Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الثقافة العراقية بين البائد والسائد

    الثقافة العراقية بين البائد والسائد

    1
    بواسطة هاني فحص on 18 أكتوبر 2010 غير مصنف

    … علي الوردي، مصطفى جواد، فيصل السامر، عبد العزيز الدوري، صالح احمد العلي، حسين علي محفوظ، أنستاس الكرملي، طه عبد الرحمن، حنا بطاطو، عبد الرزاق محي الدين، مير بصري، كوركيس عواد، هبة الدين الشهرستاني، جميل صدقي الزهاوي، علي جواد الطاهر، جعفر الخليلي، رافائيل بطي، عبد الجبار عبد الله، مجيد خدوري… حسين علي ذنون، عبد المجيد الحكيم الخ… بإمكاني ان استمر في اعداد أعلام العراق في القرن المنصرم حتى أصل الى المئات بل الى الآلاف، ولن استطيع أن أصل الى آخر اللائحة… لأن ذلك يحتاج الى ورشة مفكرين ومؤرخين.

    ما أريد أن أقوله هو أن العراق كان غنياً جداً… بل لعله كان من أغنى البلاد العربية بالأسماء الكبيرة في حقول المعرفة المتعددة، ومنهم كثير من أهل المواهب المتعددة والامتياز والشهرة والفضل الواسع في رعاية طالبي المعرفة والراغبين في البحث والتحقيق والاضافة النوعية الى تراث العراق الغني.

    هذا في المجال العلمي، اما في المجال الابداعي في مختلف الآداب والفنون حتى الشعر الى الرسم الى النحت الى القصة والرواية والمسرح والنقد فإن القائمة، لو حاولنا كتابتها، فسوف تكون طويلة جداً، بطول الرافدين وعريضة جداً بعرض السوادين.

    ثم أخذت الأسماء تغيب عن صفحة العراق وتفاقم الغياب بالموت… والتغييب بالقتل او السجن او العزل او الفرار الى المنافي بعد ثورة السابع عشر من تموز (يوليو). التي تبلورت في الثلاثين منه… بزعامة الجاهل المتعالم… اي ذي الجهل المركب الذي لا يعلم انه جاهل. وغاب وغُيب حتى الذين اقترفوا التفكير في تاريخ حزب البعث من كريم شنتاف الى الياس فرح الى احمد عبد الستار الجوازي الى عزيز جاسم الذي عاد فاستبصر فقتل… ولم يسلم الشعراء ولا الأدباء ولا الفنانون الا من تدارك امر نفسه والتحق.. وحتى الملتحقون لم يسلموا، من شفيق الكمالي الى عبد الامير معلة صاحب «الايام الطويلة» الى منيف الرزاز… وانعقدت في جامعة بغداد مؤتمرات عدة حول دور وموقع وتأثير فكر الرئيس الملهم في علم الاجتماع والهندسة وغيرها… ومؤتمر في كلية الآداب حول تأثير ايحاءات شخصية القائد في الآداب والفنون… هكذا كان.

    فما هو كائن الآن؟ لا أدري كم عدد الأسماء الكبيرة او المعروفة او المقدرة او الفاعلة في الحياة الثقافية العراقية… وما مدى علاقة السياسيين بها ومدى اصغائهم لأفكارها او قراءتهم لكتبها.

    وكم عدد من هم الفاعلون في مختلف حقول العلم والمعرفة في الدولة. او الجامعة او الاعلام؟ لقد اتيح لي ان ادخل في حوار حول النشاط الفكري والادبي في العراق، او ما يتيسر منه الآن… لأفاجأ بأن مسؤولين سياسيين من اهل الكتاب والقراءة… لم يسمعوا… واعترفوا انهم لم يقرأوا.

    هذا والكارثة الاكبر انه ليس في العراق الآن من هو مجنون عظمة كالرئيس البائد ليختزل الادب والثقافة والسياسة والعلم العسكري والتنموي في شخصه. فلماذا يبدو العراق فارغاً… وهو ملآن؟!

    الذين اغتربوا من الكبار ومن الاجيال اللاحقة اكتسبوا خبرات معرفية وبحثية راقية… اين هم الآن؟ ما دورهم؟ هل عادوا وان عادوا فهل مكثوا او رجعوا؟ الاسئلة مؤلمة والاجوبة اشد ايلاماً… هذا وانا اقرأ بعضا من نتاج الادباء الذين لم يستطيعوا الفرار الى المنافي في العهد البائد… فباعوا كتبهم بعدما قرأوها بينهم… ليعيشوا… وتلقفوا المستجد الادبي والعلمي بصعوبة بالغة وخوف شديد من الرقابة… فاختزنوا… وبعد التغيير انفجروا واخذوا يكتبون العراق باحتراف ابداعي مدهش… فلماذا يُغيّبون او يغيبون… ولصالح من؟ ولماذا تمتلئ المكتبات والارصفة حتى شارع المتنبي بالتافه من الكتب والمتخلف من الفكر وتغري بثقافة قاتلة؟

    وأين التواصل المنظم والمعرفة والخبرة المتبادلة بين الداخل والخارج؟ اين المؤتمرات الفكرية والعلمية والادبية الكبيرة والجادة والتي تقيم العلم العراقي مرة اخرى على الشراكة والتواصل والاختلاف الذي يشكل الشرط الاول للتكامل؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكتلة “العراقية” ترشّح عادل عبد المهدي لتشكيل حكومة العراق المقبلة
    التالي هل تعرّضت “إل بي سي” لضغوط سعودية لإلغاء حوار مع وجيهة الحويدر؟
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    الثقافة العراقية بين البائد والسائد
    المحتل يا هاني، لا يريد سادة العقل، بل استقرب سادة البشر كي يسيّروا عبيدهم بفتاوى تخدم سياسة المحتل.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz