Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الكتلة الوطنية: لبنان حدوده سائبة دولة ولاية الفقيه تمدّدت لتمسّ الثقافة والحريات

    الكتلة الوطنية: لبنان حدوده سائبة دولة ولاية الفقيه تمدّدت لتمسّ الثقافة والحريات

    1
    بواسطة Sarah Akel on 9 أكتوبر 2009 غير مصنف

    لاحظ حزب الكتلة الوطنية أن الميليشيات “بدأت تعتبر أن الإفلات من العقاب أصبح من المسلمات”، ورأى “أن ثمة بلدين وحدودين، أحد الحدود مغلقة أمنياً والحدود الأخرى سائبة”، وانتقد “تمدد دولة ولاية الفقيه لتمنع العرض البرازيلي في صور التي قاومت الإسكندر المقدوني وبنت قرطاجة وهي اليوم تعيش في عزلة”.

    عقدت اللجنة التنفيذية للحزب اجتماعها الأسبوعي برئاسة العميد كارلوس اده وحضور الأمين العام جوزف مراد ورئيس مجلس الحزب بيار خوري وأصدرت بياناً جاء فيه:

    “1 – أظهر الحادث الأمني الذي جرى في عين الرمانة وذهب ضحيته شاب واعد ان الاعتداءات تأخذ دائما مساراً واحداً من المربّعات الأمنيّة في اتجاه المناطق الأخرى، ولا أحد يقدر على الرد لأن لتلك المربّعات أمنها الخاص.

    نحن نعتبر ان هناك بلدين وحدودين، أحد هذه الحدود مغلقة أمنيّاً والحدود الأخرى سائبة، وإنّنا نسأل هل يستطيع شباب عين الرمانة الدخول بدرّاجاتهم الى مناطق الضاحية؟

    ان هذا الحادث أتى نتيجة إضعاف معنويّات الجيش والقوى الأمنيّة منذ حادث مار مخايل الذي كان لتقوية الميليشيات المسلّحة التي بدأت تعتبر ان الإفلات من العقاب أصبح من المسلّمات. هذا الحادث لا يمكن عزله عن مثيلاته في أحياء بيروت فحركة الدرّاجات منظمة ومبرمجة وهي كفرق الاستطلاع لدى الجيوش المنظمة. وما حادث عين الرمّانة إلاّ رسالة واضحة للداخل ليبدوا امتعاضهم من شيء ما، وقد عرضوا عضلاتهم ليثبتوا اعتراضهم .

    2 – منذ فترة ونظام دولة ولاية الفقيه يتمدّد ويوسع دائرة مداخلاته، فبعد إلغاء حفلة جاد المالح تحت ضغط التهديد والوعيد، يستمر نظام الملاّ بإملاء إرادته، وكان آخرها إلغاء عرض فرقة السامبا البرازيليّة في صور بعد صدور بيان ” علماء صور”. ان حرّية الفرد مقدّسة، فمن لا يريد أن يرى الفرقة البرازيليّة عليه ألا يحضر الاحتفال ببساطة تامّة، لا أن يلغى تحت وطأة التهديد. كلّما تعاظمت قوتّهم وهيمنتهم على الدولة اللبنانيّة سوف نرى رقابة على الثقافة وتضييقاً للحريّات وعلى نمط العيش في هذا الوطن. ان الموقف مطلوب أكثر فأكثر من مثقّفي صور والجنوب خصوصاً ولبنان عموماً. ان صور التاريخ والحضارة والتي قاومت الاسكندر المقدوني وبنت قرطاجة هي اليوم تعيش في عزلة وغيتو فرضها عليها حزب يرفض التنوّع وحريّة التعبير.

    3 – حدثان وزاريّان طبعا الساحة اللبنانيّة في الاسبوع المنصرم :

    أولاً – يوجّه حزب الكتلة الوطنيّة كل الثناء والتقدير الى الجنود المجهولين الذين كانوا وراء نجاح تنظيم الألعاب الفرنكوفونيّة، فلا المؤتمر الصحافي الذي عقده وزير الرياضة ولا النتائج الرياضيّة المسؤولة عنها وزارته أقنعتنا .

    ثانياً – في مجال الطاقة، ان فكرة شراء مولّدات بطاقة ثلاثمئة ميغاواط وبكلفة توازي ثلاثمئة مليون دولار اميركي في استطاعة أيّ كان طرحها، فكلفة هذه المولّدات توازي ضعف الكلفة الحقيقيّة للمحطّات المنتجة للطاقة نفسها العاملة بالمشتّقات النفطيّة والتي كلفتها المتعارف عليها عالميّاً هي في حدود خمسمئة الى ستمئة ألف دولار اميركي للميغاواط الواحد. ان إداء الوزير الحالي أقلّ من عادي، فهو لم يقدّم أي أفكار خلاّقة أو مبتكرة كالعمل على إنتاج الطاقة النظيفة المتجدّدة من الرياح أو المياه أو وسائل أخرى بواسطة الأفراد أو من خلال الدولة. لقد ذهب الى أبسط الحلول وأكثرها تلوّثاً وأغلاها ثمناً. هذه هي النتيجة عندما تعطى الوزارات جوائز ترضية لبعض السياسيّين”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقولايات الفقيه الإيرانية:«إمبراطورية لا تعرف حدوداً»
    التالي التسامح… وفقر ثقافتنا

    تعليق واحد

    1. حسام حسام on 9 أكتوبر 2009 16 h 14 min

      الكتلة الوطنية: لبنان حدوده سائبة دولة ولاية الفقيه تمدّدت لتمسّ الثقافة والحريات
      أية كتلة وأية وطنية؟ يحدثوننا عن دولة الفقيه وهم ليسوا أفضل من ببغاء يرددون ما اطلقه في يومٍ ما وليد “بيك” جمبلاط (مرشدهم الروحي) قبل أن يعود إليه صوابه للمرة ال-٧١٣. فمتى هؤلاء يجدون صوابهم؟ وهل عليهم أن يذهبوا إلى البرازيل حيث ربما يكون؟

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.