Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الغرب يراهن على الجيش اللبناني

    الغرب يراهن على الجيش اللبناني

    1
    بواسطة Sarah Akel on 3 أكتوبر 2014 غير مصنف


    الاولوية هي لمواجهة المجموعات الارهابية، تحديدا تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام و”جبهة النصرة”، هذا ما تفترضه جهات دبلوماسية غربية كمهمة ملّحة للجيش اللبناني في المرحلة المقبلة. وتنوه هذه المصادر بكفاءة المؤسسة العسكرية في ادارة المواجهة التي خاضتها في منطقة عرسال.
    وتلفت الى ان التنسيق بين قيادة الجيش ومحور التحالف الدولي ضد “داعش” يتقدم في خطوات مهمة ومدروسة، لافتة الى ان تقديم المساعدات العسكرية للجيش مرشح للتطور في المرحلة المقبلة. هذه المصادر لا ترى ضيرا في ان تتعامل الحكومة اللبنانية والمؤسسة العسكرية بإيجابية مع كل من يسعى الى توفير الدعم العسكري للمؤسسة العسكرية في المعركة التي يخوضها في مواجهة الارهاب.

    من هنا ليس من تحفظ او قلق من قبل اطراف التحالف الدولي على ما اعلنته ايران عن تقديم هبة عسكرية للجيش. غير ان المصادر الغربية شككت بجدية ايران تقديم هذه الهبة فعلياً، نافية ان يكون هناك اي اعتراض من قبل اطراف التحالف الدولي لتقديم المعونة العسكرية الى الجيش، من اي دولة اتى، لافتة الى انها تلاحظ ان الجيش اللبناني يتلقى وعودا بتسليحه من اكثر من دولة، لكنها وعود ليس اكثر. واشارت الى ان مصادر التسليح الوحيدة والمستمرة للجيش اللبناني حتى الآن هي من قبل بعض الدول الغربية.

    واذا كان خيار تسليح الجيش يتخذ المزيد من الاهمية في هذه المرحلة لدى اطراف “التحالف الدولي” الا ان ذلك لا يعني وجود مخاوف كبرى على لبنان. فالمجتمع اللبناني يمتلك من الدفاعات ما جعله، رغم كل التحديات الامنية والخارجية التي اثقلت عليه، يظهر كفاءة عالية في امتصاص الصدمات، واظهر قدرة رغم ضعف مؤسسات الدولة على تحصين نفسه من محاولات جرّه للاقتتال او الغرق في الرمال السورية.

    من هنا ليس من قلق لدى هذه المصادر من ان تتمدد الجماعات الارهابية الى البيئة اللبنانية. فبحسب تقديراتها المستندة الى وقائع فإن المجتمع اللبناني نابذ لهذه الجماعات الارهابية، معتبرة ان ما تحمله هذه الجماعات من قيم لا يتقبلها المجتمع اللبناني بمختلف انتماءاته الدينية والسياسية، وسيقتصر الخطر على العمليات الارهابية التي تحتاج الى جهد امني واستخباري بالدرجة الاولى، وجهوزية عسكرية لمواجهة مصادر الخطر المعروفة والمحصورة.

    التفاؤل الدولي بقدرة الجيش وكفاءته ينطلق من ان اللبنانيين مهما بالغوا في مفاصل معينة بتقديم شروط الحماية الذاتية على دور المؤسسات العسكرية والامنية، يكتشفون مجددا ان لا بديل عن هذه المؤسسات لتوفير الامن للبنان وشعبه. لذا تشدد هذه المصادر على ان قدرات الجيش اللبناني والثقة به تتعزز بقوة الالتفاف اللبناني حوله، وبضعف وتراجع الخيارات الاخرى التي لا تحمل معها الا المزيد من تهديد الامن والاستقرار.

    ولا تخفي المصادر نفسها ان حجم التنسيق مع الجيش في مواجهة تحدي الارهاب هو على مستوى ممتاز، مشيرة الى ان تبادل المعلومات والتنسيق الاستخباري مع المؤسسات الامنية والعسكرية سمح بكشف العديد من العمليات الارهابية. وتشدد على انه ليس مطلوبا من الجيش اللبناني ان يقوم بأي دورعسكري خارج الحدود اللبنانية، نافية وجود اي دور مشترك للتحالف الدولي مع الجيش السوري في الحرب على “داعش” ولا تعتقد هذه الجهات ان الجيش اللبناني ينسق في عملياته الامنية والعسكرية مع القوات السورية.

    تتفادى المصادر الدبلوماسية الغربية اي اشارة الى دور حزب الله في هذه الحرب، مكتفية بالقول ان الجيش اللبناني هو الذي يعول عليه في التصدي لمخاطر الارهاب، ولمجموعاته التي قد تتسلل عبر الحدود، او تعمل من داخل الاراضي اللبنانية، وهي مهمة تؤكد انه يقوم بها بشكل محترف، تفتقده العديد من جيوش المنطقة.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقشغب قطري في الملعب اللبناني والخاسر هم النازحون
    التالي رفضت “داعش” مناشدته: ياسر السرّي يندّد بجريمة قتل البريطاني هيننغ!
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    رامز
    رامز
    10 سنوات

    الغرب يراهن على الجيش اللبنانيإذا كانت هذه الجهات الدبلوماسية الغربية مطمئنة على لبنان فلبنان ليس بتاتاً مطمئناً على دور هذه الجهات الفعلي، إذ أن أداءها يبقى ملطوخاً في الصميم جراء تفادي حتى ذكر الكيان الأصولي الشيعي-الخميني ومرتزقته المحليين الناشيطن إرهاباً في لبنان وسوريا والعراق. وهذا يعني أن الغرب باقٍ على تبعيته التامة لإستراتيجية إدارة أوباما في المنطقة القائمة على صفقة ما مع الكيان الأصولي المذكور. ما من مرحلة ولا حدث إلا ويََشيان بهذه الصفقة، القذرة بكل المقاييس. وآخر تجليات الصفقة الصمت الأمريكي والغربي المطبق حيال احتلال مرتزقة الكيان الشيعي-الخميني عاصمة اليمن. وذلك بالإضافة إلى سكوت الغرب كلياً حيال تدفق إرهابيي… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz