Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الحرب تلاحقنا منذ عام 2011

    الحرب تلاحقنا منذ عام 2011

    1
    بواسطة Sarah Akel on 5 يوليو 2014 غير مصنف

    صحيفة الباييس الإسبانية

    بيروت – لبنان: بعد أكثر من ثلاث سنوات من الحرب، تلاشت آمال آل حلوم بالعودة إلى منزلهم. فمما كان بيتهم لم يبق ولا حجر واحد جراء القذائف. رحلة هذه الأسرة، التي تتكون من ولدين صغيرين وامرأة عجوز، تشبه رحلات أسر أخرى كثيرة، في هروبهم المستمر، ففي البداية كانوا نازحين في ســوريا والآن يذهبون من مدينة إلى أخرى لاجئين في لبنان. “كنا نعيش في حِمص وفي نهاية 2011، العام الأول للأزمة، ذهبنا إلى الضواحي. عندما وصلت المواجهات إلى هناك، انتقلنا مع بعض الأقارب إلى القُصير. لاحقتنا الحرب من جديد وعبرنا بشكل غير شرعي إلى أن وصلنا إلى عرسال (المدينة اللبنانية على الحدود الشرقية مع سـوريا)”، يروي مأمون، كبير الأسرة، البالغ ثلاثة وأربعين عاماً.

    قبل أسبوعين انطلق آل حلوم من جديد، هذه المرة من شرق لبنان إلى شماله. “هنالك أكثر من مائة ألف سوري في عرسال. إلى المخيم الذي كنا فيه وصل العديد من الرجال المريبين وبدأوا المشاجرات، وإطلاق الرصاص، والتهديدات. فضلنا حزم حقائبنا وغاردنا لتجنب المزيد من المشكلات”. يشرح مأمون، الذي استهلك في ثلاث سنوات كل مدخراته ويقوم فقط بأعمال صغيرة متفرقة في مجال البناء.

    يستقبل لبنان ثلث الثلاثة ملايين لاجىء سوري، بحسب معلومات المفوضية العليا للاجئين التابعة للأمم المتحدة. الحكومة اللبنانية تقدم رقماً أكبر، حوالي المليون ونصف المليون، ما يعادل ربع سكانه (قبل الأزمة السورية، كانوا 4,5 مليون). مع تدهور عائدات السياحة والركود الاقتصادي، صار العثور على عمل مهمة مستحيلة في لبنان. حسب البنك الدولي، وصلت فاتورة اللاجئين بالنسبة لبلد الأرز إلى 5,500 مليون يورو منذ عام 2011. حِمل بدأ الكثير من السكان المحليين بالشعور به وأخذوا يظهرون رفضاً متزايداً تجاه مجتمع اللاجئين السوريين. “المشكلات تُلحظ بشكل أكبر الآن، خاصةً منذ أن تخلت المنظمات الدولية غير الحكومية عن دفع مساعدات بدل إيجار للبنانيين الذين كانوا يستقبلون اللاجئين. تلك هي المشكلة الكبرى حالياً. أخشى أن الكثير من السوريين سينتهون إلى الشارع”، يوضح على بدوي، رئيس بلدية قرية الرامي، على الحدود الشمالية مع سـوريا.

    دانا سليمان، الناطقة باسم المفوضية العليا لللاجئين في لبنان، تؤكد أن الوكالة خصصت 660 مليون يورو في عام 2013 للإنفاق على اللاجئين السوريين في لبنان. “لا نعتقد أن بإمكانهم العودة إلى سـوريا في المدى المتوسط. نواصل التفاوص مع الحكومة اللبنانية على إنشاء عدة مخيمات بسعة عشرين ألف لاجىء لكل واحد منها”، تشرح لنا على الهاتف.

    أبو فارس، في الخمسينيات، اختار منطقة أقل ازدحاماً عمرانياً مثل جنوب لبنان، حيث يشتغل عاملاً مياوماً. “أتقاضى يورو واحداً في الساعة”، يقول متأسفاً بينما يسحب الخيار ويضعه في صندوق. لا يبدو مدركاً بأنه أفضل حظاً في الريف، حيث لا يندر الطعام، من أولئك الذين فروا إلى المدينة. في بيروت، يتسكع مئات الأطفال في الشوارع مسارعين إلى الإشارات الضوئية ليقدموا الزهور في مقابل قليل من النقود. فيما جادات مركز المدينة مكتظة بنساء يتسولن بينما يرضعن أولادهن أمام اللامبالاة المتزايدة للمارَّة، المتعودين الآن على تفاديهن.

    أمام هذا الوضع، أنهت الحكومة اللبنانية سياسة الأبواب المفتوحة. ستقبل فقط اللاجئين الذين يصلون من مناطق القتال. “مع الإجراءات الجديدة لا أعلم إن كانوا سيتركونني لأعود. يجب علي كل شهر أن أشتري في دمشق دواء والدي، المريض بالقلب. ما عادوا يعطوننا المزيد من المساعدات، وأقراص الدواء تكلف هنا 180 يورو وفي سوريا 30″، يقول حسام، اللاجىء في بيروت.

    بمواجهة الضرورة العاجلة للحاجات المادية يبقى العبء النفسي جانباً. خالد، الابن الأكبر لمأمون، ذو العشرة أعوام، يروي بشكل طبيعي مشاهد الحرب وبتر الأعضاء، أو انهمار القذائف. خلفه، تقوم والدته بترتيب الممتلكات القليلة في الغرفة التي ستكون بيتهم الثاني عشر في الأعوام الثلاثة الأخيرة.

    ترجمة: الحدرامي الأميني

    http://internacional.elpais.com/internacional/2014/06/20/actualidad/1403288136_711540.html

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكيف يمكن لفلسطيني خدمة الإحتلال…
    التالي مقاربة مستقلة لورش العمل من أجل إنماء طرابلس
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    اللاعنف
    اللاعنف
    10 سنوات

    الحرب تلاحقنا منذ عام 2011ان ايران صنعت داعش لتشويه السنة ونعلم ان قادة داعش اخرجهم المالكي والاسد من السجون لتدمير المنطقة وتشويه المذهب السني وللقتال الطائفي لتمكين ايران من استعمار المنطقة ونهبها. الكل يعلم ان ايران دولة المليشيات الارهابية وهي تدعم وتصدرالمليشيات الارهابية خلال 30 سنة الماضي وذلك لاحتلال وتدمير وتقسيم دول الجوار والمنطقة. ان اجتماعات النووي كانت بالنسبة لملالي ايران المهل لصناعة المليشيات الارهابية وان مجلس الامن هو مجلس الظلم فهو يرى البراميل المتفجرة والصواريخ من النظام السوري الارهابي وهو يقتل الاطفال والنساء ولا يحرك ساكنا سوى فيتو لمافيا روسية ارهابية تقرم الجواروتريد استمرار قتل الشعب السوري العظيم وبيع… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz