Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»انهم يضرسون “حصرم” حلب

    انهم يضرسون “حصرم” حلب

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 يوليو 2009 غير مصنف

    اللقاء المفاجىء الذي جمع رئيس
    الحكومة التركية بالرئيس السوري في مدينة
    حلب قبل أيام تحت غطاء منح الضيف دكتوراة
    شرف من جامعة المدينة حملت أكثر من تفسير.

    وسائل اعلام البلدين وضعت الزيارة في
    اطار “استعداد الجانب التركي معاودة دور
    الوسيط في مفاوضات السلام غير المباشرة
    المعلقة بين اسرائيل وسوريا التي تسببت
    حرب غزة في ايقافها وتسريع الخطى في هذا
    المجال لاستكمال مهمة المبعوث الأمريكي
    الخاص جورج ميتشيل وأن دمشق تضطلع بدور
    المفتاح في مسألة السلام في الشرق الأوسط
    ومساهمتها مهمة لتحقيق السلام وأن البلدين
    يمتلكان رؤية مهمة حيال قضايا المنطقة
    ويدعوان الى وحدة الصف الفلسطيني
    ويستطيعان اسداء النصائح للآخرين وأن
    الجانبين أعربا عن ارتياحهما للتطور
    الكبير الذي تشهده علاقات البلدين
    والتأثير الايجابي لهذه العلاقات على
    تعزيز الاستقرار في المنطقة وفيما يتعلق
    بالعراق اكد الاسد واردوغان أهمية
    الاستمرار في دعم الحكومة العراقية
    ومساعيها لتعزيز المصالحة الوطنية بين
    مختلف مكونات الشعب العراقي”.

    في اسرائيل تسربت معلومات “بأن
    الانتقاد الشديد الذي وجهته تركيا الى
    الهجوم الإسرائيلي على غزة قد ألحق الضرر
    بدور أنقرة وسيطاً محايداً وإن أي مفاوضات
    في شأن اتفاق سلام ينبغي أن تكون مباشرة
    بين سوريا وإسرائيل من دون وسطاء”. وفي
    السياق ذاته، وحسب أخبار صحفية “يعقد
    مسؤولون وأكاديميون سوريون مقربون من
    النظام مباحثات مع إسرائيليين “لاستكشاف
    الجو العام” تحت تحت غطاء مؤتمر دولي ينعقد
    في اليونان يومي 21 و22 من الشهر الحالي،
    وبرعاية يونانية وأمريكية. وسترعى وزارة
    الخارجية اليونانية المباحثات، كما
    ستشارك فيها مجموعة من الحزب الديمقراطي
    الأمريكي قريبة من الرئيس باراك أوباما
    تضم كورتزر وروب مالي. ويشارك في المباحثات
    السفيرة السورية في أثينا هدى الحمصي
    ومدير مركز الشرق للعلاقات الدولية (شبه
    الرسمي) سمير التقي والباحث المقرب من
    الحكومة مسلم الدروبي. وكان الرئيس
    اليوناني قد عرض اثناء زيارته لسورية
    الشهر الماضي؛ استضافة المحادثات، خصوصا
    بعد الاستياء الإسرائيلي من تركيا”. وكانت
    صحيفة “أكشام” التركية قد ذكرت “ان إسرائيل
    قامت بسحب دور الوساطة في مفاوضات السلام
    غير المباشرة مع سورية واستعاضت عنه
    بوساطة اذربيجان” وقالت الصحيفة ان “رئيس
    الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو طلب
    من الرئيس الآذري الهام علييف خلال زيارته
    أخيراً لأذربيجان، أن تتولى بلاده دور
    الوساطة وتسهيل المفاوضات مع سورية في
    المرحلة المقبلة”. وأرجعت الصحيفة القرار
    الإسرائيلي الى المشادة التي وقعت بين
    رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان
    والرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز في منتدى
    دافوس في سويسرا في كانون الثاني/ يناير
    الماضي، بسبب العدوان الإسرائيلي على غزة
    وأشارت الصحيفة الى أن “الجولة الجديدة من
    المفاوضات غير المباشرة، التي عقدت أربع
    جولات منها فى مدينة اسطنبول العام
    الماضي، ستعقد في باكو”، معتبرة أن “ذلك
    سيؤثر تأثيراً سلبياً شديداً على دور
    تركيا كوسيط في منطقة الشرق الأوسط”.

    من جهة اخرى يتردد “ان الولايات
    المتحدة تريد دفع المفاوضات بين إسرائيل
    وكل من الفلسطينيين وسوريا ولبنان في آن
    واحد، وترى أن المسار اللبناني هو الأسرع
    للحل.

    وقالت ان التقديرات تشير إلى أنه سيكون في
    الإمكان التوصل إلى اتفاق اسرائيلي –
    لبناني على نحو أسرع من المسارين الآخرين
    بدعوى أنه “لا خلافات حقيقية” بين
    الدولتين، وإنما تنحصر الخلافات “فقط” في
    ترسيم الحدود في مزارع شبعا وقرية الغجر
    وان الأميركيين يخططون لإطلاق عملية
    سياسية تشمل مفاوضات في ثلاثة مسارات،
    فلسطيني – اسرائيلي وسوري – اسرائيلي
    ولبناني – اسرائيلي من خلال عقد مؤتمر
    دولي لم تتم بلورة شكله حتى الآن، ولكن
    تجري دراسة لإمكان دعوة زعماء الدول
    العربية وربما زعماء الدول الإسلامية أيضا
    اليه”.

    جميع هذه المعلومات والتوقعات يضفي
    ظلالا من الشك على البيانات الرسمية
    المعلنة عن لقاء حلب. فالجانب التركي لم يعد
    وسيطا محايدا مجمعا عليه بين سوريا
    واسرائيل وفقد نزاهته المستقلة في الوساطة
    الفلسطينية – الفلسطينية بحكم عامل
    الآيديولوجيا بل أبعد نهائيا بفعل مركزية
    الدور المصري والعربي في هذا المجال. لذلك
    لايمكن فهم اللقاء الا من زاوتي العلاقات
    الثنائية التي يطغي عليها الجانب الأمني
    الدائر حول الملف الكردي أساسا منذ
    اتفاقية أضنة الأمنية عام 1998 والملف
    العراقي الشديد الصلة بالوضع الكردي أيضا
    في ظل انسحاب القوات الأمريكية المفترض
    بعد أقل من عامين ووحدة الموقف الكردستاني
    التي توجها مشروع دستور الاقليم المصادق
    عليه من البرلمان والبرامج الانتخابية
    لمختلف الكتل تجاه قضايا الخلاف مع
    الحكومة الاتحادية وبوادر حصول اصطفافات
    جديدة عشية الانتخابات التشريعية في عموم
    العراق والدور الايجابي المنتظر لشعب
    كردستان في حماية الدستور والفدرالية
    والعملية الديموقراطية .

    في اطار استعدادات ومشاورات الجانبين
    التركي والسوري والتنسيق حول الملف الكردي
    في المنطقة، تندرج زيارة زعيم التيار
    الصدري مقتدى الصدر المتنقل بين العراق
    وايران الى كل من تركيا وسوريا الذي انضم
    الى الجوقة الاقليمية المعادية للعراق
    الجديد الفدرالي ولحقوق شعب كردستان الى
    جانب بقايا البعث وجماعات القاعدة وحارث
    الضاري وجناح من الجبهة التركمانية وجماعة
    النجيفي وأنصار الهاشمي، حيث البصمات
    السورية والتركية واضحة في افتعال المعارك
    والفتن العنصرية والتحضير لها بين الكرد
    والعرب والتركمان في كركوك وتلعفر والموصل
    ومناطقها المحاذية لسوريا، ان كان ميدانيا
    أو عبر أصوات تحريضية عنصرية تصدر من أنقرة
    ودمشق بواسطة فضائيات معروفة الأهداف
    والمرامي. وهذا ما يضاعف من مسؤولية
    القيادة الكردستانية الى جانب الحكومة
    العراقية في صيانة المكاسب والانجازات
    الوطنية والقومية واستقرار وأمن شعب
    الاقليم والحفاظ على علاقات الصداقة
    والعيش المشترك بين المكونات الوطنية في
    كردستان خصوصا والعراق عامة.

    kurdarab2004 at yahoo.com to me

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقليبرالية المناهج
    التالي المصالحات المسيحية-المسيحية لأسباب داخلية.. وسورية وإيرانية!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter