Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»العودة إلى “بونابرت”: لتصبح فرنسياً، عليك أن تحترم المرأة!

    العودة إلى “بونابرت”: لتصبح فرنسياً، عليك أن تحترم المرأة!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 ديسمبر 2013 غير مصنف


    في العام ٢٠٠٧، نشر “الشفاف” دراسة صغيرة بعنوان “الإمبراطور” واليهود.. والمسلمون: الإصلاح البونابرتي لليهودية هل يشكّل نموذجاً للإصلاح الإسلامي الحديث؟”

    وقلنا فيها:

    المطروح الآن على المسلمين في بلادهم وفي الغرب هو ما طرحه الجنرال بونابرت على اليهود الفرنسيين في بدايات القرن19: “أن يدرسوا بجدّية إلى أي حد يمكنهم، عبر تجاوز عاداتهم الأكثر رسوخاً، أن يحتلوا موقعهم ضمن العالم الحديث، وأن يستفيدوا، بدون أن يسيئوا إلى وجدانهم وضميرهم، من مزايا الحضارة الأوروبية”. وبكلمات بونابرت: “بدون التخلّي عن دينهم، ولا بإحداث أي تعديل يتعارض مع نصوص دينهم وروحيّته”!

    وأبرزنا أيضاً:

    “.. طلب الإمبراطور من اليهود “أن يطهّروا شريعة موسى من كل ما ينمّ عن عدم التسامح” (في مكان آخر من الوثيقة: أن يزيلوا من التشريع الموسوي كل ما يتّسم بالقساوة والوحشية”). ويطالبهم بإعلان “أن شريعة موسى تشتمل على أحكام دينية وأحكام سياسية. وأن الأحكام الدينية ثابتة ولا تتغيّر، بعكس الأحكام السياسية التي هي قابلة للتعديل”.

    و”حينما نُخضعهم للقوانين المدنية، لا يتبقى لهم، بصفتهم يهوداً، سوى العقائد الدينية وبذلك فإنهم سيخرجون من الوضعية التي كان فيها الدين هو الشريعة المدنية الوحيدة، كما هي الحال لدى المسلمين، وكما كانت الحال دائماً في طفولة جميع الأمم…”.

    ومن الواضح أن تطوّر موقف “مجلس الدولة الفرنسي” (كما يبرزه مقال جريدة “الفيغارو” أدناه) من قضية الحصول على الجنسية الفرنسية يعود، ضمناً، إلى المبادئ التي أرساها نابليون بونابرت، الإمبراطور “المتنوّر” الذي رفض “تخلّف” اليهود الأوروبيين وعمل على “تحريرهم” بدلاً من… “اضطهادهم”. ولا حاجة لإخفاء أن تشديد شروط الحصول على الجنسية الفرنسية يستهدف “المسلمين”، و”المسلمين العرب” خصوصاً (الباكستاني يقبل بـ”المرأة” رئيسة دولة!).

    هل هذا التشدّد في موقف المشرّع الفرنسي علامة على زيادة “العنصرية” في فرنسا؟ إن تصاعد “العنصرية” في الرأي العام الفرنسي أمر حقيقي. كما أن وجود ملايين المسلمين في فرنسا وفي أوروبا ليس جديداً. الجديد هو تصاعد “دعاية الإسلام السياسي” (الفضائيات خصوصاً) واستغلاله حاجة المسلمين الأوروبيين للتمسك بـ”جذورهم”، وللإحتفاظ بـ”هوية” ثقافية (وهذا أمر مشروع) لتلقينهم إيديولوجيات تحوّلهم إلى “مشكلة” دائمة للمجتمعات الأوروبية.

    “السلفي” و”الإخواني” والتابع لـ”ولاية الفقيه” يريدون من أوروبا أن تعطيهم ما يعتبرونه “حقوقهم” في الجنسية وغيرها. ولكنهم يتجاهلون أن هذه المجتمعات الأوروبية التي تعطيهم “حقوقاً” غير متوفّرة لهم في المجتمعات العربية او الإسلامية (يعمل الباكستاني المسلم طيلة عمره في بلد خليجي ويظل “أجنبياً””..) ليست مثل “قائمة طعام” تختار منها ما تشاء!

    وفي حالة فرنسا تحديداً، فإن كل مؤسسة فرنسية، من مدرسة القرية إلى أي وزارة، تحمل شعار “حرية، إخاء، مساواة”. وإلى هذه المبادئ يستند التوازن الإجتماعي والسياسي والإقتصادي للجمهورية الفرنسية. وحينما يرفع عربي دعوى ضد الدولة الفرنسية لأنها رفضت إعطاءه “حقّه” في الحصول على الجنسية الفرنسية، فإنه يتجاهل أن هذه القدرة على “رفع دعوى ضد الدولة”، أي هذا “الحق” حتى لـ”لأجنبي” على “الإحتكام للقانون العام”، لا يمكن أن ينفصل عن المبادئ العامة الناظمة للمجتمع وللدولة.

    الحضارة الأوروبية، وقوانينها، ليست “قائمة طعام” تختار منها ما تشاء! وهي، أيضاً، ليست “وجهة نظر”! المساواة بين المرأة والرجل، و”احترام المرأة”، جزء أساسي من هذه الحضارة، ومن منظومة القوانين الأوروبية.

    ما العمل؟ الإصلاح الإسلامي، وانتصار “المسلمين” على الكارثة التي تُسمّى “الإسلام السياسي” شرطان أساسيان لدخول المسلمين إلى العالم الحديث مع احتفاظهم بدينهم وقِيَمهم الدينية.

    “الإمبراطور” كان على حق.

    بيار عقل

    *

    لتصبح فرنسياً، عليك أن تحترم المرأة كذلك

    جريدة “الفيغارو”

    “دلفين دو مالفو”


    إن الإعتراف بالمساواة بين الرجال والمرأة، واحترام هذه المبدأ، هو شرط إلزامي من شروط الحصول على الجنسية الفرنسية.
    صدر التأكيد السابق عن مجلس الدولة الفرنسي (وهو أعلى هيئة قضاء إداري) يوم الخميس الماضي في معرض تبرير رفض إعطاء الجنسية الفرنسية لأجنبي متزوّج من فرنسية لأنه “يرفض قبول القِيَم الأساسية للمجتمع الفرنسي، وخصوصاً منها المساواة بين الرجال والنساء”. ومن الناحية العملية، فإن طالب الجنسية يعتقد أنه “ينبغي لزوجته أن ترى، وأن يراها، أقل عدد ممكن من الرجال، بغية تجنّب الفتنة”، حسب ما قال مصدر مطّلع على الملف.

    وذلك، مع “القانون المدني” ينص على أنه يحق لكل أجنبي، بعد أربع سنوات من الزواج من مواطن فرنسي أو من مواطنة فرنسية، أن يحصل على الجنسية الفرنسية إذا كان الزوجان يعيشان سويّة وإذا كان الأجنبي يلمّ إلماماً كافياً باللغة الفرنسية. لكن ذلك المبدأ القانوني، الذي “يفترض” الإندماج السليم للأجنبي في المجتمع الفرنسي، ليس حقاً مكتسباً. إذ يحقّ للدولة الفرنسية أن تعترض على تطبيقه في حال “عدم التأكد من الإندماج غير اللغوي”، وفي حال “عدم الأهلية”، وفقاً للمادة ٢١-٤ من “القانون المدني”. وتعني “عدم الأهلية” ارتكاب المرشح للجنسية جنايات مثل التهرّب من دفع الضرائب، أو الحصول غير المشروع على مساعدات إجتماعية، أو “العمل غير المعلن”، أو اللجوء للعنف. ولكن “عدم الأهلية” تشمل، كذلك، التبشير بقِيَم مناقضة للقِيَم الجمهورية، مثل “تعدد الزوجات”، و”ختان النساء”، وإنكار العلمانية والتسامح والحرية والمساواة بين الرجل والمرأة.

    وكان مرسوم إداري صدر عن “كلود غيّان”، وزير الداخلية في عهد نيقولا ساركوزي قد حدّد بصورة دقيقة مثل هذه الحالات: إن اتخاذ مناحي سلوك في الحياة اليومية تمثل تمييزاً ضد النساء، مثل رفض السلام على النساء باليد، يمثّل نقصاً في الإندماج؛ وكلك ممارسة سلطة متعسّفة أو مهينة تجاه الزوجة، أو البنات أو الأخوات، من نوع إجبارهن على البقاء في المنزل، ومنعهن من العمل، أو من الدراسة، أو من المشاركة في الحياة الإجتماعية، وإجبارهن على ارتداء النقاب، أو فرض الزواج القسري عليهن…

    النقاب لفتاة عمرها ٣ سنوات

    كانت المعايير السالفة الذكر سبباً في رفض منح الجنسية في عدد من الحالات مؤخراً في فرنسا. ونذكر مثلاً حالة الرجال الذي لا يسمح لزوجته بإبداء رأيها إلا إذا سمح لها هو بذلك، والذي لا يسمح لها بممارسة أي نشاط خارج المنزل. وأيضاً حالة رجل آخر فرض النقاب على زوجته وعلى بناته اللواتي تقل أعمارهن عن ٣ سنوات، مع منعهن من أي تعاطي مع الرجال حتى بمجرّد الكلام.

    عملياً، عدد حالات رفض منح الجنسية لهذه الأسباب لا يتجاوز بضع عشرات كل سنة، ولكنه يتّجه للتزايد.

    Pour devenir français, il faut aussi respecter les femmes

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحسن الصباح وخلفاؤه: دين ومتعة واغتيالات وشهادة في سبيل الله!
    التالي حسابهم عند نصرالله: حزب الله رفض اعتذار “المنار” للبحرين!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.