Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»البيانوني: فتحي يكن حمل

    البيانوني: فتحي يكن حمل

    0
    بواسطة Sarah Akel on 15 مارس 2007 غير مصنف

    أعلن المراقب العام لجماعة “الأخوان المسلمين” في سوريا علي صدر الدين البيانوني أن رئيس “جبهة العمل الإسلامي في لبنان” فتحي يكن لم يحمل أي وساطة بين الجماعة والنظام في سوريا حين التقاه في مدينة اسطنبول التركية الشهر الماضي، وأنه كان شديد التهجم على النظام السوري.
    وقال البيانوني في مقابلة مع وكالة “يونايتدبرس إنترناشيونال” أمس إن “علاقتنا بفتحي يكن قديمة والرجل طلب لقاء منذ فترة واتصل ليبلغني أن لديه كلاماً يريد أن يوصله إلي فأبديت استعدادي ووجهت إليه رسالة أوضحت فيها موقف الجماعة من النظام، لمعرفتي بأنه على صلات معه وكان عائداً للتو من دمشق، وبيّنت له فيها أن أيدينا كانت ممدوة طوال خمس سنوات ولكن لم نجد أي موقف إيجابي من النظام ولذلك نحن الآن غير مقتنعين بأن هذا النظام جاد في أي حوار”.
    وأوضح البيانوني أن “علامة الجدية هي أن يبدأ النظام بمعالجة الملفات الإنسانية كموضوع المعتقلين والمهجّرين والمفقودين والقانون 49 (الذي ينص على إعدام المنتسبين إلى الجماعة)، ونحن لا نرفض الحوار مع النظام عندما نتأكد من جديته من خلال معالجة هذه الملفات.. قلت له (يكن) إن وجدت بعد هذا الكلام فائدة من اللقاء معي فأنا حاضر، ولكن لم يأتني رد منه فاعتقدت أن الرجل لم يجد فائدة من اللقاء بعد أن أطّلع على رسالتي. وحين كنت في اسطنبول الشهر الماضي أبلغت الأخ الذي نزلت عنده ضيفاً أن الأستاذ فتحي على ما يبدو لم يعد مهتماً باللقاء بعدما إطّلع على رسالتي، لكنه رد بأن يكن اطلع على الرسالة وطلب منه (المضيف) ترتيب لقاء معي. حضر يكن إلى اسطنبول بعدما أبلغه مضيفي عبر الهاتف بأني موجود هناك، وحين التقينا لم يتحدث عن أي شيء يتعلق بالنظام السوري ولم تكن هناك وساطة، وتحدث في أمور المنطقة بشكل عام وضرورة أن يكون هناك تشاور وتنسيق بين القوى الوطنية والإسلامية وردد كلاماً عاماً ونحن بادلناه نفس الكلام العام”.
    وكانت صحيفة “الأخبار” اللبنانية، في عددها الصادر في 6 آذار الجاري، نسبت إلى يكن قوله إن اللقاء الذي جرى بينه وبين البيانوني في اسطنبول الشهر الماضي “يندرج ضمن المبادرة التي بدأتُ بها منذ فترة طويلة بهدف الوصول إلى تحقيق مصالحة بين الأخوان المسلمين والنظام السوري.. وليعودوا إلى بلدهم ليمارسوا دورهم ومواطنيتهم وبناء بلدهم جنباً إلى جنب مع المواطنين السوريين”.
    وعن رده على تصريحات يكن، أجاب البيانوني “لا نريد أن نفصح عما جرى في اللقاء، فهو (يكن) كان في هذا اللقاء أشد تهجماً منا على النظام السوري، لذلك فإن ما أوردته الصحيفة حول مبادرة للوساطة غير دقيق، وأنا شخصياً سألت يكن عن الكلام الذي ينوي إيصاله لي بعد لقائه (الرئيس) بشار الأسد، فأجابني إنه التقى (الرئيس) بشار مرتين، واحدة قبل تحالفنا مع (نائب الرئيس السوري السابق) عبد الحليم خدام والثانية بعد هذا التحالف، ووجد أن الأبواب مغلقة بعد التحالف مع خدام”.
    وقال “نحن في الجماعة نعتقد أن الأبواب مغلقة من قبل ومن بعد لأن موقف النظام لم يتغير بالنسبة لنا، لا حين كانت أيدينا ممدودة، ولا حين كان خدام في السلطة، ولا عندما إنشق، ولا قبل تحالفنا مع خدام، ولا بعد تحالفنا معه، ولا قبل إعلان دمشق، ولا بعد إعلان دمشق”. لكنه اضاف “إن وساطات جرت من قبل وانتهت بشكل سلبي من دون أن يجري أي حوار مباشر بيننا وبين النظام”.

    المستقبل –

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأحداث صعدة في اليمن.. محاولة للقراءة
    التالي بعد تفجيرات القبائل بالشرق الجزائري

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.