Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الاتفاق النووي بين إيران وأميركا قاب قوسين أو أدنى

    الاتفاق النووي بين إيران وأميركا قاب قوسين أو أدنى

    1
    بواسطة Sarah Akel on 16 فبراير 2015 غير مصنف

    واشنطن –


    ودارت الأيام. وصار الرئيس باراك أوباما يتبادل الرسائل الودية مع مرشد الثورة الإيرانية علي خامنئي، حسبما أوردت صحيفة «وول ستريت جورنال»، فيما يوصد أبواب البيت الأبيض في وجه رئيس حكومة إسرائيل بنيامين نتنياهو، الذي يزور العاصمة الأميركية في الثالث من الشهر المقبل. التغيير الحاصل في السياسة الأميركية غير مسبوق
    ،في وقت يرصد المتابعون اقتراباً مؤكداً نحو التوصل الى اتفاقية مع الإيرانيين، حول ملف طهران النووي، مع نهاية الشهر المقبل.

    وتقول مصادر الإدارة الأميركية ان وفدي أميركا وإيران شبه انجزا الاتفاقية النهائية المبنية على فكرة رئيسية مفادها ان إيران ستقدم، بشفافية وفي أي وقت وبشكل مستمر، كل التأكيدات التي يطلبها المجتمع الدولي لإثبات ان برنامجها النووي «يحتاج الى سنة على الأقل لتحقيق الاختراق المطلوب لإنتاج المواد النووية لصناعة سلاح نووي».

    وحاولت مصادر البيت الأبيض تقديم التسوية هذه على انها انجاز ديبلوماسي للإدارة، وقالت ان الحل الوحيد الممكن لمنع إيران من حيازة سلاح نووي هو القيام بذلك بالاتفاق مع الإيرانيين، اذ ان القضاء على البرنامج متعذر فعلياً «لأن إيران حازت على تقنية الصناعة النووية، وهذه لا يمكن وقفها لا بعقوبات ولا بعمل عسكري». وضرب المسؤولون الأميركيون المثال بكوريا الشمالية، وقالوا ان المجتمع الدولي لم يتمكن من وقف زحفها نحو السلاح النووي على الرغم من وضعها الاقتصادي المعدم.

    بيد ان معارضي أوباما، خصوصاً من الحزب الجمهوري وأصدقاء إسرائيل، عبروا عن سخطهم الشديد للاتفاقية المتوقعة، وقالوا ان «أساس المفاوضات وقرارات مجلس الأمن بدأت على أساس تجميد إيران التخصيب وتفكيك البنية التحتية النووية». ويضيف هؤلاء: «اما الآن، فصارت الإدارة تتحدث وكأن صناعة إيران للسلاح النووي أمر ناجز، وان كل ما يمكن للمجتمع الدولي فعله هو ابعادها مهلة سنة واحدة عن صناعته».

    وتابع المعارضون ان التاريخ يظهر ان إيران لم تلتزم ما وعدت به الأوروبيين في برنامجها النووي، وأنها بنت منشأة فوردو سرا، وانه من غير المستبعد ان تعد المجتمع الدولي بالبقاء بعيدة مهلة عام عن بناء السلاح النووي، لكن ان تسير نحو بنائه سرا.

    بدورهم، يرد مسؤولو البيت الأبيض ان التوصل لاتفاقية مع إيران حول التسوية النووية استغرق وقتا لبناء الثقة. ومع ان الإدارة لا تفصح عن كيفية بنائها الثقة، لكن المعارضين يقولون ان ذلك بدا جلياً منذ الأشهر الأولى لتسلم أوباما الحكم، فهو «أشاح بوجهه» فيما قام النظام الإيراني بقمع الثورة الخضراء، ثم امتنع عن ضرب الرئيس السوري بشار الأسد كرمى لعيون الإيرانيين، وأخيراً تخلى أوباما عن حلفاء واشنطن في اليمن ليصبح وإيران في صف واحد.

    والغضب الذي يسود صفوف معارضي أوباما، خصوصاً في موضوع إيران، لم يعد سراً، حتى ان غالبية الخبراء تعتقد ان زيارة نتنياهو وخطابه امام الكونغرس بغرفتيه هو بهدف تعطيل الاتفاقية المقبلة مع طهران بحجة «الخطر الوجودي» لأي برنامج نووي إيراني على إسرائيل.

    لكن أوباما لا يكترث، وهو ساهم في المزيد من تأزيم العلاقة مع نتنياهو بإعلانه عدم استعداده استقباله، وهذه سابقة في تاريخ العلاقات الأميركية الإسرائيلية. كذلك، شن البيت الأبيض حملة داخل الحزب الديموقراطي لإقناع أكبر عدد ممكن من أعضاء الكونغرس بمقاطعة خطاب المسؤول الإسرائيلي.

    على ان مصادر في الكونغرس هزأت من محاولات أوباما هذه، وقالت انه حتى الساعة، لا يبدو ان عدد المقاطعين يتجاوز «دزينتين» من أصل 535 عضواً.

    وتختم أوساط الجمهوريين بالقول انه لم يسبق ان نجحت أي من السياسات الخارجية أو المبادرات التي أعلنها أوباما على مدى السنوات الماضية، ولا داعي للاعتقاد ان اتفاقيته المقبلة مع الإيرانيين ستؤدي الى أي نجاحات تذكر، بل أنها ستكون اتفاقية بمثابة «التنازل للإيرانيين عن الدور الأميركي في الشرق الأوسط، وهو ما يهدد مصالح حلفاء أميركا تهديداً وجودياً».

    اما أوساط أوباما فتختم بالقول ان «الخوف من ان تكون إيران بعيدة مهلة سنة عن صناعة سلاح نووي قد يبدو امراً خطراً، نظراً للعداء السائد مع طهران، في الوقت الحالي، ولكن ما ان تتم التسوية وتتحول إيران الى دولة صديقة، يصبح كل الموضوع النووي ثانوياً، فلا اسرار بين الاصدقاء».

    “الرأي” الكويتية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقوصمة عار ستلاحق الدواعش الى الابد
    التالي دورة لغة إيطالية مركز فيوتشر
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    رامز
    رامز
    10 سنوات

    الاتفاق النووي بين إيران وأميركا قاب قوسين أو أدنى
    One too many signs saying Obama is quite obsessed by signing the uncertain (dirty, due to its price for Middle East peoples future and for US interests as well) nukes agreement with the Khomeinist extremist islamist State.

    Obama sees it as a strictly personal achievement. No matter the price.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Sebastian Gorka’s Visit and Lebanon’s Financial Crossroads 10 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Lives in freefall: The triumph of decline 9 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محمد امبالو على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz