Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»الذكرى الـ50 لحرب”يوم الغفران” في 6 أكتوبر 1973

    الذكرى الـ50 لحرب”يوم الغفران” في 6 أكتوبر 1973

    1
    بواسطة جان ـ بيار فيليو on 3 أكتوبر 2023 شفّاف اليوم

    (الرئيس نيكسون والملك فيصل بن عبد العزيز في يونيو 1974، في الرياض)

    *

    ترجمة “الشفاف”

    تسببت الحرب العربية الإسرائيلية في أكتوبر 1973 في أزمة كبيرة بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة، ما اضطر الأميركيين إلى رعاية مفاوضات السلام.

     

     

     

    بدأ الهجوم المنسق الذي شنه الرئيسان أنور السادات وحافظ الأسد في 6 أكتوبر 1973، بعبور قناة السويس بواسطة 100 ألف جندي مصري، تدعمهم ألف مركبة مدرعة.

     

    وفي الوقت نفسه، تمكن 35 ألف جندي سوري، تدعمهم ثمانمائة دبابة، من اختراق الخطوط الإسرائيلية في هضبة الجولان، بعد قتال عنيف.

    وتمكنت قوات كوماندوس سورية محمولة بطائرة هليكوبتر من الاستيلاء على “محطة جبل الشيخ”، أعلى نقطة في المنطقة.

    قبل 3 ساعات من بدء الهجوم المصري ـ السوري، أبلغت رئيسة حكومة إسرائيل، غولدا مائير، الأميركيين أن نشوب الحرب كان وشيكاً، حيث أن الإستخبارات الإسرائيلية، التي كان لديها مخبرون في قمة السلطة المصرية، لم يعد لديها أدنى شك في ذلك.

    .لكن وزير الدفاع، موشيه دايان، كان مقتنعا أن قواته الجوية قادرة على احتواء الهجوم العربي، وفضل عدم تعبئة الاحتياطيات على الفور

    الانتقام من حرب “الأيام الستة”

    وكانت سلطة ديان فوق الجدل لأنه كان القائد “المنتصر” في حرب يونيو 1967، الرجل الذي استولى، في ستة أيام فقط، على القدس الشرقية والضفة الغربية وقطاع غزة، فضلا عن شبه جزيرة سيناء المصرية ومرتفعات الجولان السوري. لكن دايان، الذي كان لا يزال ثملاً بذلك النصر الخاطف، لم يأخذ على محمل الجد جهود إعادة التسلح الصبورة التي قادتها القاهرة ودمشق.

    وزير دفاع إسرائيل، موشي دايان، القائد المنتصر في حرب 1967 وبجانبه الجنرال المنتصر الجديد أرييل شارون الذي خالف الأوامر واجتاز قناة السويس لتطويق الجيش المصري الثالث

    وفوق كل شيء، فهو لم يفهم أن خليفة الرئيسين اللذين هزما في عام 1967، السادات (الذي خلف عبد الناصر بعد وفاته في سبتمبر 1970) والأسد (الذي أطاح بـ”صلاح جديد” بعد شهرين) كان عليهما، ولو لتعزيز سلطتهما، أن يمحوا مهانة حرب “الأيام الستة”. وبناءً عليه، يُعزى البطء النسبي في رد الفعل الإسرائيلي إلى عطلة “يوم الغفران”، وهو تاريخ بدء الأعمال العدائية. ومن هنا جاءت تسمية “حرب الغفران” (“حرب كيبور”) التي تطلق على تلك الحرب في كثير من الأحيان. ويفضل الجانب العربي أن يطلق عليها اسم “حرب رمضان” لأنها وقعت في شهر صيام المسلمين. أما المؤرخون فيفضلون تسمية «حرب أكتوبر».

     

    في الثامن من أكتوبر/تشرين الأول، رد ميشيل جوبير، وزير الخارجية الفرنسي، عندما سُئل عن موقف بلاده بسؤال آخر: “هل تشكل محاولة العودة إلى بلادك عدواناً غير متوقع بالضرورة؟ » وأثار رد الفعل ذلك جدلا حادا، حيث وصفه فرانسوا ميتران بـأنه “مخادع وأناني”».

    لكن الأسد وحده كان يأمل في استعادة الجولان بالقوة، في حين لجأ السادات إلى السلاح فقط لكسر الجمود الدبلوماسي وتحقيق وساطة من قبل الولايات المتحدة. إلا أن هنري كيسنجر، الذي تم تعيينه للتو في وزارة الخارجية، أقنع ريتشارد نيكسون بإطلاق جسر جوي للمساعدة العسكرية لإسرائيل. فبعد أشهر قليلة من اتفاقيات السلام بشأن فيتنام، لم يكن بوسع واشنطن أن تسمح لحلفاء الاتحاد السوفييتي بفرض شروط التفاوض على ساحة المعركة. وتصاعدت عمليات تسليم الأسلحة لإسرائيل من الولايات المتحدة، حتى مع إعادة سقوط مرتفعات الجولان مجدداً تحت الإحتلال الإسرائيلي، ومع تعرض الجيش المصري الثالث للتطويق في سيناء.

    الرئيس أنور السادات وقادة الجيش في غرفة عمليات الحرب

     

    الصدمة النفطية

    وفي 12 تشرين الأول/أكتوبر، حث العاهل السعودي، الملك فيصل، الولايات المتحدة على وقف دعمها للهجوم الإسرائيلي المضاد. لكن الرئيس نيكسون كان مقتنعاً كلام الملك فيصل مجرد كلمات فارغة من حليف يعتمد بشكل كبير على واشنطن من أجل أمنه.

    في 17 أكتوبر/تشرين الأول، أعلن وزراء النفط العرب خفض الإنتاج بنسبة 5 بالمائة شهرياً “حتى تحرير الأراضي المحتلة عام 1967”. وفي 18، رفع فيصل هذا التخفيض إلى 10%. وفي يوم 19، أرسل نيكسون إلى الكونجرس طلب ميزانية بمبلغ 2.2 مليار دولار لتغطية المساعدات لإسرائيل. وفي يوم 20 أكتوبر، أعلنت المملكة العربية السعودية فرض حظر شامل على الولايات المتحدة. وكانت تلك “الصدمة النفطية” التي تسببت بارتفاع حاد في  أسعار المواد النفط ومشتقاته. وفي 21، ذهب كيسنجر على وجه السرعة إلى موسكو، وفي 22، دعا مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إلى وقف فوري لإطلاق النار، وجددت دعوته دون جدوى في اليوم التالي.

    كانت غولدا مائير وموشيه دايان مصممين على استكمال انتصارهما بتطويق الجيش المصري الثالث. حتى أن نيكسون رفع حالة التأهب النووي لثني الاتحاد السوفييتي عن التدخل.

    تم تعليق الأعمال العدائية أخيرًا في 24 أكتوبر 1973، وُقدر عدد القتلى بحوالي 2500 إسرائيلي و7700 مصري و3500 سوري. ويات ملحّاً أن تستأنف الولايات المتحدة المبادرة الدبلوماسية في الشرق الأوسط من أجل استعادة الثقة بين واشنطن والرياض.

     

    “دبلوماسية الخطوات الصغيرة” الشهيرة

    كانت بداية الرحلات المكوكية بين إسرائيل ومصر من جهة، وبين إسرائيل وسوريا من جهة أخرى، هي التي جعلت كيسنجر و”دبلوماسيته ذات الخطوات الصغيرة” مشهورة. ومع ذلك، لم يتم التوقيع على اتفاقية فض الاشتباك الإسرائيلية في سيناء، التي كسرت تطويق الجيش المصري الثالث، إلا في يناير 1974.

    وبعد أربعة أشهر، تم التوصل إلى اتفاق مماثل بشأن الجولان، مع نشر قوة تابعة للأمم المتحدة بين الإسرائيليين والسوريين. مدينة القنيطرة السورية دُمِّرت من قبل الإسرائيليين قبل انسحابهم. وأبقاها نظام الأسد في حالة خراب لأغراض دعائية.

    على أية حال، اعتبر الملك  فيصل ما حصل مُرضياً بما يكفي لعدم مطالبة الولايات المتحدة بالإنسحاب من جميع الأراضي التي احتلتها إسرائيل قبل سبع سنوات. أما كيسنجر، فقد عرض “خطواته الصغيرة” بطرق مختلفة جدًا اعتمادًا على من يتحدث إليه. وبالنسبة للإسرائيليين، وصفها بأنها ضمانة لوقف دائم لإطلاق النار. وبالنسبة للعرب، فقد جعلها بداية لعملية سلام حقيقية. وقد استمر ذلك الغموض في ما يسمى “السلام الأميركي في الشرق الأوسط” طيلة نصف القرن الماضي.

     

    Le cinquantenaire de la guerre du Kippour

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقخريطة سياسيّة جديدة لشبه الجزيرة العربيّة
    التالي ماليزيا .. شعبية أنور إبراهيم في خطر
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Edward Robert
    Edward Robert
    1 سنة

    قوات جزائرية ومغربية شاركت قوات المظليين السورية بالاستيلاء على محطة جبل الشيخ.

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz