Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»الحرب و.. الانتصار!

    الحرب و.. الانتصار!

    0
    بواسطة سامي عبد اللطيف النصف on 23 يونيو 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    كتب الروائي الروسي ليف تولستوي إحدى أعظم الروايات بالتاريخ وهي “الحرب والسلام” التي تقوم أحداثها على غزو نابليون لروسيا، كما كتب الروائي الأميركي إرنست همنغواي أشهر رواياته وداعاً للسلاح” على معطى الحرب العالمية الأولى و”لمن تقرع الأجراس” على هامش الحرب الأهلية” الإسبانية حيث شارك بالحربين. ورغم وفرة الحروب في عالمينا العربي والإسلامي، لم تُكتب روايات تتناسب مع تلك الحروب والانكسارات. والرواية الوحيدة التي حصدت جائزة نوبل للأدب هي رواية “أولاد حارتنا” لنجيب محفوظ التي يرى البعض أنها صورت الخلق بالحارة والأنبياء والرسل بـ “أبناء الحارة”.

     

    لدي إيمان مطلق بـ السلام كخيار استراتيجي وحيد لحل جميع إشكالات الدول العربية بالداخل والخارج،كون السلام يخلق علاقة ربح- ربح بينما تخلق الحروب الأهلية ومع الدول الأخرى علاقة خسارة- خسارة أو ربح- خسارة. والطرف الخاسر دائماً وأبداً فيها هو نحن رغم ادعاء الانتصارات الكاذبة عبر تاريخنا الطويل الممتد لعقود وقرون، ما يحوجنا لخلق تعاريف واضحة، للتفريق بين الهزيمة والانتصار، وبين البطل والمهزوم، كوسيلة فاعلة لمنع الحروب والهزائم المصاحبة،

    فتحويل الانكسارات والنكبات إلى انتصارات هو السبب الرئيس لتكرارها. فالانتصار الكاذب عام 56 تسبَّب بنكسة 67. وانتصار لبنان على الاجتياح الإسرائيلي عام 78 هو ما سبَّب تكرار الاجتياح عام 82. وانتصار صدام الباهر في “أم المعارك” عام 91 هو الذي تسبَّبَ في تكرار الانتصار الباهر في أم الحواسم” عام 2003 وتدمير العراق”…

    ***

    آخر محطة:

    (1) المقولة الصائبة للإمام علي بن أبي طالب -كرَّم الله وجهه- ما غُزي قوم في عقر دارهم إلا ذُُلوا تعني بشكل مبسط أن من تجري الحرب على أرضه فيهدم بناؤه ويقتل أبناؤه يصعب أن يكون المنتصر في الحرب. كذلك فمن ينجلي غبار الحرب وهو -أو شعبه- إما مقتول وإما مأسور أو مجروح أو مهجَّر، وبلده محتل ومدمر وجيشه منكسر، يُسمّى لدى جميع أمم الأرض بالمهزوم. فكيف جاز أن يسمى لدينا بـ “البطل” وما قام به بـ”الانتصار”… وإذا كانت انتصاراتنا بهذا الشكل، فكيف يكون شكل… هزائمنا؟!

    (2) أعظم إنجاز لأمة عبر التاريخ القديم والحديث هو ما أنجزته الصين بلد المليار ونصف المليار نسمة خلال الأربعين عاماً الماضية في التحول من بلد زراعي فقير ومتخلف علمياً، إلـى بلد صناعي ثري تكنولوجي شديد التقدم علمياً وفي جميع مناحي الحياة، من دون أن تحتاج أمة الصين إلى الحروب وحتى الانتصارات والديموقراطية لتحقيق ذلك الهدف.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق(شاهد فيديو عملية المطار 1968) بعد المرفأ: “الحزب” خزّن صواريخ في مطار بيروت
    التالي ويا وطنيون… ورّونا وَطَنَِيَّتُكم
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz