Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»برّي: لا رئاسة بلا “دوحة” لبناني

    برّي: لا رئاسة بلا “دوحة” لبناني

    0
    بواسطة علي الأمين on 2 أغسطس 2016 الرئيسية

    بانتظار اليوم والغد فان مداولات جلسة الحوار التي انعقدت امس في عين التينة غير مشجعة، واظهرت بحسب المعلومات ان فرص الخروج باتفاق على انتخاب رئيس للجمهورية او على تصور مشترك لقانون الانتخاب، تبدو ضئيلة ان لم تكن معدومة، فقط الرئيس نبيه بري كان من موقع رئاسته لطاولة الحوار، يذكر الحاضرين بضرورة الخروج باتفاق لأن “الخطر على البلد يزداد ولن نترك الاجتماعات الا اذا وصلنا الى شيء ايجابي” فيما كرر لمرات عدة ان ما ينبغي انجازه هو “اتفاق دوحة لبناني”.

    مشروع اللامركزية الادارية اخذ حيّزا من النقاش، الوزير بطرس حرب تبنى الفصل بين اللامركزية الادارية والدوائر الانتخابية، وتطرق النائب اسعد حردان الى مسألة انجاز مشروع مجلس الشيوخ كما تبناه اتفاق الطائف.

    يبقى ان جوهر النقاش تركز على مسألة انتخاب رئيس للجمهورية، وكان النائب محمد رعد حريصا على تأكيد الالتزام بترشيح العماد ميشال عون من خلال قوله “بدكم بلد او بدكم رئيسا بجيبتكن؟ جاوبونا”. لكن لن يبقى بلد اذا كنتم تريدون ذلك. لكن النائب رعد ابدى الاستعداد للتفاهم على اسم رئيس الجمهورية المقبل مستحضرا تجربة الاتفاق على الرئيس ميشال سليمان في الدوحة، و”لم يعتبر ذلك في حينه خروجا على الدستور”.

    على ان مداخلة النائب سليمان فرنجية كان شديدة الوضوح حيال اعلانه انه مستعد للتنازل عن ترشيحه في حال تم الاتفاق على مرشح ثالث. فكرة المرشح الثالث بقيت غائمة بين كلام النائب رعد الذي دعا الى التفاهم من دون ان تعني دعوته تراجعا عن تأييد العماد ميشال عون، وبين اتجاه اخر تبناه نائبق رئيس مجلس النواب فريد مكاري ” أقبل ما قاله النائب رعد وأطلب اليه طرح 3 اسماء للرئاسة، لنتفاهم على أحدها وقال اعتبرتم الوزير فرنجية لعبة بيدنا.” اما النائب سامي الجميل فقال “فلننزل الى مجلس النواب ولنؤمن النصاب ولنخضع لنتيجة الانتخاب ويبدو ان الوضع اليوم يسمح ان ينال الجنرال عون الاكثرية لانتخابه. وسؤالي هو طالما ان الاكثرية اصبحت مؤمنة له فلماذا لا ينزل الى مجلس النواب؟”

    بين قانون الانتخاب وانتخاب رئيس الجمهورية، دعا الرئيس نبيه بري الى الالتزام بأن اي اتفاق دوحة لبناني يجب ان يبدأ من انتخاب رئيس للجمهورية، او اننا ذاهبون الى انتخابات نيابية على اساس قانون الستين العام المقبل. على ان تكرار الرئيس بري لاتفاق الدوحة اللبناني، كشف الى حدّ بعيد ان ثمة عدم امكانية لانتخاب رئيس حتى لو تم ّ التوافق على الجنرال عون، من دون حسم الاتفاق على جملة عناوين صارت معروفة من قانون الانتخاب الى استكمال تطبيق الطائف وبين السطور هو ايجاد صيغة مشرعة قانونا تشرعن سلاح حزب الله.

    على ان اصرار حزب الله على الاتفاق على اسم رئيس الجمهورية كان ينطلق من ان لا ذهاب الى جلسة انتخاب ليس الرئيس فيها معروف مسبقا، اذ اعاد النائب رعد خلال جلسة الحوار القول: تعالوا نتفق والا لن تحصل انتخابات. نحن لا نقول اما ان تنتخبوا مرشحا او لا رئاسة. بينما انتم تقولون ذلك. بحيث بات واضحا وان بعبارات متنوعة ان لا انتخاب رئيس بلا اتفاق على اسمه من قبل الجميع، هذه الرسالة التي كررها النائب رعد وان لم تكن جديدة في خطاب حزب الله السياسي.

    جلسة اليوم ستنتقل الى البحث في قانون الانتخاب، لكن ليس هناك من مؤشرات تدل على قابلية لانجاز اتفاق بين الجميع بين خيار النظام النسبي او الاكثري، وبين طبيعة الدوائر الانتخابية وحجمها الى تأكيد الوزير جبران باسيل انه “لن نقبل اي قانون لا معيار واحد فيه. لقد اجرينا تجربة في حزبنا one man one vote “. وهذا الاقتراح اي صوت واحد لمرشح واحد حظي بتأييد النائب الجميل. الوصول الى اتفاق او تفاهمات تبدو صعبة على رغم اصرار الرئيس بري على ضرورة ان لا تنتهي ثلاثية الحوار بلا نتيجة ايجابية، على ان الرئيس نبيه بري نجح الى حدّ بعيد في تثبيت معادلة دوحة لبنانية، تنطوي على اتفاق كامل لكن بدايته انتخاب رئيس للجمهورية وهذا بحد ذاته كفيل في ظل الظروف الحالية ان يجعل انتخاب رئيس للجمهورية لن تتم حتى لو ايّد سعد الحريري ميشال عون لموقع الرئاسة الاولى.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقشطحة كبيرة ويأس..!!
    التالي من يستطيع أن يوقفهم عند حدهم؟
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.