Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»التحقيقات تربطها بالتطورات اللبنانية وليس التنظيمات الدولية

    التحقيقات تربطها بالتطورات اللبنانية وليس التنظيمات الدولية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 مارس 2007 غير مصنف

    التحقيقات تربطها بالتطورات اللبنانية وليس التنظيمات الدولية … عناصر من «جند الشام» التحقت بـ«فتح – الإسلام» والسوري «أبو مدين» رفض التفجير في رياض الصلح
    طرابلس (شمال لبنان) – حازم الأمين الحياة – 23/03/07//

    قال مصدر أمني لبناني لـ«الحياة» ان التحقيقات مع عناصر «فتح – الإسلام» المتهمين بتفجيري بلدة عين علق في المتن، تذهب في اتجاه ربط نشاط هذه الجماعة بالوقائع السياسية في لبنان، وليس ببرامج تنظيمات إسلامية دولية. وكشف ان الموقوفين أدلوا بشهادات عن مداولاتهم التي سبقت التفجيرين لتحديد الموقع. فاقترحت أماكن مثل بكفيا وبرمانا فاستبعد «ابو مدين»، وهو القائد الميداني للمجموعة وما زال فاراً في مخيم نهر البارد، برمانا قائلاً انها «هدف سياحي، اما بكفيا فهي هدف سياسي». كذلك استبعد «ابو مدين» اقتراح أن يكون التفجير في منطقة رياض الصلح في قلب بيروت، لمنع اي تفسير خاطئ للجهة المستهدفة. (اضغط هنا لقراءة تحقيق ميداني عن «فتح – الإسلام»).
    مقاتلان من «فتح – الاسلام» في مخيم نهر البارد شمال لبنان. (ا ف ب)

    المصادر الأمنية اللبنانية لا تعطي أهمية كبيرة للمعلومات عن علاقة هذه الجماعة بتنظيم «القاعدة»، رغم أنها لا تنفي وجود هذه العلاقة، بل تؤكدها من خلال الإقرار بوجود مقاتلين عرب من جنسيات مختلفة في معسكر الجماعة في مخيم نهر البارد. لكن التحقيقات مع السعوديين الأربعة الموقوفين أثبتت، بحسب المصادر الأمنية، أن المقاتلين العرب جيء بهم للتضليل حول هوية المجموعة ولإعطاء فكرة مغايرة حول طبيعة نشاطها. إذ اعترف السعوديون الأربعة بأنهم جاؤوا إلى لبنان بهدف الذهاب إلى العراق، وفوجئوا بأن إقامتهم في لبنان طالت فقرروا العودة إلى بلدهم واعتقلوا في مطار بيروت.

    وشدد المصدر الأمني على علاقة عناصر المجموعة بحركة «فتح – الانتفاضة»، مشيراً الى ان قضية انفصالهم عنها مسألة إعلامية لتجنيب تبعات انكشاف أهداف المجموعة، خصوصاً لجهة نيتها ضرب قوات «يونيفيل» في جنوب لبنان. ولفت المصدر إلى ان شاكر العبسي هو جزء من «فتح – الانتفاضة»، وأن القوى الأمنية اللبنانية كانت أوقفت عناصر نفذت في السابق عمليات سطو لسرقة مصارف في صيدا وطرابلس، تبين لاحقاً انها من مجموعة العبسي، وذلك قبل إعلانه قيام «فتح – الإسلام».

    لكن مسؤولاً أمنياً لبنانياً لم ينف صلة العبسي ومجموعته بتدريب مجموعات لإرسالها إلى العراق، وذلك في معسكرات «فتح – الانتفاضة» على الحدود اللبنانية – السورية، ما سهّل قيام علاقة بين هذه المجموعة وبين شباب عرب جاؤوا الى المنطقة بهدف التوجه الى العراق. وهنا يصبح من الصعب التمييز بين جماعات تتدرب في معسكر واحد. اما الذين نفذوا تفجيري عين علق فهم عناصر سورية الجنسية كانوا أقاموا في منطقة بكفيا لسنوات طويلة عملوا خلالها كعمال مياومين، وهم لا يمتّون الى «الفكر السلفي الجهادي» بأي صلة، كما أكد المسؤول الأمني لـ «الحياة».

    ونفى اكتشاف اي علاقة تربط بين «فتح – الإسلام» وجماعة «عصبة الأنصار» في مخيم عين الحلوة في جنوب لبنان. لكنه أشار الى ان عناصر من «جند الشام» الذين غادروا منطقة التعمير في عين الحلوة التحقوا بـ «فتح – الإسلام» في نهر البارد، كما التحقت بهم عناصر أخرى لبنانية، علماً ان شاكر العبسي محكوم غيابياً بالإعدام في الأردن لاتهامه بالمشاركة في اغتيال ديبلوماسي أميركي في عمان العام 2002.

    وترى المصادر الأمنية اللبنانية ان العبسي هو واجهة «فتح – الإسلام» لكنه ليس المسؤول الأول فيها، وان المدعو «ابو مدين» السوري الجنسية هو القائد الفعلي لها. وتشير إلى ارتباط الأخير بـ «أبو القعقاع» (محمود غول أكاسي) وهو سوري أيضاً من اصل كردي، ومعروف في الأوساط «الجهادية» ويقيم بحسب المصادر ذاتها في سورية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمنشقّون العرب: المحامي أنور البنّي نموذجاً
    التالي باكستان: تدخل القادة العسكريين لـ«طالبان» لوقف القتال بين قبليين وأجانب من «القاعدة»

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.