Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»حظر جماعة الإخوان المسلمين في الأردن: قرار أمني أم اصطفاف سياسي؟

    حظر جماعة الإخوان المسلمين في الأردن: قرار أمني أم اصطفاف سياسي؟

    0
    بواسطة سويس أنفو on 4 مايو 2025 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    تناولت صحيفة “نويه تسورخير تسايتونغ” السويسرية قرار السلطات الأردنية بحظر جماعة الإخوان المسلمين ، معتبرةً أن الخطوة تمثل تحوّلاً في علاقة المملكة بالجماعة، التي سُمح لها بالنشاط لعقود داخل البلاد.

     

    وربطت الصحفية انا الميلينغ هذا القرار بسياق أمني داخلي متوتر، وبضغوط إقليمية متزايدة، لاسيما في ظل استمرار الحرب في غزة، والعلاقات الحساسة التي تربط الأردن بحلفائه التقليديين، خاصة الولايات المتحدة والسعودية، مشيرة إلى أن الخطوة تحمل أبعادًا تتجاوز الاعتبارات الأمنية الداخلية.

    وينقل التقرير تصريح وزير الداخلية الأردني مازن الفراية، الذي تضمن مجموعة قرارات منها: “اعتبار الانتساب لجماعة الإخوان المسلمين أمرًا محظورًا، كما يُحظر الترويج لأفكارها، وتحت طائلة المساءلة القانونية. وإغلاق أي مكاتب أو مقار تُستخدم من قبل جماعة الإخوان المسلمين، ومصادرة ممتلكاتها”.

    وأعلنت السلطات الأردنية يوم الثلاثاء (13 أبريل) اعتقال 16 شخصا مرتبطين بجماعة الإخوان المسلمين تلقوا تدريبا وتمويلا في لبنان وخططوا لشن هجمات على أهداف داخل المملكة باستخدام صواريخ وطائرات مُسيرة. وأفات الصحيفة بأن السلطات الأردنية قد أحبطت في العام السابق محاولة لتهريب أسلحة، نُسبت بدورها إلى شبكات مرتبطة بالإخوان المسلمين.

    وتحلل الكاتبة الوضع السياسي في الأردن، مشيرة إلى أن المؤسسة السياسية تتهم أنصار الإخوان المسلمين ببناء ميليشيا سرية وتحدي الدولة. ويضيف أن هذا الأمر حساس بشكل خاص في سياق حرب غزة، حيث لا يقتصر دعم الكثير من الأردنيين على جبهة العمل الإسلامي، بل يُبدي العديد منهم تعاطفًا أيضًا مع الحركة الإسلامية المسلحة حماس في قطاع غزة، التي تُعد امتدادًا لجماعة الإخوان المسلمين. وتُشير التقديرات إلى أن غالبية السكان في الأردن ينحدرون من أصول فلسطينية. وفي ظل الحرب الدائرة في غزة، ينظر كثيرون في المملكة بانتقاد إلى تمسّك الأردن بمعاهدة السلام المبرمة مع إسرائيل، وفق الصحيفة.

    ولفت التقرير إلى أن الجماعة كانت تحظى بحضور قوي في المدن الأردنية، وتُعتبر حزب “جبهة العمل الإسلامي” ذراعها السياسي. وبحسب الصحيفة، فإن الحزب يمثّل الكتلة الأكبر في البرلمان الأردني، لكنه لا يشارك في الحكومة.

    ورغم تأكيد وائل السقا، الأمين العام للحزب، أن جبهة العمل الإسلامي مستقلة تنظيميًا عن الجماعة، إلا أن الصحيفة لفتت إلى أن هذا الفصل بين التنظيمين لم يكن كافيًا لتخفيف الضغوط على الحزب في السياق الحالي.

    وتوقف التقرير عند السياق الإقليمي الذي جاء فيه القرار، مشيرًا إلى أن الإعلان عن الحظر تزامن مع زيارة العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني إلى المملكة العربية السعودية، ولقائه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. ويشير التقرير إلى أن هذا الحظر يأتي في سياق إقليمي أوسع، حيث تم حظر الإخوان المسلمين بالفعل في مصر والسعودية والإمارات العربية المتحدة.

    وترى الصحيفة أن توقيت الخطوة قد يحمل رسائل متعددة، لا سيما في ظل ضغوط أمريكية وخليجية، إذ يحصل الأردن على أكثر من 1.4 مليار دولار سنويًا كمساعدات من واشنطن، منها دعم عسكري وإنساني، وهو ما قد يفسّر الرغبة الأردنية في إثبات التزامها بخط واضح ضد التنظيمات المصنّفة في بعض العواصم كإرهابية.

    واستعرض التقرير تاريخ الإخوان المسلمين، مشيرًا إلى تأسيسها في مصر عام 1928 على يد حسن البنا، وسعيها إلى إقامة دولة إسلامية تقوم على الشريعة.و تحوّل الإخوان المسلمون في العقود التالية إلى تيار إسلامي واسع النفوذ في عدد من الدول، وتمكّنوا من بناء هياكل اجتماعية وسياسية مستقلة، لكنهم اصطدموا مرارًا بالسلطات، خاصة في أعقاب الربيع العربي.

    وسلّطت الصحيفة الضوء على الدور المحوري للداعية المصري يوسف القرضاوي في نشر أفكار جماعة الإخوان المسلمين، لا سيما عبر قناة الجزيرة القطرية، التي وفّرت منذ التسعينيات منبرًا للمعارضات الإسلامية. وأضافت أن قطر، رغم حظرها الرسمي للجماعة، استضافت المكتب السياسي لحركة حماس منذ عام 2012. وأشارت الصحيفة إلى أن تركيا، بقيادة حزب العدالة والتنمية، تحتفظ بعلاقة أيديولوجية وثيقة مع الجماعة.

    وبحسب الصحيفة، فإن القرار الأردني بحظر جماعة الإخوان المسلمين لا ينفصل عن محيطه الجغرافي والسياسي، ولا عن شبكة المصالح الإقليمية والدولية التي يتحرك في إطارها النظام الأردني. وبينما تقدمه الحكومة كخطوة لحماية الأمن الداخلي، يرى آخرون فيه مؤشرًا على اصطفاف سياسي يتجاوز حدود المملكة.

     

    سويس أنفو

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبَعدَ فرنسيس: ترامب يريد “بابا” على صورته هو!
    التالي  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Teheran Times: Lebanon’s central bank of bows to Washington 16 نوفمبر 2025 Shaffaf Monitor
    • Lebanon Works Best with a Strong Private Sector and a Slimmer State 16 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • The Proliferation of Cash Company Kiosks in Lebanon: How an Offline “Digital” Ecosystem Fuels the Cash Economy 15 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • In Turkey and Lebanon, Pope Leo Will Find Ruins and Roots of Catholic Faith 14 نوفمبر 2025 Alberto M. Fernandez
    • Mutual Disenforcement in the Arab World 12 نوفمبر 2025 Hasan Hamra
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • سعد كيوان على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • س. م. على هجوم ايراني عنيف على إجراءات مصرف لبنان: تخلى عن سلطته وسلم واشنطن المفتاح
    • Alaa Al shipani على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz