Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الياس المر يحاول اغتيال 14 آذار!؟

    الياس المر يحاول اغتيال 14 آذار!؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 2 يوليو 2013 غير مصنف

    غريب أمر دولة الرئيس الياس المر، يسكت دهراً لينطق كفراً… بـ14 آذار، فاصلاً بين رئيس تيار المستقبل وبينها، وكأن السياسة مجرد رأي شخصي يُبنى على الصداقة أو العداوة.

    في الأساس، إن ما يحصل منذ فترة، وتحديداً منذ انقلاب القمصان السود، لم يكن ليحصل، إلا بفضل بعض الرموز المسماة وسطية ولو كانت قريبة أحياناً، بحسب الظروف والمصالح من 14 آذار، على غرار النائب وليد جنبلاط أو دولة المر الإبن.

    اليوم، يتباكى الياس المر على 14 آذار، وهو الغائب عن السياسة والموقف، وكأن محاولة الإغتيال الفاشلة (والحمدلله) التي طاولته اغتالته سياسياً أيضاً.

    لو أن أحداً سواه، قال ما قاله بالأمس في جريدته “الجمهورية” من تشكيك واتهام يقارب التخوين لـ14 آذار، لكانت المسالة تحتمل إمرارها من دون كثير جدل، لكن أن يصدر هذا الكلام عن الياس المر، فهو ما يدعو إلى العجب! وكأنه لم يتعرض هو ايضاً لمحاولة اغتيال، أو كأن مجموعة من أبرز رموز 14 آذار لم تسقط بالاغتيال أو تستهدف بمحاولات الاغتيال، وآخرها اغتيال وسام الحسن ومحاولة اغتيال سمير جعجع وكشف مخطط التفجير والاغتيال الذي تورط فيه الوزير السابق ميشال سماحة.

    إن 14 آذار يا دولة الرئيس، ليست أسيرة “الأسير” لاستقطاب شارعها، بل هي أسيرة رهانات من يأسر لبنان كله وتتعامى أنت عنه ولا تشير إليه بكلمة! أسيرة رهانات “الوكيل الممتاز” للنظامين الإيراني والسوري في لبنان، والذي لم يكن ليجد فرصة لهذا الاستكبار والاستقواء لو لم يجد أرضاً خصبة في بعض اللبنانيين، ولاسيما المسيحيين من فجّار وتجار سياسة أو من متهربين متملصين ينتظرون المواسم ليطلوا بموقف ما وبئس هذا الموقف!

    هل 14 آذار هي التي تجر اللبنانيين إلى المواجهة مع الجيش، وإلى حروب متنقلة ، وتجر لبنان من هاوية إلى هاوية؟ واستطراداً، هل هي التي تستقوي بسلاحها على الدولة وتعطل المؤسسات وتهدد السياحة؟

    كنت أظن ان الياس المر سينتفض على قتلته المعروفين-المجهولين، كرمى لشهداء ثورة الأرز من رفيق الحريري الذي يدعي صداقة نجله الى كل الشهداء والاحياء منهم بما فيهم هو، وكرمى لشعب 14 آذار، وكرمى لروح 14 آذار ومبادئها، بدلاً من الحمل عليها وإعلان انزعاجه من تعدد الرؤوس فيها، وهو مفخرة ودليل على التنوع والديموقراطية. إلا إذا بات الياس المر مأخوذاً بتجربة 8 آذار التي يجرها حزب الله ومن دون أي مساعدة حتى إلى خارج الحدود!

    والأسوأ أن يستغل الياس المرّ هجومه البائس على 14 آذار ليسدد فواتير كما يبدو للرئيس نبيه بري باعتباره رمز الاعتدال والضمانة للوطن والمواطن! وكأنه يريد أن نصدّق أن الرئيس بري يقدم على شيء أساسي من دون موافقة حزب الله وعند الضرورة النظام السوري، لاعباً بمهارة دور الجانب المعتدل في 8 آذار.

    في أي حال، إن موقف 14 آذار من دعوة الرئيس بري إلى الجلسة التشريعية هو موقف يرتبط باعتبارات دستوربة بالدرجة الأولى، وهو لمنع تحويل المجلس إلى ملعب بلاعب واحد أحد ، ولقطع الطريق على محاولة إرساء سابقة خطرة لإمرار ما يراد إمراره تحت قبة البرلمان وباسم الشعب اللبناني.

    ان صداقة الياس المرّ مع سعد الحريري، كما يقول على الاقل، لا تسمح له بمهاجمة تيار المستقبل واتهامه بالتقصير، وكأن الرئيس الحريري يقيم خارجاً للذةٍ في نفسه وليس قسراً؛ فيا ليت الياس المر لم يكتب ما كتب، ولسان 14 آذار رداً عليه: إن الاعتدال في القضايا المصيرية لا مكان له، فالحرية لا تكون معتدلة، والعمالة لا تكون معتدلة، و القتل لا يكون معتدلاً . إلا إذا اعتبر أن محاولة اغتياله كانت معتدلة، ولذلك نجا منها ، فهذه مسألة اخرى نؤيدها.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمصرُ التي في خاطري..!!
    التالي الكُرد وبوادر الاقتتال الذاتي..
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    علي عبدالله
    علي عبدالله
    12 سنوات

    الياس المر يحاول اغتيال 14 آذار!؟بالرغم من عدم إعجابي بسياسة إلياس المر المترافق بعدم الثقة به ولكن بمجرد أن أعطى الرجل رأيا مخالفا بدأتم برجمه يا من تتغنون بأنكم حضاريين ومع حرية الرأي وضد كبت الآراء أم لانه فضحكم أمام جمهوركم كاشفا التضليل الذي تمارسونه عليه أليست ١٤ آذار من شجعت جمهورها والمتطرفين على التسلح لكي يخلقوا توازنا مع سلاح المقاومة ويبتزوها به سياسيا حتى قبل أحداث ٧ أيار انتم من ادخل تلك الأفعى إلى داره وبدأت تلسع به قبل غيره انتم تنافقون وتدعون دعمكم للجيش وقد تامرتم عليه منذ ما قبل أحداث مخيم نهر البارد حتى اليوم مهما تكاذبتم… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz