Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»دراما شخبط شخابيط .. وبرامج لخبط لخابيط

    دراما شخبط شخابيط .. وبرامج لخبط لخابيط

    2
    بواسطة حكم البابا on 29 سبتمبر 2007 غير مصنف

    قضية رأي عام

    بغض النظر عن شعارات الوحدة والتضامن والأخوة العربية، وأناشيد وأغانٍ مثل وطني حبيبي وطني الأكبر، وبلاد العرب أوطاني من الشام لبغدان، التي يشهرها الممثلون السوريون الذين يعملون في الدراما المصرية رداً علي من يسألهم عن مشاركاتهم في الأعمال المصرية، فان السر الحقيقي لهذا التهجين العروبي والاكتشاف المتأخر للقرابة القومية فنياً، يكمن في كلمة سحرية اسمها: الفلوس، ثم تأتي بعد ذلك الشعارات والأناشيد والأغاني باعتبارها مثل ربطة العنق التي تعقد وتُدلّي علي الصدر لاخفاء أزرار القميص.

    واكتشاف الفنانين السوريين للسوق المصرية باعتبارها مرجعية فنية ونقطة توزيع ومحطة انتشار ليس جديداً. فمنذ عصر أسمهان وفريد الأطرش وعبد السلام النابلسي وحتي رغدة كانت عين السوريين الفنية علي مصر، ولكن مع نهضة الدراما السورية وحضورها العربي حدث نوع من التوازن الفني في سورية وأصبح السوريون يعتزون بدراماهم ويفتخرون بمسلسلاتهم، الي الدرجة التي ظننت فيها أنهم نسوا مصر نهائياً، خاصةً وأن الفنانين المصريين أنفسهم لم يخفوا اعجابهم بالأعمال التلفزيونية السورية وحسدهم لبعضها. لكن في العام ونصف الماضيين حدثت هجرة سورية مفاجئة للعمل في مسلسلات وأفلام مصرية لدرجة تدعو للدهشة، ومع أني أعتقد أن ما يحدث اليوم هو طفرة عابرة ستنتهي آجلاً أم عاجلاً، ولا علاقة لها بشعارات الأخوة والتضامن القومية التي يكفي تصريح واحد لانهائها، وظهور النبرة القبلية المتعصبة من كلا الفريقين اللذين يعيشان حالياً شهر عسل فني مؤقت، الاّ أنني أود أن أسجل ملاحظات محض فنية، ولا علاقة لها بالمصالح العليا للأمة العربية، ولا ترتبط بالمؤامرات التي تستهدف وجودها، حول هذا التعاون الهجين من وجهة نظري. فأن يقوم ممثل سوري بأداء شخصية مصرية في عمل مصري فيه من الحماقة الفنية ما يشابه السفر الي الدنيمارك في شهر يناير بملابس صيفية. وأنا أستطيع أن أفهم قيام ممثل سوري بأداء شخصية سورية في عمل مصري، أما أن يقوم بأداء شخصية مصرية حتي لو استعان بخبير لهجة أو خبير خيول أو حتي خبير روسي، فهو يتجاوز المغامرة الي المخاطرة، لأن اللهجة ليست أداءً منطوقاً فقط مثل تقليد صوت القطة أو الدجاجة، بل هي موروث كامل يختصر في تعبير لفظي تاريخاً طويلاً من الحياة يحتاج الانسان لعدة أجيال كي يمتزج بدمه ليخرج بعدها بيئياً خالصاً، وليس مجرد صوت مؤدى. وأستطيع أن أضرب أمثلة حتي من اللهجات المختلفة التي تمتلئ بها سورية. فالممثل عمر حجو المتحدر من مدينة حلب لا تزال لكنته الحلبية تظهر حتي الآن في أعماله الدمشقية رغم أنه عاش أكثر من نصف عمره في دمشق. وفي أدواره الشعبية الدمشقية لا تزال لكنة الممثل أسعد فضة الساحلية تظهر في حواره مع أنه عاش نفس ما عاشه زميله حجو من سنوات في دمشق. واذا كان الأمر هكذا داخل اللهجات السورية، فكيف الحال بممثلين تعلموا اللهجة المصرية من السينما فقط؟

    واذا كانت خصوصية اللهجة بما تحمله من تفاصيل البيئة مشكلة بالنسبة للممثل، فهي كارثة بالنسبة للمخرج السوري الذي يقوم باخراج عمل مصري، فمهما بلغت حرفيته الاخراجية، ومهما كانت أدواته التقنية متقدمة، ومهما بلغت مقدرته في تقديم صورة مبهرة، وحتي لو كان يملك المصباح السحري وحكه وخرج له المارد ليقول له شبيك لبيك عبدك بين ايديك فطلب منه أن يساعده في انجاز مسلسل مصري متميز. ومهما أحاط نفسه بالمستشارين، حتي لو وظف السبعين مليون مصري كمستشاري بيئة لديه لن يستطيع أن يفهم روح الجو المصري، الذي بعد عقود من السنوات عاشتها عائلات سورية في مصر لا يزال يسميها الشوام.

    أستطيع أن أفهم الشعارات القومية عندما نكون في مهرجان خطابي أو احتفال تضامني، أما في المهنة فأفضل استخدام مفرداتها الحرفية.

    كلاكيت
    أعداء العرب سواء كانوا روماً أو فرساً أو أتراكاً في المسلسلات التاريخية، أم أوروبيين أو اسرائيليين في المسلسلات المعاصرة، يظهرون في الدراما العربية شخصيات كاريكاتورية تستحق الرثاء، مضحكة وماجنة لا همّ لها الا شرب الخمر وملاطفة النساء ، علي الرغم من أنهم علي اختلاف أنواعهم احتلوا المنطقة العربية وحكموا شعوبها لعقود (وبعضهم لقرون)، وهذه النظرة الكاريكاتيرية تسيء لنا أكثر مما تسيء لهم، فاذا كانوا بهذه الصورة وحكمونا فما هي صورتنا نحن المحكومين!؟

    من يشاهد المسلسلات الدينية لابد وأن يتساءل ـ وهو يشاهد الشخصيات الملائكية التي تتحدث بمثالية ليس لها مثيل الا في جمهورية أفلاطون ـ أنه اذا كانت شعوب هذه المنطقة علي هذه الشاكلة من المثالية فلماذا خص الله منطقتنا بثلاثة أنبياء وثلاث رسالات وثلاثة كتب سماوية تأمر وتنهي وتزجر وتحرّم؟

    حتي ساعة كتابة هذه الكلمات ورغم كل الحديث عن انجازات الدراما العربية مصرية وسورية وخليجية لا يزال مشهد ترتيب حقيبة السفر وحملها مشكلة في كل المسلسلات العربية، فغالباً ما يقوم الممثل بحشر بعض قطع الثياب في الحقيبة بدون عناية ثم يغلقها ويحاول ايهام المشاهد بثقل وزنها وهو يحملها، ويفترض أن المشاهد سيتعاطف مع أدائه، وربما سيخاف عليه من الاصابة بانقراص الفقرات والديسك!

    زوم ان

    أظن ـ والله أعلم ـ أن الأسلوب الاخراجي الذي اتبعه مجدي أبو عميرة في مسلسله (يتربي في عزو) كلّه يتلخص في أمر واحد أعطاه لمصور العمل هو: تابع الممثلين بكاميرتك، ثم أخذ اجازة الي نهاية تصوير المسلسل!

    حاولت مشاهدة حلقات مسلسل (الليلة الثانية بعد الألف) الذي يقدمه (وهذا ليس خطأ مطبعياً) عابد فهد وأمل عرفة من بدايتها وحتي نهايتها، ثم سجلتها وأعدت مشاهدتها من نهايتها حتي بدايتها، وشاهدتها بنظارة وبدون نظارة، ومن الجهة اليمني للتلفزيون ومن الجهة اليسري كذلك، وفي كل الحالات لم أستطع هضمه أو استيعابه، واكتشفت في النهاية أن مشكلة المشاهد مع المسلسل تعود اما الي عيب من المصنع، أو بسبب نسيان الشركة المنتجة ارفاق مسلسلها بكتيب يتضمن ارشادات الاستخدام!

    ميزة المسلسل المصري أنه يعتمد علي عنصرين هامين هما النص والممثل، أما مشكلته فهي أنه لا يزال يصر علي بناء مواقع التصوير في الاستديوهات، بحيث لا يصعب حتي علي شخص منغولي اكتشاف السرعة والعجلة وقلة الخبرة في بناء هذه الديكورات، ولأن الكاميرا عدسة زجاجية تفضح وليست ستارة تخفي فهي تظهر فقر الصورة التي يتحرك فيها الممثل ويجري فيها حدث النص، وفي حال عكس هذه العناصر يمكن اكتشاف ميزات ومشكلات المسلسل السوري!

    زوم آوت

    الدراما اللبنانية موجودة في القنوات اللبنانية فقط، وأشك بمتابعتها حتي من قبل صناعها!

    الممثل السوري أيمن زيدان في آخر اصدار له باللهجة المصرية في مسلسل (عيون ورماد) مضحك فعلاً وعن جد وبحق وحقيق، واذا أردت مقارنة اتقانه للهجة المصرية بحالة مشابهة، فلن أجد أفضل من حالة مواطن هندي يعيش في الخليج حاول شرح بيت امرؤ القيس الشهير (مكر مفر مقبل مدبر معاً كجلمود صخر حطه السيل من علٍ)، بلهجته الهندو عربية فقال: (يروح ويجي سيم سيم حجر واحد يوقع من فوق)!
    أداء الممثل السعودي يوسف الجراح خاص وممتع حتي في الاعلانات التي يقدمها، وأظن أنه يستحق أدواراً أهم من تلك التي تسند اليه كسنيد لممثلين أقل موهبةً وحضوراً منه!

    لو كان القائد العربي المسلم خالد بن الوليد تاريخياً بنفس الصورة التي ظهر عليها في مسلسل (خالد بن الوليد) بأداء سامر المصري، لما استحق لقب سيف الله المسلول، فسامر المصري في المسلسل اقرب ما يكون لنكاشة اسنان منه لسيف مسلول!

    أوسكار تستحقه .. يستحقه

    الممثلة كريمة مختار: عن أدائها لشخصية (ماما نونه) في المسلسل المصري (يتربي في عزو)، لأنها تضيف بصمة خاصة علي شخصية كتبها المؤلف يوسف معاطي بعناية أساساً.
    الممثل ناصر القصبي: عن الشخصيات التي يؤديها في السلسلة الكوميدية السعودية (طاش 15)، والذي يستحق عملاً يتجاوز التعليمية في النص والبدائية في الاخراج، من دون أن يعني ذلك مغادرته للموضوع المحلي، فما يقدمه حالياً يشبه من يرتدي ملابسه القديمة التي أصبحت ضيقة عليه!

    المؤلفة ريم حنا: عن نص المسلسل السوري (رسائل الحب والحرب) الذي رغم الايقاع البطيء بعض الشيء لمخرجه باسل الخطيب، والتفسير التقليدي لبطله الممثل سلوم حداد لشخصيته في المسلسل، والأداء التنفيذي لبطلته الوجه الجميل سلاف فواخرجي التي لم تفعل أكثر من التزامها بتعليمات المخرج، استطاع أن يظهر باعتباره الحامل الأساسي والأهم للمسلسل.

    لو سئلت عن رأيي في:

    ….. الفارق في مقاربة البيئة الشعبية موضوعاً ولهجةً وتفاصيلا بين مسلسل المخرج السوري بسام الملا (باب الحارة) ومسلسل مواطنه هشام شربتجي (جرن الشاويش) فسأقول: أنه نفس الفارق بين الطربوش الذي يوضع علي الرأس لتغطيته من جهة ولاضفاء هيبة لمرتديه، والقبقاب الذي يلبس في القدم ويثير ضجيجاً مزعجاً لسامعيه!
    ….. الجهة المختصة بتقييم أداء سمير غانم وفاروق الفيشاوي في مسلسل (المطعم) فسأقول: أنها اما وزارة التموين أو جمعية حماية المستهلك، بسبب انتهاء مدة الصلاحية!

    ….. اسم أكثر مناسبة للمسلسل السوري (سيرة الحب) فسأقول: (سيرة تطبيق البنات) باللهجة السورية، أو (سيرة الرسم علي البنات) أو (سيرة أكل الحلاوة بعقل البنات) باللهجة المصرية، لأن قصص المسلسل وعلاقاته مالية ومادية، وفيها شذوذ عاطفي واختلاط مفاهيم وسطحية نظرة أكثر مما فيها حب!
    كاتب من سورية

    hakambaba@hotmail.com

    * القدس العربي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمروان حمادة: لبنان مهدد بالتقسيم وعلى المقاومة أن تختار بين لبنان وإيران
    التالي جمال البنّا يتضامن مع عمّال المحلّة المضربين
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    هنديعرب
    هنديعرب
    17 سنوات

    دراما شخبط شخابيط .. وبرامج لخبط لخابيط
    والله انت ياحكم بابا انت في معلوم انا في معلوم انا وانت في سيم سيم فكر. بابا انت في عكل كلش كبير واجد. انت في معلوم بابا. هادا بابا في كلام هلو عشان هادا سيم سيم انافي فكر. بابا الله كبير بابا يمكن في واهد يوم يمكن بابا يسير هادا في كويس بابا عشان هادا بابا كلو عشان فلوس انت في معلوم. الله كبير بابا. انا في انتزار مرة تاني بابا عشان يكرا مال انت بابا يمكن هادا في شي جديد بابا. ( مع هزة راس يمين شمال بس بدون در)

    0
    جودي
    جودي
    17 سنوات

    دراما شخبط شخابيط .. وبرامج لخبط لخابيط
    والله العظيم حكم البابا هو اه كاتب عربي وعندما اشاهد شيئ تكتبهاعرف اني اقرا الحقيقه والصدق

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz