Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»تهم “عمالة” لـ”حسين يزبك”؟: “الكبتاغون” أشرف عليه “الباسداران” وصراعات “الحزب” كشفته لمكتب المخدرات

    تهم “عمالة” لـ”حسين يزبك”؟: “الكبتاغون” أشرف عليه “الباسداران” وصراعات “الحزب” كشفته لمكتب المخدرات

    4
    بواسطة الشفّاف on 18 أبريل 2012 الرئيسية

    فضيحة تصنيع “الكبتاغون” في حوزات حزب الله في بعلبك أثارت الكثير من الإستفهامات حيال التناقض الأخلاقي ما بين خطاب “أشرف الناس” و سلوكياتهم. المعني الأساس بالفضيحة أي حزب الله، أدار الأذن الطرشاء للفوضى التي تصاعدت حوله، متهماً الجهات التي تناولت هذه القضية بالتصويب على “المقاومة” كالعادة. كما أن الأجهزة الأمنية التابعة للحزب حاولت، استكمالاُ للمسرحية، إسكات المعلّقين على الفضيحة بتعميم معلومات على وسائل الإعلام المحلية بأن لعناصرها الدور الأهم في اكتشاف شبكة تصنيع المخدرات ومداهمة بؤرها و تسليم أفرادها لأجهزة الأمن اللبنانية!

    في الآونة الأخيرة بدا “حزب الله” كعجوز مصاب بنوبات فضائح متتالية! فلا يكاد يخرج من فضيحة ليدخل في أخرى، أشد انحطاطا من سابقاتها. وعوض أن يدفعه ذلك إلى إجراء نقد ذاتي لممارساته، وإعادة قراءة لسلوكياته، يقوم بالتستر على الفضائح وتمييعها وتظهيرها أمام الرأي العام أنها هجوم على نهج المقاومة وحماتها.

    من بعلبك إلى.. بريتال.. وإلى الشويفات وحي السلم!

    في تفاصيل الفضيحة أن مكتب مكافحة المخدرات ضبط في مرفأ طرابلس ماكينتين ضخمتين لتصنيع حبوب “الكبتاغون”. ومن تحقيق إلى آخر، أمسك المحققون رأس الخيط في القضية، الذي كان “هاشم الموسوي” شقيق النائب “حسين الموسوي” نائب رئيس “كتلة الوفاء للمقاومة”! سرعان ما اعترف المتورطون، الذين أوقفوا على ذمة التحقي، بوجود معامل لتصنيع هذه الحبوب في مستودعات في مدينة بعلبك أسفل حوزتي “أم البنين” في “حي العسيرة” و”الإمام الحسن المجتبى” في “حي الشروانة”، اللتين دهمهما مكتب مكافحة المخدرات ووجد فيهما ما وجد. رافق ذلك مداهمات حصلت في بلدات “إيعات” و”النبي شيت” و”بريتال” البقاعية,صودرت خلالها ماكينات تصنيع، وملايين من حبوب “الكبتاغون” الجاهزة، ومواد خام للتصنيع. واستنادا إلى اعترافات الموقوفين أيضا، تم الوصول إلى معامل أخرى في ضاحية بيروت الجنوبية،في منطقتي “الشويفات” و”حي السلم”.

    اللافت في القضية أن تمويل هذه المعامل وتجهيزها تم بإشراف الحرس الثوري الإيراني! أما إدارتها فقد تكفّل بها رجال دين ينتمون إلى “حزب الله”. واختير لها أماكن بعيدة عن الشبهات أي “الحوزات الدينية”، وقد بدأ العمل فيها بعد حرب تموز 2006، مصحوبا بفتوى شرعية من الشيخ محمد يزبك تحلّل تصنيع هذه الحبوب وبيعها، شرط عدم تناولها من قبل أتباع ولاية الفقيه!

    القطبة المخفية في الفضيحة تؤكد تسريب معلومات من قبل جناح في حزب الله إلى مكتب مكافحة المخدرات أدت إلى انكشاف المستور! لكن وراء الأكمة ما وراءها، حيث يختبئ وراء الأكمة صراعات سياسية – مناطقية بين أجنحة حزب الله!

    “بقاعيّو” الحزب همشّهم “جنوبيّوه”!

    الصراع السياسي- المناطقي في حزب الله يدور بين الثلاثي الجنوبي حسن نصر الله، هاشم صفي الدين، ونعيم قاسم، الذين يتفردون بمراكز النفوذ المؤثرة في الحزب. فنصر الله هو الأمين العام، وقاسم نائبه، أما صفي الدين فهو البديل الأقوى الذي يطرحه نصرالله خليفة له في الأمانة العامة. وبين الشيخ محمد يزبك، رئيس “الهيئة الشرعية العليا” في حزب الله وتياره البقاعي، الذي ازداد شعوره حاليا بالتهميش والإقصاء، قياساً على حجم التضحيات التي قدمها لحزب الله في مرحلة التأسيس الأولى في الثمانيات، والتي قامت على أكتاف ثلاث شخصيات بقاعية: الطفيلي، الموسوي ويزبك.

    “بقاعيّو” حزب الله يعتبرون أن “جنوبيّيه” خطفوا منهم قيادة الحزب! ففي حين كانت مرحلة التأسيس الأولى “بقاعية” بامتياز، وجدوا أن ثمار ما بعد التأسيس استأثر بقطفها الجنوبيون وحدهم!

    ومن أمثلة التهميش اللاحق ببقاعيي الحزب أيضا أن “مجلس شورى القرار” في حزب الله، وهو أعلى هيئة سياسية لديه تضم أهم سبعة قياديين صف أول في الحزب، واحد منهم فقط من البقاع هو الشيخ محمد يزبك، وخمسة جنوبيون هم :حسن نصر الله و نعيم قاسم وهاشم صفي الدين ومحمد رعد وعبدالله قصير, أما القيادي الأخير فهو المعاون السياسي حسين خليل من برج البراجنة.

    يضاف إليها الإستئثار الجنوبي ببطولات المقاومة و إنجاز التحرير، وتسمية “بنت جبيل” عاصمة للتحرير بدلا من أي منطقة بقاعية، مع العلم أن أزمة التهميش التي يعاني منها البقاعيون بدأت مع تأسيس “مجلس الجنوب” الذي تكفّل بتعويض أهالي الجنوب خساراتهم المادية نتيجة الإعتداءات الإسرائيلية متناسيا مآسي أهالي البقاع،والتي استمرت طيلة فترة الإحتلال الإسرائيلي ووصلت ذروتها بعد حرب تموز، حيث كانت حصة البقاع من التعويضات العربية والدولية ضيئلة جدا، بالنظر إلى ما حصل عليه أهالي الجنوب.

    بنظر البقاعيين وقع حزب الله في الإشكال ذاته الذي وقعت فيه الدولة اللبنانية. وهو تضخيم الحرمان الجنوبي وتقزيم الحرمان البقاعي، الأمر الذي جعلهم يستأنفون زراعة الحشيش ويطورونها. لكن، هذه المرة بمساعدة حزب الله! وكون الشيخ محمد يزبك، البقاعي من بلدة “بوداي”، الناقم على الثلاثي الجنوبي، والساعي إلى توسيع رقعة تأييده الشعبية في مناطق البقاع، حاصلاً على صفة “الوكيل الشرعي العام لمرشد الثورة السيد علي خامنئي في لبنان”، والذي تناط به مهمة استلام وصرف “الحقوق الشرعية” المتوجبة على أتباع مرجعية الخامنئي، ما يعني أنه يمسك بورقة تمويل رسمية، شكل موقعه الغطاء المالي والحزبي والديني لوضع الأسس الأولى للمشروع، يرافقه الغطاء السياسي من قبل النائب حسين الموسوي! فتم استيراد المعدات من إيران على اسم النائب “المقاوم”، واستخدام الطبقات السفلى لـ”الحوزات العلمية” كمعامل تصنيع! فتوسعت التجارة، وصارت تدرّ على أصحابها القناطير المقنطرة من الدولارات، وهنا بيت القصيد. فما لبث أن دب الخلاف حول حجم استفادة حزب الله ككل من عائدات تجارة المخدرات البقاعية، التي كان يذهب معظمها لعائلة الموسوي و شركائه، مع احتساب حصة قليلة جدا للتنظيم.

    إبن الشيخ يزبك: شبهات “عمالة” و”تورّط في اغتيال مغنية”؟

    الملاحظ في مسار القضية هو سكوت الشيخ يزبك المطبق عما حصل! تقول مصادر أن سكوت يزبك مرده فضيحة أخرى تطاله، هي اعتقال حزب الله لنجله البكر “حسين يزبك” منذ حوالي السنة بتهمة بيع السلاح للمعارضة السورية, إضافة إلى شبهات أخرى تمس الإبن كـ”العمالة لإسرائيل” و”التورط في عملية اغتيال المعاون الجهادي “عماد مغنية” في دمشق”.!

    تهريب إبن الأمين العام السابق إلى بغداد!

    واللافت أيضا أن حزب الله كان متسامحا نوعا ما مع آل الموسوي لخصوصيات عشائرية, وضروريات إنتخابية وبصمة قيادية. حيث أشير إلى أن نجل السيد عباس الموسوي، الأمين العام السابق، المتورط بملفات فساد وتهريب، شريك في لعبة المخدرات أيضا, لذلك عمل رجل المهمات الصعبة في حزب الله, “الحاج وفيق صفا”، على تهريب “هاشم الموسوي” وعائلته سرا من مطار رفيق الحريري الدولي إلى بغداد، بالتعاون مع جهاز أمن المطار قبل شيوع الخبر.

    رغم أن حزب الله لم يعترف رسميا بهذه الفضيحة، و راوغ في تبريرها, واعتبرها “إشاعة” غايتها النيل من “سمعة المقاومة” واستقامة قيادييها، إلا أن أبواب حوزتي “أم البنين” و”الإمام الحسن المجتبى” مختومة بالشمع الأحمر. وكذلك “معمل النايلون” في الشويفات، في حين كان كبش المحرقة آل حمية وزين ومقداد وغيرهم.

    (صورة المقال: إفتتاح حوزة الإمام الحسن المجتبى في بعلبك. ولا تعني الصورة أن للشخصيات البارزة الظاهرة فيها أية علاقة بالإستخدام اللاحق “غير الحوزي” للحوزة)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققيادة “حماس” غادرت سوريا نهائيا، فهل ابتعدت تماما عن “محور المُمانعة”؟
    التالي ُودمع لا يُكَفكَف يا دمشق!
    4 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    12 سنوات

    تهم “عمالة” لـ”حسين يزبك”؟: “الكبتاغون” أشرف عليه “الباسداران” وصراعات “الحزب” كشفته لمكتب المخدرات
    كل ما ورد في المقال صحيح باستثناء غلطة تسمية ابن السيد عباس الموسوي هاشم والحقيقة ان الذي تم تهريبه هو هاشم وشقيقه جهاد وهما شقيقا النائب حسين الموسوي ابو هشام الذي يعتبر أحد أقوى مراكز القوة في الحزب ويبدو ان جماعة نصرالله ارادت ضربه وتحجيمه…اما ابناء المسؤولين مثل عباس الموسوي ومحمد يزبك وحسن نصرالله ونعيم قاسم ومحمود قماطي وعماد مغنية فهم رأس الفساد والجريمة في لبنان

    0
    م.الموسوي
    م.الموسوي
    13 سنوات

    تهم “عمالة” لـ”حسين يزبك”؟: “الكبتاغون” أشرف عليه “الباسداران” وصراعات “الحزب” كشفته لمكتب المخدرات ان كل ما ورد في هذا التقرير عار من الصحة تماما وان اي تدقيق في الاسماء و التفاصيل يظهر كذب و عدم صحة المعلومات الواردة حيث أن أبواب حوزتي “أم البنين” و”الإمام الحسن المجتبى” مختومة بالشمع الأحمر غير صحيحة مطلقا و ان السيد هاشم الموسوي ورد مرة انه شقيق النائب حسين الموسوي و في الثانية انه ابن السيد عباس الموسوي. طالما ان كاتب المقال استطاع بذكائه الخارق النفاذ الى داخل حزب الله و الحصول على معلومات قيمة من هذا النوع يعني ان بامكانه الحصول على اماكن الاسلحة… قراءة المزيد ..

    0
    aaa
    aaa
    13 سنوات

    تهم “عمالة” لـ”حسين يزبك”؟: “الكبتاغون” أشرف عليه “الباسداران” وصراعات “الحزب” كشفته لمكتب المخدرات
    صحيح إنك “شهاب” بس للفتنة

    0
    شهاب
    شهاب
    13 سنوات

    تهم “عمالة” لـ”حسين يزبك”؟: “الكبتاغون” أشرف عليه “الباسداران” وصراعات “الحزب” كشفته لمكتب المخدرات
    ان حجة الأفعى ايران وذيلها حزب الله تزعم انهم يصنعون الكبتاغون والمخدرات لبيعها في ديار الغرب لتفتيت شبابه وهو نوع من الجهاد المقدس ولكن الهدف الخفي هو ضرب شباب المسلمين من طوائف اخرى في مناطق تعتبر غنية او دولها تضارع المشروع الايراني الفارسي الطائفي الحاقد المتآمر مع الغرب واسرائيل على قضايا العرب وتحررهم.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz