Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»خاطف اللبنانيين الـ١١: مستعدون للتحادث للإفراج عنهم

    خاطف اللبنانيين الـ١١: مستعدون للتحادث للإفراج عنهم

    1
    بواسطة Sarah Akel on 29 يوليو 2012 غير مصنف

    كشف احد خاطفي الحجاج اللبنانيين الـ 11 في سورية ويدعى «ابو ابراهيم» ان الخاطفين ارادوا ارسال رسالة الى الشيعة بان يدعموا الشعب السوري وليس النظام، معربا عن استعداده لاجراء مفاوضات في شأنهم، وذلك في مقابلة مع صحيفة «نيويوركر» الاميركية التي اجرت ايضا مقابلة مع ثلاثة من المخطوفين في مكان احتجازهم الذي قالت انه مدينة اعزاز في حلب.

    وقال ابو ابراهيم لمراسل الصحيفة جون لي اندرسن انه أخلى سبيل المسافرين الآخرين وأبقى الأحد عشر مسافرا اثناء عودتهم قبل نحو شهرين الى لبنان عبر سورية من زيارة العتبات الشيعية المقدسة في العراق لأنهم «كانوا يحملون هويات عسكرية» ولأنه يرتاب بأنهم في الواقع من عناصر «حزب الله «كانوا في مهمة استطلاعية في المنطقة لصالح نظام الرئيس السوري بشار الأسد.

    غير انه أكد خلال المقابلة التي جرت في المقر السابق لحزب البعث في اعزاز ان من الجائز ان يكونوا حقا سياحا دينيين، وقال انهم ليسوا سجناء بل «ضيوف» عليه في الوقت الحاضر.

    وحين سأله المراسل عما يأمل بكسبه من احتجازهم، قال: «إننا من خلال الأشخاص الذين نحتجزهم نبعث برسالة إلى الشيعة بأن يدعموا الشعب السوري وليس النظام».

    وطلب المراسل مقابلة الرجال الأحد عشر فسمح له ابو ابراهيم بمقابلة ثلاثة من «ضيوفه» ولكن فقط بحضوره.

    والثلاثة الذين قابلهم المراسل هم علي زغيب (54 عاما) وهو مختار في بلدته وعواد ابراهيم (46 عاما) من بعلبك ولديه مكتب سفريات، وعلي حسين عباس (29 عاما) من جنوب لبنان وهو خطيب مسجد.

    وحين سألهم مراسل «نيويوركر» كيف أصبحوا ضيوف ابو ابراهيم قدم كل واحد منهم شهادة رنانة على إنسانية مضيفهم وكرمه، معربين عن الأمل بأن «ينتصر الجيش السوري الحر قريبا على نظام الأسد الشرير».

    ونقل المراسل عن عباس قوله بحماسة: «أولاً، أُريد أن أقول أننا لسنا رهائن بل ضيوف رجل عظيم حقاً، اسمه الحاج ابو ابراهيم».

    اما عواد فقال: «يشهد الله وأُكرر بالثلاثة إني لم أر رجلا مثل هذا الرجل، وان هذه التجربة فتحت عيني على الثورة في سورية. وحين أعود أُريد أن أُساعد في دعم ثورتها».ثم راح يذم الأمين العام لـ «حزب الله» حسن نصرالله.
    وعندما جاء الدور على عباس للكلام قال انه تأثر كثيرا بالحفاوة التي لاقاها ولا يأمل بأكثر من العودة إلى اعزاز ذات يوم مع زوجته وأطفاله.

    وعرض خدماته قائلا: «أنا سأكون صوت الجيش السوري الحر في لبنان».

    وحين سأل مراسل الصحيفة الثلاثة إن كانوا أعضاء في «حزب الله» هزوا رؤوسهم بالنفي. وقال عواد: «ليس كل الشيعة في لبنان أعضاء في حزب الله».

    وعندما سُئلوا إن كانوا يريدون العودة الى أهلهم كلهم أومأوا بـ «نعم» حارة من دون ان يسترسلوا في الكلام.
    واشارت الصحيفة إلى ان «ابو ابراهيم» كان يبتسم من وراء المخطوفين وهم يتحدثون دون أن يقول شيئًا.
    وسأل المراسل «ابو ابراهيم» عن مصيرهم وما إذا كانوا سيعودون الى ديارهم قريبا فكان متحفظا واكتفى بالقول «إن شاء الله».

    وبعد التقاط الصور مع الرجال الثلاثة اقتادهم احد رجال ابو ابراهيم خارج المكتب.

    وقال ابو ابراهيم للمراسل بمساعدة مترجمه السوري بعد ان بقيا وحدهما: «أنا مستعد للتحادث بشأن الافراج عنهم»، وهو ما اعتبره المراسل تلميحا قويا من ابو ابراهيم الى انه يريد التوصل الى اتفاق أبقاه مبهما عن عمد وربما تلقى شيء مقابل الافراج عن ضيوفه.

    ووصف المراسل «أبو ابراهيم» بانه رجل قوي البنية في أوائل الأربعينات من العمر، يرتدي نعلا من المطاط و«تي ـ شيرت» وبنطالا رياضيا، وحين يمشي يجر قدمه جرًا لأن رصاصة قنص أطلقتها قوات النظام السوري استقرت في ساقه اليسرى. واخترقت رصاصة أخرى قدمه اليمني، ويحمل وجهه آثار انفجار وقع عندما حاول مهاجم أن يغتاله بقنبلة يدوية.

    ويحمل «أبو ابراهيم» مسدسا في خصر بنطاله الرياضي. رجاله مخلصون ويقظون، واحد منهم لا يفارقه أبداً.
    وابلغ «ابو ابراهيم» المراسل بانه كان تاجر فواكه، وهو الآن قائدًا محلياً من قادة المعارضة المسلحة في محافظة حلب.

    وتعرف المراسل على «ابو ابراهيم» بواسطة صديق سوري يعيش قرب اعزاز التي تحيط بها بساتين الزيتون والفستق الحلبي على بعد نحو 3.4 كيلومتر من الحدود التركية ونحو عشرة كيلومترات شمال حلب.
    ويحكم «ابو ابراهيم»، بحسب «نيويوركر» بلدة اعزاز بتنسيق رخو مع قائدين آخرين من قادة المعارضة المسلحة، لكل منهما مجموعته من المقاتلين وتوجهاته السياسية.

    وكان مقاتلو المعارضة انتزعوا السيطرة على اعزاز اخيرا من قوات الجيش النظامي في معركة شرسة طويلة.
    وتحدث «أبو إبراهيم» عن توجساته من قادة آخرين في المعارضة يحاولون دفع الثورة السورية باتجاه التطرف، وعن موقفه هو مع الاعتدال والانفتاح السياسي.

    ولتوضيح وجهة نظره، قال مبتسما انه يأمل بزيارة الولايات المتحدة ذات يوم وهو يريد «ديمقراطية حقيقية» في سورية بل سيوافق حتى على إقامة علاقات ديبلوماسية مع إسرائيل «على أن تعيد هضبة الجولان».

    واوضح انه لم يتلق أي سلاح من بلدان أخرى وان أسلحة رجاله اشتُريت في السوق السوداء أو غُنمت في المعارك. ولكنه اعترف بتلقيه قدرا من المساعدات المالية الخارجية بلغت حتى الآن 1.3 مليون يورو.
    وأوضح ان هذا المال ذهب في الغالب لشراء التموينات والإمدادات الطبية.

    وتساءل لماذا لم يتلق أي معونة من الولايات المتحدة، قائلا أن الجيش السوري الحر يتمتع بتعاطف واسع ولكنه لا يتلقى إلا القليل من الدعم الدولي في الممارسة العملية، أو هذا ما لمسه، في حين أن نظام الأسد مدعوم من روسيا والصين وإيران وحزب الله.

    الرأي

    SYRIA: GUESTS OF THE WARLORD

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“رويترز”: معظم الشمال السوري خارج سيطرة قوّات الأسد
    التالي رحلة إلى تركيا: “الإخوان” والأتراك يسعون للسيطرة على المعارضة
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    يوسف عبد الرحيم
    يوسف عبد الرحيم
    12 سنوات

    ديدان التعصّب الكهنوتيّة التي تمضغ الأدمغة:‏عندما يتأمّل المرء ماذا فعلت ولاية الفقيه الفارسي وحزب الله بأبناء الطائفة الشيعية العربية في ‏لبنان، يتساءل: أين هي يا سادة أصوليّة “التكفيريين” وتعصّب عناصر “القاعدة” مقارنةً بعِظَم ‏التعبئة المذهبيّة الفارسية العمياء لأتباع ولاية الفقيه؟ لقد أثبتت الأحداث أنّ المقدرة الموجودة ‏لدى “كهنة” الفقيه على تعطيل أدمغة القطعان البشريّة لا يضاهيها لا أصولية “تكفيرية” ولا ‏فلسفة نازيّة. فلا يستغربنّ أحدٌ أن يكون “كهنة” الفقيه قدّس الله أسرارهم الفارسيّة وغير ‏الفارسيّة! قد أقنعوا أقوامهم الميامين بأنّ أهل دمشق وحلب وحمص وحما.. وباقي المدن ‏السورية هم من نسل ابن ملجم والشمر وقتلة آل البيت (رضي الله عنهم).… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz