Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»باكستان: كتلة حزب الشعب ونواز شريف وفضل الرحمن ستحرز الأغلبية البرلمانية

    باكستان: كتلة حزب الشعب ونواز شريف وفضل الرحمن ستحرز الأغلبية البرلمانية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 18 فبراير 2008 غير مصنف

    معلومات “الشفّاف”، مساء الإثنين، تفيد أن الإقبال على الإنتخابات النيابية كان “جيّداً”، وأن الأحزاب المعتدلة، حزب الشعب والرابطة الإسلامية وحزب “فضل الرحمن” (النتائج الأولية تفيد أنه خسر مقعداً واحداً) ستحرز الأغلبية في البرلمان. هذا يعني أن أحزاب المعارضة ستشكّل الحكومة الجديدة. وإذا أحرزت هذه الأحزاب الأغلبية المطلقة، فستقوم بإقالة الرئيس مشرّف.

    نفس المصادر قالت أنه “جرت محاولات للتزوير ولكنها لم تنجح. ولكن كل شيء يتوقّف على ما سيجري الليلة وصباح الغد”. وليس مستحيلاً أن تعمد السلطة لتغيير النتائج إذا شكلت كارثة إنتخابية للرئيس مشرّف.

    بانتظار إعلان النتائج خلال اليومين المقبلين، كيف أثّرت أحداث الأشهر الأخيرة في باكستان، من القمع الذي تعرّضت له الصحافة والقضاء والأحزاب السياسية، إلى العمليات الإرهابية، واغتيال بنازير بوتو، في الرأي العام الباكستاني؟

    نتائج إستطلاعات الرأي، قبل أيام من الإنتخابات، تظهر أن شعب باكستان ليس “القنبلة الإسلامية المخيفة” التي يتصوّرها كثيرون. بأغلبيتهم الساحقة، الباكستانيون يتّجهون بصورة متزايدة نحو الإعتدال ونحو المطالبة بمزيد من الديمقراطية والرخاء. هذا التطوّر ينسجم مع تطوّر الشعب الإيراني الجار لباكستان. ولو أن “ولاية الفقيه” الإيرانية منعت الإيرانيين من الإدلاء برأيهم الحرّ عبر منع “الإصلاحيين” و”الأصوليين المعتدلين” من الترشيح للإنتخابات.

    حسب إحصاء أجراه معهد أميركي لاستطلاع الرأي في باكستان عشيّة الإنتخابات التي جرت اليوم تبيّن أن الرأي العام الباكستاني قد تطوّر بصورة دراميّة خلال الأشهر القليلة الماضية بعيداً عن موجة التأييد لأسامة بن لادن، و”القاعدة” و”الطالبان” وباتجاه تأييد الأحزاب السياسية المعتدلة، خصوصاً حزب الشعب (بنازير بوتو) وحزب “الرابطة الإسلامية” (نوّاز شريف).

    أجرى الإستفتاء معهد Terror Free Tomorrow (مقرّه في واشنطن) و”المعهد الباكستاني للرأي العام” بين 19 و29 يناير 2008.

    بن لادن: في شهر أغسطس أعطت نتائج إستطلاع سابق رأي أجراه المعهد الأميركي نسبة 46 بالمئة من التأييد لأسامة بن لادن. وقد انخفضت هذه النسبة الآن إلى 24 بالمئة.

    القاعدة: انخفضت نسبة المؤيدين لها من 33 بالمئة في أغسطس 2007 إلى 18 بالمئة حالياً.

    الطالبان: انخفضت نسبة التأييد من 38 إلى 19 بالمئة.

    الجماعات الإسلامية الأصولية في باكستان: انخفضت نسبة المؤيدين من 50 بالمئة تقريباً إلى أقل من 25 بالمئة.

    ويفيد الإستطلاع الجديد أنه لو شاركت “القاعدة” في إنتخابات اليوم (18 فبراير) فإنها ستحرز 1 بالمئة من أصوات الباكستانيين، في حين سيحرز “الطالبان” 3 بالمئة.

    الجنرال مشرّف: يرغب 70 بالمئة من الباكستانيين في إستقالة الجنرال مشرّف من رئاسة الجمهورية على الفور.

    ويعتقد 58 بالمئة من الباكستانيين أن مشرّف وحلفائه السياسيين والأجهزة الأمنية مسؤولون عن إغتيال “بنازير بوتو”، في حين يعتقد 7 بالمئة فقط أن “الطالبان” و”القاعدة” هم الذين قاموا بعملية الإغتيال. المدهش أن نسبة أعلى من 7 بالمئة تحمّل المسؤولية للولايات المتحدة.

    نقطة تحميل المسؤولية للولايات المتحدة تستحق الإنتباه (ولو أن الصحافة الأميركية والعربية لم تعطِها الأهمية التي تستحقها): فور اغتيال بنازير بوتو خرج الناس مندّدين بالجنرال مشرّف وبالولايات المتحدة. وهذا ليس موقفاً “غوغائياً”. إنه تعبير دقيق عن الموقف الأميركي “الحقيقي” إزاء بنازير بوتو. فقد ظلّت بنازير بوتو “شخصاً غير مرغوب به” من الإدارة الأميركية حتى النصف الثاني من العام 2007. ولم تقبل الولايات المتحدة بالتعاطي معها سوى منذ أشهر قليلة. ومن الواضح أن الموقف الأميركي “مائع” في أحسن الأحوال من موضوع إغتيالها الذي يحمّله الباكستانيون، بمعظمهم، للجنرال مشرّف وحلفائه وأجهزته.

    تأييد عمليات الولايات المتحدة العسكرية ضد الطالبان والقاعدة “داخل أراضي باكستان”: الأغلبية ضد (64 بالمئة)، ولكن هذه النسبة انخفضت من 74 بالمئة في أغسطس 2007.

    مستقبل باكستان: يعتقد 82 بالمئة من الباكستانيين أن بلادهم تسير “في الإتجاه الخاطئ”. والأولويات في نظر الباكستانيين هي: ضمان إستقلال القضاء، والإنتخابات الحرّة، وحرّية الصحافة، وتحسين الإقتصاد. ويلاحظ أن تأييد مجهودات إلحاق الهزيمة بـ”القاعدة” و”طالبان” تضاعفت.

    الحزبين المعارضين الرئيسيين: في أغسطس 2007، أعلن 42 بالمئة من الباكستانيين أنهم سيصوّتون لحزب “الشعب” (بوتو) أو لـ”الرابطة الإسلامية” (نوّاز شريف). عشية الإنتخابات الحالية، ارتفعت هذه النسبة إلى 62 بالمئة.

    نوّاز شريف: يحصل على أعلى نسبة من الشعبية (73 بالمئة).

    الجنرال مشرّف: نسبة التأييد تصل إلى 30 بالمئة مقابل 62 بالمئة يعلنون أنهم ضدّه.

    بيلاوال بوتو (إبن بنازير بوتو): يحصل على ثاني نسبة من التأييد (64 بالمئة)، في حين لا يحصل زوج السيدة بوتو “أصف زرداري” سوى على نسبة 48 بالمئة (32 بالمئة ضدّه).

    يمكن للقرّاء مراجعة هذا الإستطلاع على الموقع التالي:

    http://www.terrorfreetomorrow.org/

    بيار عقل

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقنداء عاجل: الدكتورة فداء الحوراني في خطر
    التالي ثلث قرن على رحيلها: ام كلثوم ورحلة المجد والانحدار العربى

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.