Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المقاومة الجديدة والدولة

    المقاومة الجديدة والدولة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 13 مايو 2013 غير مصنف

    حسم الرئيس المكلف تمام سلام خيار تقديم حكومته الى رئيس الجمهورية، لن يقدم اعتذاره وسيترك لمجلس النواب تقرير مصيرها فاما ان تنال الثقة او تحجب عنها. ليس في وارد الاعتذار عن التكليف فهو يعتّدُ بالثقة غير المسبوقة التي نالها كرئيس مكلف (124 نائبا) وسيستكمل دورة اتصالاته ومشاوراته مع الجميع خلال الايام القليلة المقبلة، تاركا الباب مشرعا امام كل الافكار المفيدة والاقتراحات التي تدعم قيام حكومة هدفها اجراء انتخابات نيابية.

    قوى 8 اذار صعّدت من مواقفها، لا بل اعتبرت أن حكومة بهذه القواعد والشروط، هي تهديد للاستقرار، وتجاوز للدستور، او تعدٍ على تشكيل الحكومة، واستهداف لخاصرة المقاومة، لا سيما لجهة ما أسماه معظم نواب هذا التحالف في حق تمثيلهم في الحكومة بما يساوي نسب تمثيلهم في البرلمان. الرئيس سلام يرفض هذا التهديد، معتبرا ان من حق النواب ان يقولوا ما يشاؤون وان يطالبوا بكل ما يتمنون، ومن حقي ان اشكل الحكومة ومن حقهم ان يحجبوا عنها الثقة اذا ارادوا ذلك. اوساط الرئيس سلام تشدد على انه ليس في الدستور ما يلزم رئيس الحكومة المكلف بأي صيغة حكومية، ما دام مجلس النواب هو من يعود اليه اعطاء الشرعية للحكومة.

    في كل الاحوال قال السيد حسن نصرالله في اطلالته الأخيرة مخاطبا المنطق الذي يتبناه الرئيس سلام في تشكيل الحكومة “لا تضيعوا وقتكن” في موقف واضح انه لن يتنازل عن الثلث المعطل في الحد الادنى، لكن الرئيس سلام لا يبدو مقتنعًا أن جهوده على هذا الصعيد مضيعة للوقت. لكن ما يمكن ان يكون خافياً على الرئيس المكلف، ان حزب الله الذي انخرط في حكومات ما بعد حكومة رفيق الحريري في العام 2004، لن يقبل بعد استقالة حكومة الرئيس نجيب ميقاتي الاخيرة، بالعودة الى ما دون الثلث المعطل، خصوصًا أن لا ثقة لديه بكل مكونات “الوسطية” بمن فيهم الرئيس سلام، فضلاً عن كل ما له صلة بقوى 14 اذار. حزب الله في ايام سعده، اي زمن حكومتي الرئيس سعد الحريري (قبل الثورة السورية) قد تمسك بالثلث الضامن وفرضه على خصومه، فهو في زمن الكوابيس السورية، سيكون اكثر تشددًا في التمسك بهذا الثلث.

    حزب الله وحلفاؤه ينذرون بالويل والثبور وعظائم الامور، في حال أصرّ الرئيس سلام على تأليف حكومة بشروطه، الرئيس المكلف لا يتجاوز صلاحياته فيما لو شكل الحكومة بالشروط التي يعلنها ما دام ان ثقة البرلمان شرط لا بد منه. لكن هل من يسأل حزب الله وهو يتشبث بمطلب الثلث المعطل غير الملزم لتشكيل اي حكومة، كيف يصر على الانخراط في الازمة السورية متجاوزا الدستور والقانون وحتى سياسة الحكومة الحالية؟ وكيف يمكن ان تقوم حكومة احد اطرافها يعلن جهارًا قتاله في سورية؟ علما ان ذلك كان من اسباب استقالة الرئيس ميقاتي…وهل بات حزب الله مقتنعاً ان لا تلاقي بين ما يسميه مشروع المقاومة المفتوح على كل المنطقة وبين الدولة؟ ازاء ما تقدم فاما ان يقبل الرئيس المكلف بحكومة محكوم عليها بالتعطيل لما فيها من تناقضات، وإما تشكيل حكومة منسجمة بشروطه يقول حزب الله بالفم الملآن انه سيقاتلها.

    لكن الخيار المناسب والمطلوب من قوى 8 اذارهو بقاء حكومة تصريف الاعمال، لأنها حكومة تتيح استمرار الاخذ بزمام الوزارات ومنافعها وقراراتها من دون تحمل اعباء مسؤولية الحكم. ولأن خيار الدولة والسلطة المركزية والشرعية، بات في ظل التداعيات السورية، امام تحدٍّ وجودي، لذا يحسن في تفكير وسلوك قوى 8 اذار اليوم، ان يزداد انحسار مشروع الدولة، لأن وجوده الفعلي صار يهدد مشروع المقاومة ذلك المعرَف في ادبيات قوى 8 اذار.

    alyalamine@gmail.com

    إعلامي لبناني

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقانقسام المحافظين يحرج خامنئي
    التالي رفض دفنها بغيابه: رفعت الأسد ممنوع من تشييع إبنته بـ”القرداحة”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.