Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جنبلاط: هذه رسالة بشّار الأسد إلى رفيق الحريري ووليد جنبلاط

    جنبلاط: هذه رسالة بشّار الأسد إلى رفيق الحريري ووليد جنبلاط

    5
    بواسطة Sarah Akel on 12 مايو 2008 غير مصنف

    كان لـ «الحياة» لقاء مع جنبلاط في منزله في كليمنصو في بيروت الذي يفرض عليه الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي طوقاً أمنياً.

    بدأ جنبلاط حديثه بالسؤال عما حصل في منطقة عاليه، وما إذا كان من خيار آخر. وقال: «عندما بدأت المناوشات في تلة 888 (التي تربط بين قرى بيصور وكيفون وسوق الغرب)، وافقت فوراً على ان توضع في عهدة الجيش، وحاولت منذ أول من أمس، العمل من اجل إعادة الهدوء الى المنطقة، لكن الجواب على الذي حصل ليس عندي. وأضاف: «صحيح حصل تشويه في جثتين لشابين من حزب الله, وأنا أول من سلّمت الأمر الى الجيش وقلت فلنتحمل مسؤوليته أمام القضاء اللبناني، وعاد الحزب وقال ان هناك جثة ثالثة، وتحركنا فوراً لكننا لم نعثر عليها».

    وتابع جنبلاط: «منذ يومين حتى صباح أمس كنت على اتصال بالرئيس بري، وسعيت معه الى الإفراج عن أربعة شبان من عاليه موجودين لدى حزب الله، وقلت له لا بد من إطلاقهم لقطع الطريق على حدوث رد فعل، واعتبرني أنا وليد جنبلاط رهينة عندك في بيروت، حتى نتمكن من تحديد مكانهم وإطلاقهم، ولكن فجأة بدأ القصف على القرى والبلدات».

    وسئل هل بدأ القصف فوراً فأجاب: «نعم، هذه هي رسالة (الرئيس السوري) بشار الأسد الى الرئيس رفيق الحريري ووليد جنبلاط، وفيها ندمّر البلد على رأسيكما، ونحرق الجبل»، واستدرك: «أمام ما يحصل الآن في الجبل، خصوصاً بعد الذي أصاب بيروت رفيق الحريري، كان عليّ ان أختار بين مصلحتي الخاصة والشخصية وأهل البلد عموماً والجبل خصوصاً، فاخترت من دون تردد ان أكون الى جانب أهلي وإخوتي بكل طوائفهم»، وزاد: «لست في وارد أن أحرق البلد أو الجبل، ويقول الناس ان جنبلاط هو السبب في إحراقه، حتى لو كنت في موقع الدفاع عن النفس». وأشار الى ان الحزب التقدمي «سارع الى تقدير الوضع على الأرض، ورأينا ان في مقدورنا الدخول في مواجهة ولكن الى متى، إذ ان قدراتنا محدودة بخلاف القوة العسكرية لحزب الله».

    ولفت جنبلاط الى أنه اختار «تجنيب المنطقة الدمار، تماماً كما فعل النائب الحريري في بيروت، وقال: «قطعنا الطريق على مواجهة مدمرة للجميع، الرابح فيها سيكون خاسراً حتماً، والخيار الذي اتخذناه ينطلق من الحفاظ على فسحة من الأمل لمنع ضرب التعايش الدرزي – الشيعي أو الإحاطة به، لذلك كان لا بد من هذا القرار، لأن لا خيار آخر، وإن كان ليس سهلاً عليّ اتخاذه». وقال: «تذكرت كلام بشار الأسد، عندما بدأ القصف على بيصور وعيتات وعاليه والشويفات».

    وقيل لجنبلاط: «ماذا طلبت من الرئيس بري عندما وافقت على تفويض الأمير طلال أرسلان، فأجاب: «لم أقل شيئاً سوى ان بشار يريد ان يعطيها لطلال أرسلان، وكلام السيد نصر الله كان واضحاً، لأني لا أريد ان أترك أهل الجبل ينتحرون، والآن سنرى ماذا ستكون النتائج وهل نتوقع حصول الأسوأ، بعد الذي حصل مع سعد الحريري في بيروت، ومن ثم معي في الجبل، أنا أعرف هذا الشيء».

    وعن توقعاته بعد وضع الجبل في عهدة الجيش، قال ان «العنوان الرسمي للرئيس بري هو في عودة الحكومة عن القرارات, وغداً (اليوم) سيحصل ذلك وسترجع عنها». وأضاف: «أنا مع الحوار وكان الرئيس بري حدد استئنافه على أساس بندين، تشكيل حكومة جديدة وقانون الانتخاب. لكنني أرى من الضرورة الانتظار لبعض الوقت لنرى اذا كانت للبعض في المعارضة شروط أخرى، وربما بعد الذي حصل سيتصرف هذا الفريق بأنه هزمك وسيطلب تشكيل حكومة موقتة، أي لن يقبل بعودة الأكثرية على رأس الحكومة»

    وأيّد جنبلاط التوصل الى «قانون انتخاب من شأنه ان يريح الأكثرية كما المعارضة»، وأشار الى ان «هناك من يريد الوصول في القانون الى إلغاء كل القرارات التي اتخذتها الحكومة، لا سيما تلك المتعلقة بالمحكمة الدولية». وتابع: «انهم يريدون قانوناً انتخابياً يتيح لهم الوصول بأكثرية لإلغاء كل القرارات، من خلال تسلمهم للسلطة». ولفت الى ان «العنوان الرسمي للحوار معروف وموجود، هذا في الظاهر أي في الوجه الأول من الرسالة، وعلينا الآن الانتظار لمعرفة الوجه الآخر منها، بعد الذي حصل في الجبل، مع انهم يكتفون الآن بالمطالبة بإلغاء قرارات الحكومة».

    ولم يستبعد جنبلاط «ان تكون لدى فريق في المعارضة أجندة أخرى، أي جدول أعمال خاص به، ونحن سنذهب معهم لنكتشف حقيقة ما يريدون، وللتأكد مما اذا كان التذرع بإلغاء القرارات ما هو إلا مناورة، ام انهم يريدون ذلك فعلاً للذهاب الى الحوار. نحن مع الحوار بعدما جنّبنا بيروت والجبل الحرب والدمار. في السابق طلبوا تجميد القرارات، أما اليوم فيلحّون على إلغائها، وإذا كان هذا هو المطلوب فلا مانع وسترون غداً (اليوم) ما ستقرره الحكومة». وشدد على ان «المشكلة ليست أمنية إنما في القرار السوري في منعنا من ان نحكم، واليوم سيقول لنا إذا كانت لديكم القدرة على الحكم فاحكموا، وجماعتنا باقية في الجبل، هل تتحملوا هذا؟ لا أعرف ماذا سيطلبون غداً».

    وقيل لجنبلاط بماذا تخاطب المحازبين وأهل الجبل، فأجاب: «أقول لهم ان المرحلة صعبة، وكنا صمدنا أثناء الغزو الإسرائيلي للبنان واليوم أقول لهم اصمدوا ونحن ما زلنا متمسكين بالثوابت والأساسيات، ونحن أمام نضال طويل وطويل، ومن اجل دولة القرار المستقل وسيادة وطنية وجيش موحد، واستيعاب المقاومة وعلاقات طبيعية بين لبنان وسورية، ولكن أخشى ان نكون عدنا الى الصفر. وعلى كل حال، لا أريد تعريض جماعتي للانتحار، وكان سعد الحريري بدأها في بيروت وأنا أكملتها في الجبل».

    وسئل جنبلاط: هل هناك حل للأزمة، فأجاب: «لا أدري وهل مطلوب منا الخروج من البلد، وإنما ليس الآن، إنما بعد وقت، لا أدري، ولا أعرف إذا كان الأمر سيبقى محصوراً في السياسة أم أن هناك مطالب أخرى… لا أعرف أكانت «أمنية» أو غير ذلك. هم اختاروا الظرف الإقليمي المناسب، وقبل مجيء (الرئيس جورج) بوش الى المنطقة، فاستلموا بيروت والجبل، ولا أدري بعدها اين سيصلون، بعد البقاع والجنوب. استكملوا سيطرتهم أمنياً وعسكرياً. والآن ماذا يريدون»؟

    وسأل جنبلاط: «هل يريد ترجمتها بالسياسة أي في الانتخابات ليوصل البلد الى معادلة، وفيها انه لن يقبل استمرار 14 آذار ولا حكومة السنيورة، أنه ألغى آخر مفاعيل الانتخابات النيابية في صيف 2005 بعدما منع الحكومة من القيام بأي شيء». وقال: «على رغم الغيمة السوداء التي تخيم على البلد، لا مهرب إلا في العيش مع الشيعي اللبناني ومع وصية الإمام الشيخ محمد مهدي شمس الدين، ومن قبلها وصية الإمام السيد موسى الصدر. نعم انها غيمة كبيرة أتمنى ان نتجاوزها وعليهم ان يفهموا المعادلة وألا يغتر الغوغائيون بالانتصار».

    (الحياة)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكيف اقتحمت الميليشيات مكاتب العلامة المفتي السيد علي الأمين
    التالي المحامية “شذى ناصر”: استُغلَّت نهاية حرب 94 لإصدار قانون أحوال شخصية أقلّ تقدّماً!
    5 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    جنبلاط: هذه رسالة بشّار الأسد إلى رفيق الحريري ووليد جنبلاط
    اليس فيكم رجل رشيد نقول للنظام الايراني المليشي كفى مليشيات سرطانية وتصديرها فلا سلاح الا سلاح الجيش-السؤال الهام هل حزب الله الطائفي الارهابي استخدم شبكة اتصالات ومدير أمن مطار بيروت العميد وفيق شقير في قتل الرئيس الحريري وغيرهم في التفجيرات؟ لماذا لا يكون هناك تحقيق دولي في ذلك بعد ان تجرا علنيا جهار نهارا حزب الله في قتل الابرياء وحرق منابر الاعلام في بيروت وغيرها

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    جنبلاط: هذه رسالة بشّار الأسد إلى رفيق الحريري ووليد جنبلاط
    قلنا للمرة المليون ان النظام الايراني المليشي ضد الانسانية صدر ودعم المليشيات الطائفية المسلحة الارهابية منذ اكثر من 30 سنة لسيطرة الفرس على العرب وبعدها على الانسانية وذلك بزعمهم بان احفاد الامويين كفار لانهم قتلوا الحسين وخانوا سيدنا علي في الخلافة وهذه فكار نتنه لم يقبرها التاريخ بعد لان هناك عمامات فارسية شيطانية تستغل الجهلة والمغفلين وتريد تدمير العرب واستعمارهم وخاصة الحرمين الشريفين بحيلة المقاومة او تحرير القدس او نصرة المستضعفين اومحاربة امريكا واسرائيل.

    0
    رامز البيروني
    رامز البيروني
    17 سنوات

    جنبلاط: هذه رسالة بشّار الأسد إلى رفيق الحريري ووليد جنبلاطيظهر بشكل متزايد الآن، والساعة بعد الساعة، أن عصابات سورإيران المحزبَلة ورغم بحار الدولارات والأسلحة والرعاع المتدفقة إليها منذ ربع قرن بانتظام، عجزت عن هزم دروز الجبل، ذوي التسليح الوضبع. بل تلقت منهم صفعة ويا لها من صفعة. أيام من الهجمات والغزوات الترترية، وقتلى وأسرى محزبَلين، بالعشرات، ومفاوضات لإطلاقهم. ويبدو أن الأمور تسير بالمثل في الشمال. واقع بدأ المراقبون والمحللون باستبيانه واستجوابه اليوم، الثلثاء. والأرجح أنه سيكون له ترجمة سياسية في المقبل. دروز جبلنا هم عزتنا. أنا الماروني، الخصم سابقاً، أنا اليوم درزي، وشيعي، وسني، معاً. أنا لبناني! “دعساً عن رقبة”… قراءة المزيد ..

    0
    محمد ابو عزيز
    محمد ابو عزيز
    17 سنوات

    جنبلاط: هذه رسالة بشّار الأسد إلى رفيق الحريري ووليد جنبلاطللأسف 14 اذار لم تحسبها صح منذ البداية و اتكلت على دعم معنوي و ادبي من العالم الخارجي في حين ان الطرف الآخر يراكم سلاحا و مالا طاهرا و نقيا من ايران عبر سوريا تخطيطا و اعدادا و تنفيذا محكما وصلت نتائجه سريعة في غضون اليومين الأولين اعتمادا على ان العالم الخارجي لن يسمح لإيران و سوريا و اعوانهما في لبنان من القيام بأمر كالذي حصل . الحقيقة ان الدعم المعنوي و بقايا و مخلفات اسلحة الحرب الأهلية الخفيفة والشركات الأمنية الشخصية لا تتناسب مع سلاح و ميليشيات حزب اقوى من… قراءة المزيد ..

    0
    حسن
    حسن
    17 سنوات

    يا عائلة الاسد اي تاريخ تكتبون جاء حافظ الاسد على ظهر دبابة وبعد حزيران النكبة وظن السوريون انه الامل ..لكنه بدا برفيق دربه محمد عمران .. وقبله رئيس دولته نور الدين الاتاسي .. ثم سطر لنفسه دستورا على المقاس الذي يتمنى.. يحل مجلس الشعب ويعين قضاة المحكمة العليا .. وخصص لحزبه 136 نائبا من اصل 250 وجعله القائد للمجتمع والدولة … ووضع الاحرار بالسجون ..واطلق يد اخيه الفاسد رفعت ومن خلال سرايا الدفاع يغتصب من يشاء من الاعراض وينهب ميناء طرطوس واللاذقية .. واصبح ضباط الجيش تجارا اكثر من تجار البزورية بدمشق.. فهربوا الدولار والالكترونيات وسرقوا سجاد لبنان وشبابيك البيوت… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz