Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»حرب: عدم دعوة عون الى “القمة” فشل لـ”الخارجية”

    حرب: عدم دعوة عون الى “القمة” فشل لـ”الخارجية”

    0
    بواسطة المركزية on 17 مايو 2017 الرئيسية

    مخاوف كبـيرة علـــى مصير لبنان واقتصــاده

     

     

    المركزية- رأى النائب بطرس حرب في عدم دعوة رئيس الجمهورية العماد ميشال عون الى القمة الاميركية – العربية الاسلامية في المملكة العربية السعودية فشلا ذريعا للسياسة الخارجية اللبنانية وقال في بيان:

    تتملكني، كما تتملك الشعب اللبناني، الحيرة تجاه الدعوة الملكية السعودية الكريمة لرئيس الحكومة اللبنانية للمشاركة في مؤتمر القمة الإسلامية العربية الأميركية التي ستنعقد في المملكة السعودية الشقيقة.

    إلا أنه، ووعلى رغم الصداقة التاريخية الراسخة بين المملكة ولبنان، وهي التي لم تقصّر يوماً في مساندة لبنان ومؤازرته في كل الحقبات والمحن التي مرّ بها، فحفرت في قلوب اللبنانيين المحبة وعرفان الجميل، لا بدّ من التساؤل عن الظروف والملابسات التي أدّت إلى توجيه دعوة الحضور إلى رئيس مجلس الوزراء، وليس إلى رئيس الجمهورية، ولا سيما أنه من المعروف أن مؤتمرات القمة الدولية أو الإقليمية مخصصة لحضور ملوك ورؤساء الدول لهذه المؤتمرات مع نظرائهم من رؤساء الدول الأخرى المشاركة، وأن الأصول والعادة والتقاليد مستقرة على توجيه الدعوة من رئيس الدولة المضيفة لحضور دولة مؤتمر قمة إلى رئيس الدولة المدعوّة، وفي حالتنا إلى رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، على أن يعود لرئيس الجمهورية اللبنانية أن يقرر المشاركة شخصياً أو تكليف من يمثله في المؤتمر.

    إن طريقة توجيه الدعوة إلى لبنان يشكل سابقة خطرة، وتعتبر بكل المقاييس فشلاً ذريعاً للسياسة الخارجية اللبنانية التي برّرت، إن لم تكن أدّت، لحصول هذه السابقة، وهو ما يدفعني إلى الاستيضاح عن الظروف والملابسات والأسباب التي دفعت أكبر أصدقاء لبنان إلى تجاوز رئيس الجمهورية، الذي أقيم له، عند زيارة المملكة، استقبال حافل واعد لإعادة العلاقات اللبنانية السعودية إلى سابق عهدها بعد أن شابها الكثير من الانحرافات التي أدت إلى تأزيمها نتيجة السياسة التي اعتمدها وزير الخارجية اللبنانية وسوء أدائه.

    لا تكفينا الذرائع التي تذكرها وسائل الإعلام حول أن تفاهماً حصل بين رئيس الجمهورية مع رئيس الحكومة ووزير الخارجية على استبدال ترؤس رئيس الجمهورية للوفد اللبناني بمشاركة وزير الخارجية في الوفد الذي سيرئسه رئيس مجلس الوزراء لأن هذا التفاهم، إذا صحّ حصوله، يخالف أبسط الأصول والأحكام التي ترعى العلاقات الدولية، ويتعارض مع أحكام الدستور، ويطال موقع الرئاسة الأولى تغييباً وإضعافاً وتجاوزاً ولا سيما في مؤتمر قمة إسلامي عربي، حيث يكون رئيس جمهورية لبنان الرئيس العربي المسيحي الوحيد فيه. إنها سياسة ترقيع وتبرير، وليست مواقف دول وحكومات تحترم نفسها وشعوبها ودولها.

    والخشية الكبرى أن يكون ما جرى يشكّل تهرباً من حرج شخصي يقع فيه رئيس الجمهورية في المؤتمر، ولا يشكل حرجاً لرئيس الحكومة ووزير الخارجية وهو أمر مستغرب وغير منطقي، أو أن يكون رسالة مباشرة من منظمي المؤتمر تعبّر عن رفض مواقف الدولة اللبنانية وبعض الرموز الأساسية فيها، ما يؤكد فشل المراهنات على توجهات سياسية خارجية موعودة وغير محترمة، وهو ما يضاعف المخاوف الكبيرة على مصير لبنان ومصير اقتصاده ومصير اللبنانيين الذين يعملون في المملكة العربية السعودية، وهم بمئات الآلاف.

    غير أن الأمل يبقى في أن لا تدفعنا سياسة التذاكي والخفة التي تعتمدها وزارة الخارجية، إلى مغامرة لا يملك اللبنانيون قدرة على خوضها، وفي أن تبقى المملكة العربية السعودية وملكها صديقاً للبنان واللبنانيين، وهي صداقة تفوق بعمقها ونقاوتها وثباتها كل الظروف والأخطاء، وتبقى رمزاً للأخوّة الصادقة التي تربطنا.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقترامب رفضَ دعوة عون الى قمّة الرياض!
    التالي لقاء سيدة الجبل: نحمّل عون مسؤولية تغييب المسيحيين والموارنة عن قمة الرياض
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz