها قد يفتح باب البحث في معالجة الخلافات، لكن القيادة السعوديّة والقيادة المصريّة تشعران بمرارة عالية تجاه الجانب السوري، وكان خطاب الأسد الشهير ذروة تراكمات في محطات عدّة من التراجع في العلاقات، ما يجعل الأمر غير مقتصر على الخطاب نفسه.

    وفي وقت تسعى دمشق إلى مقايضة تسهيلها التسوية الداخليّة في لبنان بإقبال كل من القاهرة والرياض على تحسين العلاقة معها، فإنّ الأخيرتين، بحسب الأوساط العربيّة نفسها ليستا في وارد مقايضة المسألتين، بل على العكس تعتبران أنّ إثبات دمشق حسن النيّة يتم بعدم عرقلتها التسوية في لبنان، عبر حلفائها، بدءاً بإقرار المحكمة ذات الطابع الدولي ووقف الهجوم على حكومة الرئيس فؤاد السنيورة عبر هؤلاء الحلفاء.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالحياة» تكشف جوانب من المفاوضات السعودية – الإيرانية وآلية 14 آذار لتنفيذ التسوية … لاريجاني أكد صعوبة تمرير المحكمة والأكثرية رفضت صيغة المعارضة للحكومة
    التالي جنبلاط : “نظرية تثويرية” تعمل على إفقار الناس وتهجيرهم للإمساك بالسلطة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.