Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»انطلاق النقاش حول «قانون انتخابات» جديد: «النسبيّة» طريق لتغيير الخريطة السياسيّة اللبنانيّة؟

    انطلاق النقاش حول «قانون انتخابات» جديد: «النسبيّة» طريق لتغيير الخريطة السياسيّة اللبنانيّة؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 5 أغسطس 2011 غير مصنف

    انطلق النقاش بقوة في لبنان حول «قانون الانتخابات النيابية» الجديد الذي يفترض ان تجري انتخابات عام 2013 على أساسه. ورغم أن من غير المتوقع ان يتم الاتفاق على القانون الجديد واقراره بسرعة قبل وقت مناسب من اجراء الانتخابات، فإن مجرد إطلاق النقاش حول القانون يشكل فرصة هامة لفتح الحوار حول هذا الملف الحساس على الصعيد السياسي والشعبي. فالقانون الجديد سيكون له دور مهم في تحديد الخريطة السياسية المقبلة، والمجلس النيابي المنتخب عام 2013 هو الذي سيختار رئيس الجمهورية المقبل.

    ومع ان لبنان يواجه العديد من القضايا والملفات التي ستؤثر على الواقع السياسي الداخلي (كالمحكمة الدولية، والوضع في سوريا، ومستقبل الصراع مع العدو الصهيوني على النفط)، فإن ذلك لا ينفي أهمية بدء النقاش حول قانون الانتخابات وامكانية اعتماد «قاعدة النسبية» بديلاً للنظام الأكثري الحالي.

    وقد عقد مركز عصام فارس للشؤون اللبنانية مؤتمراً خاصاً لمناقشة قانون الانتخابات وخيار النسبية وارتفعت الأصوات المطالبة بتطبيق النسبية، فيما أبدى رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط عدم موافقته على النسبية.

    من جهته، البطريرك الماروني مار بشارة الراعي بدأ التحضير لعقد لقاء للقيادات المارونية السياسية لمناقشة قانون الانتخابات، وأبدى رئيس تيار المردة النائب سليمان فرنجية دعمه لأي موقف يتخذه الراعي من قانون الانتخابات.

    اما رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان فأعلن أكثر من موقف يرحب فيه باعتماد النسبية بعد ان شرح ابعادها وتفاصيلها.

    هذا وأطلق وزير الداخلية الحالي مروان شربل سلسلة لقاءات لمناقشة مشروع قانون الانتخابات بعدما كان وزير الداخلية السابق زياد بارود قد أقام ورش عمل متعددة في الاطار نفسه.

    فما هي أهمية قانون الانتخابات النيابية الجديد على صعيد الوضع اللبناني؟ وهل تشكل «النسبية (اذا اعتمدت) طريقاً أو مدخلاً لتغيير الخريطة السياسية اللبنانية؟

    أهمية قانون الانتخابات

    بداية لا بدّ من الحديث عن أهمية قانون «الانتخابات النيابية» الجديد ودوره في تحديد مستقبل الوضع السياسي اللبناني؟ فقد عاش لبنان خلال السنوات الأخيرة صراعاً حاداً بين القوى السياسية ولا سيما قوى 8 آذار وقوى 14 آذار، وكان هناك صراع قوي بين القوى الطائفية والمذهبية نظراً الى الالتفاف الشعبي داخل كل طائفة حول الزعامة السياسية فيها (باستثناء الطائفة المارونية المنقسمة حول عدد من الزعامات). لذلك فإن أي قانون انتخابي جديد سيكون له دور أساسي في اعادة رسم الواقع السياسي اللبناني، مع العلم بأن مجلس النواب المقبل هو الذي سينتخب رئيس الجمهورية عام 2014.

    كذلك فإن أهمية قانون الانتخابات الجديد تأتي من كونه سيعبر عن التطورات السياسية التي يشهدها لبنان والمنطقة عامة وسوريا على الأخص، فأي قانون جديد سيأخذ في الاعتبار «الثورات العربية» وما أفرزته من نتائج في كل المنطقة، إضافة الى الصراع السياسي القائم اليوم بين مختلف الأطراف السياسية، ولذا فإن أي قانون جديد سيحدد خريطة المرحلة المقبلة.

    النسبية وتغيير الخريطة السياسية

    لكن المسألة الأهم في قانون الانتخابات الجديد هي القاعدة التي ستعتمد في القانون: هل سيظل النظام الأكثري هو القائم؟ أم ان القوى المنادية باعتماد النسبية ستنجح في العمل على تطبيقها؟

    فالأنظمة الانتخابية الأكثرية السابقة أدت الى فرز سياسي قوي داخل الطوائف اللبنانية، وأصبح في كل طائفة قوة سياسية أساسية تتمركز حولها القاعدة الشعبية (باستثناء الموارنة المنقسمين الى عدة قوى ملتحقة بالطوائف الأخرى).

    أما قاعدة النسبية مع اعادة تقسيم المحافظات واعتماد الدوائر الوسطى والمختلطة فإنها قد تؤدي الى بروز قوى سياسية وحزبية جديدة وتكسر عملية الفرز الحاد القائمة اليوم داخل كل طائفة، وتؤدي أيضاً الى وجود قوتين اساسيتين في لبنان تضمان شخصيات من مختلف الطوائف والاتجاهات، ما يساهم في إبعاد الصراع عن المذهبية والطائفية كما هو الأمر اليوم.

    وقد نص اتفاق الطائف على اعتماد النسبية واعادة تقسيم الدوائر الى دوائر متوسطة، ولذلك فإن العودة إلى النظام الأكثري أو اعتماد الدوائر الفردية الصغيرة سيكون له نتائج سلبية لجهة تعزيز المذهبية والطائفية والمناطقية على حساب الانتماء الوطني العام.

    ورغم وجود بعض الاسئلة والاشكالات حول كيفية اعتماد النسبية وعلى أي أساس سيتم اعتمادها، فإن بدء النقاش في الموضوع والاستفادة من تجربة اللجنة التي شكلت برئاسة الوزير السابق فؤاد بطرس قد يساهمان في معالجة الكثير من الاشكالات والرد على الاستفسارات والملاحظات في هذا الاطار.

    كما يمكن الاستفادة من تجارب دول اخرى اعتمدت النسبية كالتجربة العراقية ودراسة الأخطاء والثُّغَر التي وقعت فيها من اجل تلافيها على الصعيد اللبناني.

    ان الكثير من الخبراء والمختصين والسياسيين اللبنانيين يؤكدون ان اعتماد «النسبية» (مع شرحها ووضع تفاصيل دقيقة بشأنها) هو الطريق الأفضل لإعادة رسم خريطة سياسية جديدة في لبنان بعيداً عن الفرز المذهبي والطائفي والعصبية القائمة اليوم.

    ورغم كثرة التطورات والمشاغل التي تواجهها الحكومة اللبنانية اليوم، فإن اطلاق ورشة النقاش الجاد والعميق حول قانون الانتخابات يشكل المدخل الصحيح والسليم لإعادة فتح الحوار السياسي بين مختلف الأطراف وذلك بدلاً من الغرق في الحملات السياسية والاعلامية التي لا فائدة لها.

    ان لبنان اليوم أمام فرصة جديدة لإعادة النظر بالواقع السياسي القائم، وقانون الانتخابات هو المدخل السليم والصحيح لتغيير الخريطة السياسية. فهل تتجه الحكومة اللبنانية ومجلس النواب لبدء النقاش الجدي أم سينتظر الجميع ما ستؤول إليه التطورات في لبنان والمنطقة لتحديد الخيارات النهائية؟

    kassem_1960@hotmail.com

    * كاتب لبناني

    مجلة الأمان

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالجنوب: الجنّة… أو الديكتاتورية؟
    التالي رسالة من بيروت الى دمشق
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    فاروق عيتاني
    فاروق عيتاني
    13 سنوات

    انطلاق النقاش حول «قانون انتخابات» جديد: «النسبيّة» طريق لتغيير الخريطة السياسيّة اللبنانيّة؟ النسبية تلك هي الكلمة الناعمة لتمرير الخازوق الاقلوي للمدن السنّية.هذا القانون و باعتبار ان القوانين في لبنان ترسم للوصول الى النتائج المسبقة بحيث فرص تبديل النتائج تبدو نوع من المفاجأة لا يلبث الخصم المسلح الا و ينقلب عليها ، وهو هنا كل من الشيعية السياسية و المارونية السياسية ألأولى بنفسها و حزبها و اربعين الف صاروخ و بنية عسكرية استخبراتية قضائية اعلامية شاملة . و الثانية المارونية السياسية بسيطرتها على الجيش و الداخلية و القضاء مع طربوش سنّي هو في مهب النفخة متى لم يركز باتجاهمها. في فهمي… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz