Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»السؤال‏ ‏رقم‏(98) ‏لوزير‏ ‏التربية‏ ‏والتعليم‏!‏

    السؤال‏ ‏رقم‏(98) ‏لوزير‏ ‏التربية‏ ‏والتعليم‏!‏

    3
    بواسطة يوسف سيدهم on 6 فبراير 2008 غير مصنف

    قراءة‏ ‏في‏ ‏ملف الأمور‏ ‏المسكوت‏ ‏عنها‏-(185)‏:

    استرعى‏ ‏انتباهي‏ ‏الأسبوع‏ ‏الماضي‏ ‏ما‏ ‏نشر‏ ‏حول‏ ‏قيام‏ ‏نواب‏ ‏الشعب‏ ‏بتقديم‏ ‏سبعة‏ ‏وتسعين‏ ‏سؤالا‏ ‏وطلب‏ ‏إحاطة‏ ‏للدكتور‏ ‏يسري‏ ‏الجمل‏ ‏وزير‏ ‏التربية‏ ‏والتعليم‏ ‏في‏ ‏إطار‏ ‏محاسبته‏ ‏على‏ ‏سياسة‏ ‏وزارته‏ ‏بشأن‏ ‏تطوير‏ ‏التعليم‏ ‏وإحلال‏ ‏وتجديد‏ ‏المدارس‏ ‏والتأخر‏ ‏في‏ ‏إنشاء‏ ‏مدارس‏ ‏جديدة‏ ‏ولست‏ ‏أعترض‏ ‏على‏ ‏طبيعة‏ ‏هذا‏ ‏الكم‏ ‏الملفت‏ ‏من‏ ‏الأسئلة‏ ‏لكني‏ ‏أتساءل‏ ‏هل‏ ‏بالفعل‏ ‏جميعها‏ ‏تدور‏ ‏حول‏ ‏العناوين‏ ‏الرئيسية‏ ‏المنشورة‏ ‏أم‏ ‏أن‏ ‏هناك‏ ‏تفاصيلا‏ ‏أخرى‏ ‏جرت‏ ‏مناقشتها‏، وماذا‏ ‏كانت‏ ‏يا ترى‏ ‏إجابات‏ ‏وتبريرات‏ ‏وزير‏ ‏التربية‏ ‏والتعليم‏، وهل‏ ‏جرى‏ ‏احتواء‏ ‏الأمر‏ ‏كما‏ ‏يحدث‏ ‏عادة‏ ‏في‏ ‏ظل‏ ‏الأغلبية‏ ‏المطمئنة‏ ‏التي‏ ‏تتمتع‏ ‏بها‏ ‏الحكومة‏، أم‏ ‏أن‏ ‏هناك‏ ‏توصيات‏ ‏صدرت‏ ‏لعلاج‏ ‏التقصير‏ ‏والقصور‏ ‏الجاثمين‏ ‏على‏ ‏صدر‏ ‏العملية‏ ‏التعليمية؟

    إن‏ ‏المتابعين‏ ‏والمعنيين‏ ‏بالعملية‏ ‏التعليمية‏ ‏في‏ ‏مصر‏ ‏فريقان‏:‏الأول‏ ‏ينظر‏ ‏إليها‏ ‏بشكل‏ ‏سطحي‏ ‏ويركز‏ ‏انتقاداته‏ ‏على‏ ‏القشرة‏ ‏الخارجية‏ ‏لها‏ ‏فيتحدث‏ ‏عن‏ ‏مباني‏ ‏المدارس‏ ‏وكثافة‏ ‏الفصول‏ ‏وحالة‏ ‏الخدمات‏ ‏والملاعب‏، ثم‏ ‏يعرج‏ ‏على‏ ‏خدعة‏ ‏مجانية‏ ‏التعليم‏ ‏ونزيف‏ ‏المصروفات‏ ‏الذي‏ ‏يعذب‏ ‏الأسرة‏ ‏المصرية‏ ‏من‏ ‏خلال‏ ‏بنود‏ ‏مجموعات‏ ‏التقوية‏ ‏والدروس‏ ‏الخصوصية‏…‏ولست‏ ‏أستهين‏ ‏أو‏ ‏أقلل‏ ‏من‏ ‏شأن‏ ‏تلك‏ ‏الأمور‏ ‏التي‏ ‏يتحتم‏ ‏أن‏ ‏تشملها‏ ‏بجدية‏ ‏سياسات‏ ‏تطوير‏ ‏التعليم‏، لكني‏ ‏مهموم‏-‏بل‏ ‏مذعور‏-‏بما‏ ‏يراه‏ ‏الفريق‏ ‏الثاني‏ ‏الذي‏ ‏يغوص‏ ‏في‏ ‏عمق‏ ‏العملية‏ ‏التعليمية‏ ‏ويفزع‏ ‏من‏ ‏تردي‏ ‏معيار‏ ‏الكيف‏ ‏فيها‏ ‏بدءا‏ ‏من‏ ‏تصميم‏ ‏المناهج‏ ‏ودرجات‏ ‏العقل‏ ‏والوعي‏ ‏التي‏ ‏تستهدف‏ ‏غرسها‏ ‏في‏ ‏التلاميذ‏، ثم‏ ‏نوعية‏ ‏المدرس‏ ‏المسئول‏ ‏عن‏ ‏الدور‏ ‏التعليمي‏ ‏التربوي‏ ‏في‏ ‏الفصل‏ ‏وكيفية‏ ‏إدارته‏ ‏لآليات‏ ‏فتح‏ ‏مدارك‏ ‏التلاميذ‏ ‏وحث‏ ‏عقولهم‏ ‏على‏ ‏ممارسة‏ ‏مراحل‏ ‏الشك‏ ‏والمناقشة‏ ‏والبحث‏ ‏والاختلاف‏ ‏سعيا‏ ‏وراء‏ ‏دقة‏ ‏المعلومة‏ ‏والتثبت‏ ‏منها‏…‏وكلها‏ ‏آليات‏ ‏غائبة‏ ‏عن‏ ‏الفصل‏ ‏المدرسي‏ ‏حيث‏ ‏السيطرة‏ ‏والسيادة‏ ‏فيه‏ ‏للأنماط‏ ‏الجامدة‏ ‏للمعلومات‏ ‏والقوالب‏ ‏المعدة‏ ‏سلفا‏ ‏لتلقين‏ ‏الطالب‏، وعدم‏ ‏الترحيب‏ ‏بالاعتراض‏ ‏أو‏ ‏التشكيك‏ ‏في‏ ‏المعلومة‏ ‏باعتباره‏ ‏إضاعة‏ ‏للوقت‏ ‏وتمرد‏ ‏على‏ ‏النظام‏، وكل‏ ‏ذلك‏ ‏يؤدي‏ ‏في‏ ‏النهاية‏ ‏إلى‏ ‏إنتاج‏ ‏أجهزة‏ ‏تسجيل‏ ‏بشرية‏ ‏غير‏ ‏قادرة‏ ‏على‏ ‏الإبداع‏ ‏والابتكار‏ ‏والتطوير‏، وبالتالي‏ ‏انهارت‏ ‏معايير‏ ‏البحث‏ ‏العلمي‏ ‏وأصبح‏ ‏محكوم‏ ‏على‏ ‏بلادنا‏ ‏أن‏ ‏تعيش‏ ‏مستهلكة‏ ‏لما‏ ‏يجود‏ ‏عليها‏ ‏العالم‏ ‏المتقدم‏ ‏من‏ ‏تقنياته‏ ‏واختراعاته‏.‏

    وقد‏ ‏يكون‏ ‏التردي‏ ‏المشار‏ ‏إليه‏ ‏غير‏ ‏ملموس‏ ‏بشكل‏ ‏صارخ‏ ‏في‏ ‏المواد‏ ‏العلمية‏ ‏والرياضية‏ ‏في‏ ‏المرحلة‏ ‏الثانوية‏-‏بالرغم‏ ‏من‏ ‏انهيار‏ ‏مستويات‏ ‏المعامل‏ ‏والتطبيق‏ ‏العملي‏ ‏في‏ ‏تلك‏ ‏العلوم‏-‏لكن‏ ‏الكارثة‏ ‏تطل‏ ‏بوجهها‏ ‏المفزع‏ ‏من‏ ‏خلال‏ ‏المواد‏ ‏النظرية‏ ‏والفلسفية‏ ‏التي‏ ‏تعتمد‏ ‏على‏ ‏الاجتهاد‏ ‏في‏ ‏الاختلاف‏ ‏وإعمال‏ ‏العقل‏، وتأتي‏ ‏الطامة‏ ‏الكبرى‏ ‏عند‏ ‏تشريح‏ ‏وتحليل‏ ‏مقررات‏ ‏اللغة‏ ‏العربية‏ ‏للمرحلتين‏ ‏الابتدائية‏ ‏والإعدادية‏، حيث‏ ‏الانزلاق‏ ‏الخطير‏ ‏والمؤسف‏ ‏لتديين‏ ‏المقررات‏ ‏برمتها‏ ‏وفرض‏ ‏الهيمنة‏ ‏على‏ ‏عقل‏ ‏التلميذ‏ ‏وإخضاعه‏ ‏للغيبيات‏ ‏في‏ ‏كل‏ ‏صغيرة‏ ‏وكبيرة‏ ‏سواء‏ ‏في‏ ‏الجوانب‏ ‏العلمية‏ ‏أو‏ ‏الثقافية‏ ‏أو‏ ‏القيمية‏ ‏أو‏ ‏الأخلاقية‏ ‏أو‏ ‏الوطنية‏ ‏أو‏ ‏حتى‏ ‏الرياضية‏ ‏والترفيهية‏، فهناك‏ ‏إصرار‏ ‏غير‏ ‏مفهوم‏ ‏وغير‏ ‏مبرر‏ ‏على‏ ‏الزج‏ ‏بالدين‏ ‏في‏ ‏كل‏ ‏شئ‏…‏وقد‏ ‏تكون‏ ‏الكارثة‏ ‏أقل‏ ‏وطأة‏ ‏لو‏ ‏كان‏ ‏الزج‏ ‏بالدين‏ ‏يتضمن‏ ‏الإشارة‏ ‏إلى‏ ‏مرجعيات‏ ‏الأديان‏ ‏المختلفة‏ ‏التي‏ ‏ينتمي‏ ‏إليها‏ ‏التلاميذ‏ ‏في‏ ‏الفصل‏-‏بالرغم‏ ‏من‏ ‏أن‏ ‏الأمر‏ ‏يظل‏ ‏منطويا‏ ‏على‏ ‏كارثة‏-‏لكن‏ ‏الأبعاد‏ ‏الحقيقية‏ ‏للكارثة‏ ‏تنكشف‏ ‏وتنفجر‏ ‏إزاء‏ ‏الإصرار‏ ‏على‏ ‏اعتماد‏ ‏دين‏ ‏الأغلبية‏ ‏المسلمة‏ ‏مرجعية‏ ‏وحيدة‏ ‏لنشر‏ ‏المبادئ‏ ‏والقيم‏ ‏والأخلاق‏ ‏والوطنية‏ ‏وكل‏ ‏الخصال‏ ‏الطيبة‏ ‏فيما‏ ‏يرتبط‏ ‏بالدين‏ ‏وفيما‏ ‏لا‏ ‏يرتبط‏ ‏به‏ ‏وفي‏ ‏تغييب‏ ‏غريب‏ ‏لمفهوم‏ ‏الآخر‏ ‏الذي‏ ‏بدلا‏ ‏من‏ ‏تذويبه‏ ‏على‏ ‏أرضية‏ ‏المواطنة‏ ‏تتولى ‏العملية‏ ‏التعليمية‏ ‏تأصيله‏ ‏عن‏ ‏طريق‏ ‏النفي‏ ‏والاستبعاد‏ ‏والتهميش‏.‏

    وحتى‏ ‏لا‏ ‏ينزع‏ ‏أحد‏ ‏إلى‏ ‏الاندفاع‏ ‏نبعث‏ ‏هذا‏ ‏الكلام‏ ‏بـ” أكلا‏‏شيهات”‏ ‏الشجب‏ المألوفة مثل التعصب أوتهديد‏ ‏الوحدة‏ ‏الوطنية أو تكدير‏ ‏السلام‏ ‏الاجتماعي وما‏ ‏إلى‏ ‏غير‏ ‏ذلك‏ ‏من‏ ‏أساليب‏ ‏دفن‏ ‏الرؤوس‏ ‏في‏ ‏الرمال‏ ‏والإبقاء‏ ‏على‏ ‏المحنة‏ ‏مسكوت‏ ‏عنها‏، أحيل‏ ‏من‏ ‏يريد‏ ‏التحقق‏ ‏من‏ ‏صحة‏ ‏ذلك‏ ‏الواقع‏ ‏المريض‏ ‏إلى‏ ‏تفاصيل‏ ‏الحلقات‏ ‏الخمسة‏ ‏التي‏ ‏نشرتها جريدة وطني عبر‏ ‏الأسابيع‏ ‏المنصرمة‏ ‏تحت‏ ‏عنوان:”الأصولية‏ ‏الدينية‏ ‏وطلبنة‏ ‏التعليم‏ ‏المصري” للباحث‏ ‏المدقق‏ ‏عادل‏ ‏جندي‏ ‏الذي‏ ‏أبحر‏ ‏وغاص‏ ‏في‏ ‏مقررات‏ ‏اللغة‏ ‏العربية‏ ‏للمرحلتين‏ ‏الابتدائية‏ ‏والإعدادية‏ ‏وخرج‏ ‏بأدلة‏ ‏مخيفة‏ ‏على‏ ‏وجود‏ ‏كارثة‏ ‏تهدد‏ ‏عقل‏ ‏الطفل‏ ‏والتلميذ‏ ‏المصري‏ ‏وتدفع‏ ‏به‏ ‏نحو‏ ‏الهوس‏ ‏الديني‏ ‏والأحادية‏ ‏الفكرية‏ ‏وتختطف‏ ‏مداركه‏ ‏لحساب‏ ‏الهيمنة‏ ‏الدينية‏ ‏ونفي‏ ‏الآخر‏ ‏واغتيال‏ ‏المواطنة‏.‏

    ولأني‏ ‏أشك‏ ‏أن‏ ‏هذه‏ ‏الكارثة‏ ‏بكل‏ ‏أبعادها‏ ‏المخيفة‏ ‏ليست‏ ‏على‏ ‏قائمة‏ ‏الأسئلة‏ ‏السبعة‏ ‏والتسعين‏ ‏التي‏ ‏وقف‏ ‏وزير‏ ‏التربية‏ ‏والتعليم‏ ‏تحت‏ ‏قبة‏ ‏مجلس‏ ‏الشعب‏ ‏ليجيب‏ ‏عليها‏، فإني‏ ‏أتقدم‏ ‏بالسؤال‏ ‏رقم‏(98)‏للسيد‏ ‏الوزير‏ ‏في‏ ‏هذا‏ ‏الخصوص‏، ولأني‏ ‏لا‏ ‏يحق‏ ‏لي‏ ‏أن‏ ‏أتقدم‏ ‏بنفسي‏ ‏بالسؤال‏ ‏لأني‏ ‏لست‏ ‏عضوا‏ ‏في‏ ‏مجلس‏ ‏الشعب‏ ‏فإني‏ ‏أقدم‏ ‏تلك‏ ‏الملابسات‏ ‏مرفقا‏ ‏بها‏ ‏الدراسة‏ ‏ذات‏ ‏الحلقات‏ ‏الخمسة‏ ‏المذكورة‏ ‏إلى ‏السادة‏ ‏أعضاء‏ ‏مجلسي‏ ‏الشعب‏ ‏والشورى‏ ‏مخاطبا‏ ‏ومستصرخا‏ ‏وطنيتهم‏ ‏وغيرتهم‏ ‏على‏ ‏العملية‏ ‏التعليمية‏ ‏ومطالبا‏ ‏بتقديم‏ ‏طلب‏ ‏إحاطة‏ ‏عاجل‏ ‏لوزير‏ ‏التربية‏ ‏والتعليم‏-‏أو‏ ‏لعله‏ ‏لرئيس‏ ‏مجلس‏ ‏الوزراء‏-‏لبحث‏ ‏الأمر‏ ‏بعدالة‏ ‏وإيقاف‏ ‏هذا‏ ‏العبث‏ ‏بعقول‏ ‏أطفالنا‏ ‏الأبرياء‏ ‏الذين‏ ‏نضع‏ ‏في‏ ‏أعناقهم‏ ‏مستقبل‏ ‏مصر‏.‏

    ‏**‏الأستاذ‏ ‏الكبير‏ ‏أسامة‏ ‏سرايا‏-‏رئيس‏ ‏تحرير‏ ‏الأهرام‏ ‏شكرا‏ ‏على‏ ‏مقالكم‏ ‏القيم‏ ‏المنشور‏ ‏صباح‏ ‏الجمعة‏ ‏الماضي‏ ‏بعنوان أزمة‏ ‏معبر‏ ‏رفح‏..‏وخطايا‏ ‏حماس‏ ‏والذي‏ ‏وضع‏ ‏كثيرا‏ ‏من‏ ‏الأمور‏ ‏المسكوت‏ ‏عنها‏ ‏في‏ ‏نصابها‏ ‏الصحيح.

    *جريدة وطني

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقوثيقة “جميعا من أجل الخلاص” ارتماءة في غياهب الإفلاس(2)
    التالي الفضائيات‏ ‏المثيرة
    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    مختار محمد علي مختار
    مختار محمد علي مختار
    15 سنوات

    السؤال‏ ‏رقم‏(98) ‏لوزير‏ ‏التربية‏ ‏والتعليم‏!‏
    الرجاء أخطارنا رسمياً متي سوف سترسل أستمارات القبول للجامعات الحكومية السودانية للعام 2009 م – 2010 م. لسفارة جمهورية السودان بالقاهرة،جمهورية مصر العربية.
    حيث أننى أنا والد الطالبة عائشة مختار محمد علي مختار تقدمت لأمتحانات الشهادة الثانوية المصرية لهذا العام ، وسوف تظهر النتيجة فى 2009/7/20م.حتي نتمكن من اللحاق للتقديم للجامعات الحكومية السودانية لهذا العام أم هنالك فرصة خاصة لطلاب الشهادة المصرية.

    مختار محمد علي مختار.
    مستشار البيئة والصحة والسلامة والجودة.
    وحدة تنفيذ السدود.
    رئاسة الجمهورية.حكومة السودان.
    الأقامة الحالية بجمهورية مصر العربية.

    0
    View Replies (1)
    مختار محمد علي مختار
    مختار محمد علي مختار
    15 سنوات

    السؤال‏ ‏رقم‏(98) ‏لوزير‏ ‏التربية‏ ‏والتعليم‏!‏
    أنا والد الطالبة عائشة مختار محمد علي مختار وقد أكملت أمتحانات الشهادة الثانوية المصرية اليوم 6/7/2009م وسوف تظهر نتيجة الأمتحانات في منتصف شهر يوليو20/7/2009 م وقد علمنا بأن باب التقديم للجامعات الحكومية سوف يغلق بابة في 16/7/2009م. هل هنالك فرصة لطلاب الشهادة الثانويةالمصرية للحاق بالتقديم للجامعات الحكومية أم لا؟

    مختار محمد علي مختار.
    مستشار البيئة والصحة والسلامة والجودة.
    وحدة تنفيذ السدود.
    رئاسة الجمهورية.جمهورية السودان.
    الأقامة الحالية بالقاهرة ,جمهورية مصر العربية

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.