Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»بوتفليقة يمنياً

    بوتفليقة يمنياً

    2
    بواسطة منصور هايل on 31 أغسطس 2008 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    استحوذتني صورة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة وطفت على سطح ذهني منذ أسبوع ولم تغرق أو تحرق على غرار ملايين الصور التي طالما برقت في الرأس واحترقت في ذات الثانية. وأصبحت أنام وأصحو وأتمشى وأفطر وأتعشى على صورة بوتفليقة وهو يتصفح كتاب «الجامع» الذي حصل عليه عندما زار صنعاء قبل أعوام كهدية من “الهيئة العامة للكتاب” لرئيس دولة شقيقة.

    أصبحت أراه كما ارتسم في ذهني يوم سمعت من شاهد عيان، وبالأحرى مسؤول يمني كبير، كيف كان عبد العزيز عندما وقع «الجامع» في يده.

    أراه وهو يحملق ويبحلق مبهوراً باللقية «اللقطة» النادرة، فرحاً بتوفرة على شجرة العائلة والأنساب من البلاد الموصوفة بــــ«أصل العروبة»- ليس على وزن أصل الإنسان!

    والحاصل أن صورة الرئيس بوتفليقة علقت في ذهني باستحكام قوي لأني انفعلت وتأثرت بوقائع تقيم الدليل القاطع على يمنية بوتفليقة.. بالأفعال وليس بالأقوال، حتى أني أزعم أنه إذا لم يكن بوتفليقة يمنياً فسوف يكون من الصعب تعريفه. وفي ضوء هذا الاكتشاف، ازعم أيضاً أني تجاوزت ما ورد من إشارات في هوامش «الجامع».. وعلى من لا يصدق أن يتبعني.

    **

    تطرقت بعض الصحافة العربية الصادرة في لندن قبل أيام إلى المحن القاسية المحيقة بثمانٍ وخمسين أستاذة وأستاذاً منهم (38) معلمة نفذن إضراباً عن الطعام منذ شهر وعشرة أيام ولم تستجب السلطات لمطالبهن بإعادتهن إلى أعمالهن، وتركتهن لمواجهة مصير مجهول قد ينتهي بالموت في أسوأ الأحوال، خاصة وأن المصادر الطبية تفيد بأنهن فقدن نسبة ستين في المئة من أوزانهن وانخفضت حرارة أجسامهن إلى ست درجات وأصيب أغلبهن بتشنج العضلات وانخفاض حاد في ضغط الدم، وانكمشت المسافة بينهن وبين الموت إلى أيام معدودات.

    ويقول الكاتب الجزائري سليمان بوصوفة المقيم في لندن بأن الإضراب أثار انتباه الرأي العام المحلي والدولي إلا أنه لم يحرك سواكن السلطة، ويلمح إلى أن الإضراب يعبر عن ممارسة حضارية يمكن أن تؤتى ثمارها في أية دولة تحترم مواطنيها، وليس في دولة لا تقيم وزناً لمواطنيها، ويعتبر «الاقدام على مثل هذه المغامرة ضرب من الانتحار»! الفاجع أن بعض المضربات تركن أزواجهن وأطفالهن الرضع وانضممن إلى الشقة التي يعتصم فيها الأساتذة.. فما ذنب الأطفال؟!

    واللافت أن الرئيس الجزائري بوتفليقة أقر في آخر خطاباته بمحنة البطالة وغيرها من الخطايا، واعترف بأن «تسع سنوات من حكمه لم تكن كافية لاكتشاف هذه الخطايا” مغازلاً الجزائريين المساكين أنه سيشرع في تصويب الأخطاء مستقبلاً. بمعنى أنه يحتاج إلى خمس سنوات أخرى في كرسي الرئاسة ليقضي على الفساد والبطالة، وقد هيأ لذلك بتعديل دستوري. ويقارن بوصوفة بين وضعية هؤلاء الأساتذة الذين لجأوا إلى الأسلوب الحضاري في الاحتجاج وبين من يسمون بـ«الإرهابيين التائبين» الذي عفت عنهم السلطات وتناست الجرائم التي ارتكبوها بحق الشعب ثم عوضتهم مادياً عن سنوات لجوئهم إلى الجبال ووفرت لهم منحاً مالية كتلك التي يستفيد منها الفدائيون والشهداء في سبيل الثورة.

    وختم بوصوفة: «هذه الإجراءات تبعث برسالة واحدة إلى المواطن الصالح، وهي أن السبيل الوحيد للحصول على الحقوق هو استعمال العنف والقوة واختراق القوانين وأن الجزائر لا ترحم المساكين والمغفلين والصالحين. لكن التاريخ يعلمنا بأن الأمم المتحضرة لا تبنى بالعنف بل بالمواطن الايجابية وهي تعني توفير الحقوق في مقابل الالتزام بالواجبات» – راجع القدس العربي 19 أغسطس 2008.

    وبدلاً من التعليق على بوصوفة سأكتفي بالتوكيد على أن ما تقدم كانت الجزائر هي مسرحه وليس اليمن، ما يقطع بأن بوتفليقه يمني من زمان وحتى الآن وبشهادة ومنطوق الوقائع وليس بإشارات وغمزات هوامش «الجامع».

    mansoorhael@yahoo.com

    • صنعاء

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق26 منظمة تطالب الرئيس الفرنسي ساركوزي بطرح قضية المعتقلين السياسيين والنشطاء في سوريا
    التالي مغنية كان على موعد مع الرئيس بشار الأسد قبل مقتله بساعات
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    جلال امباركي
    جلال امباركي
    14 سنوات

    بوتفليقة يمنياً
    بوتفليقة اعترف بنفسه انه من اصل امازيغي وانه لا يتقن الامازيغية وهو من قبيلة بني سنوس….رغم نسبته للاندلس ولاحفاد العثمانيين من طرف العامة….على كل ففي منطقة تلمسان هناك الكثير من اصل يمني ومن بين هؤلاء الشاذلي العامري لاعب المنتخب الجزائري حاليا

    0
    عبدالرحمن اللهبي
    عبدالرحمن اللهبي
    16 سنوات

    بوتفليقة يمنياً

    الله يهديك يا منصور: بوتفليقة عربي صميم و اليمن أصل العرب,تدخل بوتفليقة لتخرج رصفائه من العروبة,يا منصور:(كله على كله…..لما تشوفو قله).

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz