Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»بين ريفي والحريري “.. قلوب مليانة”!

    بين ريفي والحريري “.. قلوب مليانة”!

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 12 فبراير 2016 الرئيسية

    “اشتعلت” بين وزير العدل اللبناني اللواء أشرف ريفي ورئيس الحكومة الاسبق سعد الحريري، على خلفية انسحاب الوزير ريفي من جلسة مجلس الوزراء لأن المجلس أرجأ للمرة الثانية طلب الوزير ريفي إحالة ملف الارهابي ميشال سماحة الى المجلس العدلي، بعد أن أطلقت سراحه محكمة التمييز العسكرية.

    الوزير ريفي قال بعد إنسحابه من الجلسة الحكومية  إن لديه بدائل قانونية سيلجأ اليها قريبا لمحاكمة سماحة، في حين غرّد الرئيس الحريري عبر موقع تويتر إن الوزير ريفي لا يمثله، وإنه أخذ موقفه بالانسحاب من الجلسة من دون التنسيق مع احد، مشددا على ضرورة أن لا يزايد أحد عليه في ما يتصل بجريمة إغتيال اللواء وسام الحسن وان كل من ارتكب جريمة سينال عقابه”.

    ضد ترشيح فرنجية

    معلومات أشارت الى ان ما بين الحريري ريفي ليس قصة الرمانة بل القلوب المليانة، إضافة لسعي متضررين إلى توسيع شق الخلاف بين الرجلين. فلم يُخفِ اللواء الريفي اعتراضه على ترشيح الرئيس الحريري للنائب سليمان فرنجيه لرئاة الجمهورية، وسعى الى خلق حالة اعتراض شمالية نيابة ووزارية ومستقبلية في وجه ترشيح النائب فرنجيه، قبل ان يتدارك الامر الرئيس الحريري ويعمل على إحتواء الحركة الاعتراضية ويلتقي الوزير ريفي في الرياض. ومع ذلك استمر الريفي معارضا ترشيح فرنجيه، إلا أنه لم يرفع من سقف معارضته وأبقاها في حد الاعتراض الشخصي.

    Pr.-Sleiman

    وتشير المعلومات انه مع إطلاق سراح ميشال سماحة المتّهم بالإرهاب، إنتفض الوزير ريفي من موقعه كوزير للعدل، ومن موقعه السابق كمدير للامن العام وكشريك اللواء وسام الحسن في القبض على سماحة، وفي اعتبار ان القاء القبض على سماحة هو الذي أدى الى اغتيال الحسن. فاعلن انه لن يقف مكتوف الايدي امام هذه المهزلة القانونية وطالب بإحالة ملف سماحة الى المجلس العدلي، وهدد بالانسحاب من مجلس الوزراء في حال لم يوافق المجلس على إحالة الجريمة.

    وإزاء تصلب ريفي في موقفه من ترشيح فرنجيه وفضيحة سماحة، من دون أن يأخذ في الاعتبار الحوار القائم بين حزب الله وتيار المستقبل، من جهة، وحشرة المستقبل بترشيح العماد عون من قبل القوات اللبنانية من جهة ثانية، ورفعه السقف عاليا في وجه المساومات التي قد تحصل سواء في ترشيح فرنجيه او في محاولة لفلفة قضية سماحة، بدأ الوزير ريفي بحصد مزيد من التأييد في صفوف المستقبليين. خصوصا أن احدا منهم لم يفهم الى اليوم لماذا أسقط الرئيس الحريري على رؤوسهم الوزير سليمان فرنجيه مرشحا رئاسيا ضاربا عرض الحائط نبضَ الشارع المستقبلي والآذاري، فشكلت مواقف الوزير ريفي تعبيرا عن متنفس لغضبهم المكبوت.

    تمزيق صور الحريري في طرابلس!

    اما ثالثة الأسافي، والقشة التي قصمت ضهر البعير بين ريفي والحريري، فكانت حفلة تمزيق صور الرئيس الشهيد رفيق الحريري في طرابلس، وصور الرئيس سعد الحريري، قبل يوم واحد من جلسة الحكومة التي انسحب منها ريفي. ويبدو حسب ما تشير المعلومات ان هناك من اوغر صدر الرئيس الحريري موحيا اليه بأن أنصار الوزير ريفي يقفون خلف حفلة التمزيق، وان الوزير ريفي الذي نشر أصدقاؤه لافتات في كل لبنان للرئيس الشهيد رفيق الحريري يريدون الابقاء على لافتات ريفي وحدها لانه “لم ولن يساوم على دماء الشهداء”.

    وتضيف المعلومات ان ردة فعل الرئيس الحريري والتي فاجأت انصار المستقبل وريفي وجمهور 14 آذار، لم تمر مرور الكرام، حيث انتشر هاشتاغ “الوزير يفي يمثلني”، حصد مئات ألآف الترددات على شبكة تويتر وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، قبل ان يظهر الى العلن ما يشير الى ان هناك مسعى لمعالجة سوء الفهم” الذي نشأ بين ريفي والحريري.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمندوب خامنئي: مكاسبنا من الاتفاق النووي مجرد “بالونات وسكاكر”
    التالي جون كيري ومعركة حلب: ميونيخ أم ساراييفو
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz