Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جنبلاط: نحن في مرحلة «يا قاتل يا مقتول»

    جنبلاط: نحن في مرحلة «يا قاتل يا مقتول»

    1
    بواسطة Sarah Akel on 14 يونيو 2007 غير مصنف

    بيروت: ثائر عباس
    كان رئيس اللقاء الديمقراطي، النائب وليد جنبلاط، يحصي امس في الحديقة الخلفية لمنزله في بيروت عدد النواب او الوزراء الذين يحتاج مدبرو الاغتيالات الى قتلهم للقضاء على الاكثرية في مجلس النواب، فخلص الى انهم يحتاجون الى ان يقتلوا 3 نواب او وزيرين فتسقط حكومة الرئيس فؤاد السنيورة و«ندخل في أزمة حكم». وعندما يقال له ان هناك عرفاً باعتماد الاحياء فقط في الحسابات، يرد ساخراً: «عندها نربح 4 نواب».
    وقال جنبلاط لـ«الشرق الاوسط»: «ان ازمة الحكم تهدد استكمال اجراءات المحكمة الدولية التي لا تزال تحتاج الى ترتيبات ومفاوضات مع الامم المتحدة في ما يتعلق بالتمويل ومكان المحكمة وتعيين القضاة». واضاف: «ان هدف (الرئيس السوري) بشار الاسد وحلفائه في لبنان اسقاط حركة 14 آذار بأي ثمن. وعندما نقول بأي ثمن، فهذا يعني سياسياً او بوسائل العنف التي استخدموها بعدما فشلوا في الاعتصام (الذي تنفذه المعارضة منذ نحو 200 يوم وسط بيروت) وفي اقتحام السرايا الحكومية نتيجة التدخلات العربية، وبعدما فشلوا في الدفع باتجاه فتنة سنية ـ شيعية نتيجة التحرك السعودي ـ الايراني. والتحرك السعودي هدفه المحافظة على لبنان، فيما غرض التحرك الايراني وهمّه واحد وهو الحفاظ على سمعة (امين عام «حزب الله» السيد) حسن نصر الله وهيبته عربياً». وتابع: «عندما أصررنا على المحكمة واستطعنا بجهودنا الدبلوماسية دولياً وعربياً إقرارها في مجلس الامن بعد اقفالهم مجلس النواب.. من دون ان ننسى فتح ملف مخيم نهر البارد قبل 3 ايام من اقرار المحكمة الدولية بعد الاعتداء على الجيش في محاولة لإلهائنا، فصمد الجيش ويتقدم بخطى ثابتة ومدروسة وصمدنا سياسياً. وهذه اول معركة في تاريخنا يخوض الجيش معركة والصفوف موحدة خلفه وظهره محميّ. والآن لجأوا الى الارهاب وتعطيل مسيرة المحكمة».

    * في بعض زوايا كلامك غمز ببعض اطراف المعارضة؟

    ـ نعم هناك تلميح، لانه عندما وضع نصر الله خطاً أحمر في نهر البارد، قائد كبير استطاع ان يهزم اسرائيل ـ بغض النظر عن خلافي السياسي معه ـ يأتي ليضع خطاً أحمر على مجموعة سياسية هو على خلاف معها موضوعياً. يبدو انه في مكان ما هناك قرار آخر. ففي اطلالته (التلفزيونية) الاخيرة كان (نصر الله) مربكاً كأنه يقرأ تعليمات. يبدو ان تركيبته الداخلية الامنية، اي عماد مغنية، لا تجعله طليقاً. هناك تعليمات من مغنية والجهاز الامني الاستخباراتي السوري ـ الايراني، هي اقوى من ارادته السياسية. وهذه اول مرة اراه يقرأ نصاً مكتوباً.

    * من تتهم بالاغتيال؟

    ـ النظام السوري وادواته في لبنان. بعد 30 سنة من وجود سورية في لبنان، لا يمكن في سنتين ان نكون أحراراً في قرارنا الامني والسياسي.

    * قيل كلام كثير عن ان المحكمة الدولية ستجلب الامن وتمنع الاغتيال، فهل كنتم على خطأ؟

    ـ المحكمة لم تنجز بعد. ما حصل هو الرد المباشر السوري على اقرار المحكمة ليقول: انا ما زلت موجوداً. المحكمة تحتاج الى سنة على الاقل. و(الرئيس السوري) بشار (الاسد) يعرف انه بناء على القرار الظني سيتهم النظام ويذهب الى السقوط، او يكون هناك مخرج كما حصل في لوكربي… هناك كانت محكمة ايضاً. والاسد يعرف ماذا يفعل.

    * أمام لبنان سنة صعبة إذاً؟

    ـ اكثر من ذلك. طالما ان بشار في الحكم وطالما ان بعض الدول العربية وغير العربية تساير بشار الاسد ونظامه وتتعامل معه، فلن يكون هناك هدوء واستقرار في لبنان. والآن اقول اكثر من اي وقت مضى انه لا بد من التعامل مع المعارضة السورية بشكل جدي كي يشعر الاسد بالخوف، لانه اليوم لا يشعر بالخوف. فقد استباح العراق مع الايراني وقسمه. ويقوم الآن بنفس اللعبة الخبيثة مع لبنان.

    * لهذا السبب توجهتهم (اول من) امس الى الدول العربية؟

    ـ نعم، لأن هذه الدول إذا لم تشعر ان بشار خطر عليها وعلى امنها، لا بد ان تشعر الآن.

    * كيف ستواجهون المرحلة المقبلة؟ ـ لا خيار لدينا الا المواجهة. سندعو لاجراء انتخابات فرعية. واذا رفض (رئيس الجمهورية اميل لحود) التوقيع فسنعتبره شريكاً في عملية اغتيال النائبين بيار الجميل ووليد عيدو، وعندها ندخل في حركة مواجهة مباشرة.. سياسية، لكن في نهاية المطاف فاننا في مرحلة «يا قاتل يا مقتول».

    * قاتل ومقتول في السياسة فقط؟

    ـ وبغير السياسة ايضاً.

    * قرار اجراء الانتخابات هو فعلياً قرار مواجهة مع المعارضة ورئيس الجمهورية؟

    ـ لم يتركوا لنا اي خيار، مع الاسف. لم يكن لدي اي وهم ابداً بالعميل الاول للاسد، وهو اميل لحود. لكني كنت اتمنى لو وقف نبيه بري وقفة الرجال صادقاً مع فكر موسى الصدر ومحمد مهدي شمس الدين.

    * هل ما زال هناك مجال للكلام عن حكومة وحدة وطنية؟

    ـ كلا، ابداً. اما ان ينتصر التيار الذي يريد ان يستعيد النفوذ السوري، سياسياً وربما عسكرياً، او يصمد التيار الاستقلالي ويسجل بعض النقاط، كما سجل نقاطاً باخراج الجيش السوري واقرار المحكمة.

    * هل تخشى من ابعاد امنية وعسكرية للمعركة السياسية المقبلة؟

    ـ هذه الابعاد تحصل. نحن لا نواجه فريقاً سياسياً يعتمد الاطر التقليدية. بشار وحلفاؤه اعتمدوا الاغتيال من الاساس.

    * حلفاؤه في لبنان؟

    ـ نعم، بعضهم على الاقل. وهنا انا لا اتحدث عن حليف مذهبي. هناك حلفاء سياسيون معه. وفي مكان ما هناك احدهم وهو مسؤول ادبياً وغير ادبي عن عمليات الاغتيال. وانا اشدد على التمييز بين الحليف السياسي وبين الخطأ في الدخول في الاتهام الطائفي مع طائفة كريمة هي الطائفة الشيعية المغلوبة على امرها اليوم. لكن هناك اصواتاً حرة تحاول ان تنبذ السياسة السورية، الا ان الامر ليس سهلاً.

    * تتهم فريقاً داخل الشيعة؟

    ـ كلا، ابداً. هناك احزاب متحالفة مع سورية ترفض مسيرة الاستقلال والطائف وهي متهمة. وبينهم مسيحيون ودروز ومسلمون سنة.

    (“نقلاً عن “الشرق الأوسط)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلئلا يتحوّل وليد عيدو إلى رقم في حساب التحليل غير المجدي
    التالي خطوط عرفات “الحمراء” تسقط برصاصات “حماس”..
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    لثعلب
    لثعلب
    17 سنوات

    جنبلاط: نحن في مرحلة «يا قاتل يا مقتول»
    مجرم حشاش كل تاريخه ذبح الجيش وحرق العلم اللبناني: ليسكت هكذا مهبول

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz