Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ايران ولبنان: من رضا بهلوي الى محمد خاتمي الى احمدي نجاد

    ايران ولبنان: من رضا بهلوي الى محمد خاتمي الى احمدي نجاد

    2
    بواسطة Sarah Akel on 13 أكتوبر 2010 غير مصنف

    مع زيارة الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد الى لبنان عاد اللبنانيون بالذاكرة الى زيارات ثلاث قام بها زعماء إيرانيون الى لبنان.

    الزيارة الاولى كانت لشاه إيران محمد رضا بهلوي الى الرئيس اللبناني كميل شمعون أثناء تشكيل ما سمي بـ”حلف بغداد” في خمسينيات القرن الفائت في مواجهة بروز المدّ العروبي الناصري.

    ومع الزيارة وجنوح لبنان الى الحلف المذكور، توطدت العلاقات بين البلدين وحصل تبادل ديبلوماسي كثيف لا سيما من طهران الى بيروت أدى الى قيام تعاون اقتصادي وثقافي الى جانب التعاون السياسي وحتى المخابراتي، إذ كانت الاستخبارات الإيرانية والتي كانت تعرف بـ”السافاك” تنشط في العراق ولبنان في مطاردة المعارضين للشاه.

    الزيارة الثانية كانت للرئيس الايراني محمد خاتمي والتي حل فيها ضيفا رسميا وشعبيا على أطياف الشعب اللبناني بكاملها فاستقبله المسيحيون وقاطعه حزب الله.

    وللرئيس خاتمي اقوال يتذكرها اللبنانيون خصوصا إشادته بدور ومعنى لبنان بوصفه مكانا لتعايش الاديان والثقافات والحوار والديمقراطية. ومما قاله الرئيس خاتمي في معنى لبنان “لبنان يمثل نموذجا لنجاح الحوار بين مختلف الاتجاهات والأفكار، ومؤشراً على الانتصار النهائي لمنطق الحوار والديمقراطية على نزعة الحرب والاستبداد”.


    ومع خروج الرئيس خاتمي من السلطة ودخول المحافظين الى السلطة وواجهتهم الرئيس الحالي محمود احمدي نجاد، أخذت العلاقات الايرانية اللبنانية منحىً معاكسا لما كانت عليه ايام الرئيس خاتمي وعادت الى حقبة الشاه بمسميات مختلفة وأشكال جديدة، من “دعم للمقاومة” وصولا الى إدخال لبنان في أحلاف جديدة.

    وكان احمدي نجاد استبق زيارته الى لبنان بوصفه بأنه “النقطة المحورية في المقاومة”، معتبراً ان هذا البلد “يلعب دورا ممتازا بهذا الصدد”.

    واوضح ان الهدف الرئيسي لزيارته هو تعزيز “العلاقات الثنائية في مجالات مختلفة واجراء محادثات ومشاورات مع المسؤولين اللبنانيين حول مواضيع اقليمية ودولية”.

    وفي حين ان الشاه افتقد محازبين واتباعاً “شيعة” في استقباله، فإن الشيعة في لبنان اليوم يملكون بفضل نجاد فائض قوة عسكري يتم وضعه في خدمة الحلف الايراني الجديد.

    والمفارقة ان الذين عارضوا زيارة الشاه بهلوي رافضين إدخال لبنان في أحلاف هم اليوم يستقبلون احمدي نجاد مندفعين الى الدخول في “حلف دول الممانعة”، في حين ان الذين استقبلوا الشاه في خمسينيات القرن الماضي يقفون اليوم في صف الدفاع عن لبنان وإستقلاله وسيادته.

    وفي السياسة اللبنانية تاريخيا لا شيء ثابت فكما أسقط المعارضون دخول لبنان في حلف بغداد بثورة عام 1958، فهل يسقط المعارضون اليوم مشروع إدخال في حلف الممانعة، بعد ان بلغ مشروع أتباع ايران في لبنان مدآه كاملا ؟ّ!!!.ويكون الرئيس الايراني السابق محمد خاتمي هو الوحيد من الزعماء الايرانيين كافة الذي فهم تركيبة لبنان ودوره ومعناه.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمالي أرى عبادة الاصنام في بلاد الإسلام؟
    التالي نجاد يطلق غدا مبادرة لحل أزمة القرار الظني
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    riskability
    riskability
    14 سنوات

    ايران ولبنان: من رضا بهلوي الى محمد خاتمي الى احمدي نجاد
    – روابط للتعليق ادناه .. ارتفع العدد الى (18) صفوي مستبد باعتراف الحرس الجمهوري

    http://www.youtube.com/watch?v=1wpEsCUCweQ

    http://www.youtube.com/watch?v=kr7Pybf5-sE

    http://www.youtube.com/watch?v=fq0ZXDgWSyw

    0
    riskability
    riskability
    14 سنوات

    ايران ولبنان: من رضا بهلوي الى محمد خاتمي الى احمدي نجاد
    – متابعة

    حققت الزيارة اهدافها بالتغطية على التوسع الاستيطاني الاجرامي على الارض , تحت غطاء كثيف من الزعبرة على الطريقة الحزبلاوية

    http://www.youtube.com/watch?v=dx61cJ78WPc

    وهذا لم يحل دون مواصلة ((المسلمين)) صعودهم الى العزة والمجد , فقد ارسلوا بهذه المناسبة (16) من صفوة الحرس الجمهوري ((الصفوي)) الى الجحيم … استمتع بالتبولة يا نجاد

    http://www.sbs.com.au/news/article/1381672/Iran-blast-kills-18-elite-soldiers

    والعزة لله ورسوله والمؤمنين.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz