Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بيان حول ما جرى في بيروت في ذكرى مجزرة القامشلي

    بيان حول ما جرى في بيروت في ذكرى مجزرة القامشلي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 19 مارس 2010 غير مصنف

    في الذكرى السادسة لمجزرة القامشلي التي تصادف مع إطلالة اليوم الدولي لمناهضة التمييز العنصري
    قامت مجموعة من السوريين في بيروت بتشكيل لجنة مشتركة من الإخوة الأكراد والعرب تضم نشطاء حريات وحقوق إنسان وأطفال ضحايا التمييز العنصري ولجنة ضحايا التعذيب في سجون النظام السوري لإضاءة الشموع مقابل المفوضية الأوروبية في بيروت وإعداد رسالة بعدة لغات تحمل صرخة ضمير للعالم الحر من خلال الإتحاد الأوروبي من أجل إبعاد قضايا حقوق الإنسان عن التوظيف السياسي وأن يكون التعامل في مكيال واحد خدمة للإنسانية والإنسان وقد استغرق التحضير لهذه الذكرى الأليمة ما يقارب عشرون يوماً وتم توزيع الدعوة إلى أغلب السفارات و ممثلي منظمات حقوق الإنسان في لبنان ووكالات الأنباء والصحافة ومحطات التلفزة . ومن المؤلم و المؤسف قبل يوم من الذكرى بدأت الهستريا من هذا العمل السلمي الحضاري وبدأت الاتصالات من قبل المفوضية الأوروبية وطرح من قبلهم سؤال واحد هل حصلتم على ترخيص و قال أحد المسؤولين في المفوضية ((ماعلاقتنا بهذا الأمر)) وبعد عدة اتصالات وافقت المفوضية الأوروبية على استلام الرسالة من قبل شخصيين فقط فرفضت اللجنة ذلك وتم إبلاغنا من قبل السلطات اللبنانية بمنع إضاءة الشموع أو أي تجمع فأبلغناهم التزامنا بهذه التعليمات مع تحفظنا على عدم قانونية ذلك في بلد ديمقراطي كالبنان.

    وفي اليوم التالي ذهب ثلاث أشخاص من اللجنة برفقة بعض الأطفال حاملين الشموع دون إضاءتها إلى مكان يبعد عن المفوضية مايقارب ثلاثمائة متر برفقة طيور لتحمل تلك الصرخة إلى أحرار العالم بعد أن رفضت المفوضية وقوف الأطفال على بعد خمسين متراً من حواجزها.

    وبعد الوصول إلى المكان كان مشهداً مخزي بحق لبنان وتاريخه العريق بالحرية والديمقراطية فقد لفت المفوضية الأوروبية العشرات من عناصر قوى الأمن وسيارات الإطفاء وبدأ الاضطهاد والدفع والصراخ وكأننا في ساحة المرجة بعهد الديكتاتورية فهرب الأطفال خوفاً وقوات الأمن تتبعهم دون أدنى شعور بالإنسانية .كان ذلك المشهد أمام من حضر من منظمات حقوق الإنسان وحشد من الإعلاميين الذين لم يبخل بعضهم بالدموع من هذا المشهد وصمت الإعلام رغم كثافة تواجده وهذا لم يكون جديداً فمن صمت عن المجازر والجحيم الذي يعيشه الشعب السوري بمختلف أطيافه وأعراقه يمكنه الصمت عن هذا اليوم الحزين

    وفي الختام نؤكد أننا مستمرون في نضالنا السلمي ولن ترعبنا مطاردة المخابرات السورية لنا ليلاً نهاراً ولن نتأثر بنوع علاقات النظام مع الآخرين فنحن نحمل أمانة مقدسة عنوانها الحرية فهي ليست للبيع والشراء أو التسول والابتزاز . ونحن على الدرب مهما أصابنا كحملة رسالة للحرية وحقوق الإنسان من تصفية بكل الأشكال فهي تأتي بتنفيذ من قبل الديكتاتورية السورية بحق الشعب سحقاً و قتلاً وجوعاً وتشريداً وسجناً وتميزاً عنصرياً وطائفياً . وتصديق من أغلب دول العالم الحر إما صمتاً أو ثناءً أو تبادلاً اقتصادياً مشبوهاً .إن مثل هذا السلوك سقط عنه كل أوراق التوت . فأصبحت المؤتمرات والشعارات الرنانة في مجال الحريات وحقوق الإنسان بلا فائدة ولا طعم والمستفيد الوحيد منها هو نشر الكراهية والأحقاد خدمة للتطرف ودعماً للإستبداد والإرهاب الذي أصبح حتميته مؤلمة

    كما نؤكد للقوى السياسية التي تبنت شعار الحرية والسيادة والاستقلال أننا لانتدخل بنوع العلاقة التي يختارونها مع النظام السوري وإستراتجيتها وما سينتج عنها . ولكن نذكر أن مانتعرض له هو خرق للدستور والقانون اللبناني نتمنى في هذه الحالة وبهذا النوع من العلاقة أن يتم تعديل القانون بحيث يضاف بند أن السوريين في لبنان يطبق بحقهم قانون الطوارئ والأحكام العرفية كباقي الشعب السوري في الداخل .

    أملين من كل الإخوة السوريين التنبه لهذا الواقع الخطير من أجل رص الصفوف بين مختلف أطياف الشعب السوري وأعراقه وفي مقدمتهم الأخوة العرب و إخوانهم الأكراد وتفضلوا بقبول كل الاحترام

    أعضاء اللجنة

    محمد مأمون الحمصي – الشيخ خالد خلف – السيدة جنار محمد – السيد كادار بيري – السيد أحمد عيسى صالح – السيد زبير رشك – السيد محمد عادل سليمان – السيد عبد القادر عمر – السيد خليل حسن – السيد جكو محمد –

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“سكايز”: مزيد من المضايقات بحق السجناء السيياسيين في سجن “عدرا” السوري في ظل صمت المجتمع الدولي
    التالي توضيح من سيد القمني حول اقتراحة بإقامة كعبة سيناء

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.