Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»الأسد يعارض الوجود العسكري الإيراني في سوريا

    الأسد يعارض الوجود العسكري الإيراني في سوريا

    0
    بواسطة فرنسا ٢٤ on 18 نوفمبر 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

     

    يوم الأحد، 17 نوفمبر، زار عزيز نصير زاده وزير الدفاع الإيراني دمشق على رأس وفد رفيع المستوى، والتقى بالرئيس بشار الأسد. ورغم عدم إفصاح المسؤولين عن تفاصيل المحادثات، شدد الأسد في رسالة قصيرة على “أن مكافحة الإرهاب واجب إقليمي ودولي، لأن مخاطره تهدد جميع شعوب العالم.”

     

     

    وفقًا لهذه التصريحات، يبدو أن الأسد أبلغ المسؤولين الإيرانيين أن الجمهورية الإسلامية لم تعد قادرة على الاستمرار في سوريا بحجة “مكافحة الإرهاب” أو الإبقاء على قواتها العسكرية هناك. وتظهر هذه التصريحات تقاربًا أكبر بين الأسد والدول العربية في المنطقة، خاصة بعد الضربات الإسرائيلية الموجعة لحزب الله وحماس، وشروط إسرائيل لقبول وقف إطلاق النار في لبنان، بما في ذلك وقف هجمات حزب الله ووقف إمداد الأسلحة عبر الأراضي السورية.

    جيمس جيفري، الدبلوماسي الأمريكي، أوضح أن واشنطن وتل أبيب تدعمان التقارب بين الأسد والدول العربية لإبعاد الرئيس السوري عن طهران ومنع تسليح حزب الله. وأشار إلى أن روسيا تدعم أيضًا هذا الاتجاه وترغب في وقف هجمات إيران ووكلائها على إسرائيل كجزء من تفاهمات محتملة مع واشنطن حول الأزمة الأوكرانية.

    ورغم أن إيران تصف نظام الأسد بأنه جزء من “محور المقاومة” ضد إسرائيل، إلا أن الأسد امتنع عن اتخاذ موقف واضح تجاه العمليات الإسرائيلية في غزة ولبنان منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس.

    ويأتي هذا التقارب السوري العربي على خلفية الضغوط الأمريكية والإسرائيلية، فضلاً عن التحولات الإقليمية، حيث يعتقد المراقبون أن دمشق لم تعد ترى في التحالف مع إيران منفعة طويلة الأمد، خصوصًا مع الوضع الاقتصادي المتدهور في طهران وتصاعد التوترات الدولية.

    وجاءت زيارة وزير الدفاع الإيراني بعد أقل من يومين من زيارة علي لاريجاني، المبعوث الخاص لعلي خامنئي، إلى بيروت ودمشق. وحمل لاريجاني رسالتين من خامنئي إلى نبيه بري، رئيس البرلمان اللبناني وحليف حزب الله، وإلى الأسد. ومع ذلك، أشار محللون عرب إلى الاستقبال الفاتر الذي حظي به لاريجاني في مطار بيروت، مما يعكس تراجع نفوذ إيران في لبنان بعد انهيار الهيكل السياسي والعسكري لحزب الله.

    وقد تم تفتيش أمتعة لاريجاني بشكل دقيق في مطار بيروت، ولم يحظَ باستقبال رسمي في القاعة المخصصة للشخصيات الدبلوماسية. كما لم يُسمح لعناصر الحرس الثوري الإيراني أو حزب الله باستقباله كما كان الحال سابقًا. وأفادت المصادر أن الاستقبال في دمشق كان بنفس البرودة.

    ويرى المراقبون أن الأسد يدرك أن استمرار التقارب مع إيران، خاصة بعد انتخاب دونالد ترامب، لن يعود بالنفع على سوريا. كما ذكرت المصادر أن بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، هدد الأسد بشكل مباشر بأن مواصلة سياساته السابقة مع طهران ستؤدي إلى مصير مشابه لقيادات مثل إسماعيل هنية وحسن نصر الله.

     

    لقراءة المقال بالفارسية:

     بشار اسد ادامۀ حضور نظامی جمهوری اسلامی در سوریه را دیگر عملی نمی‌داند

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسفير إيران في بيروت: عيني اليسرى معطوبة، ولاريجاني تعرّض لتفتيش جسدي
    التالي أولويات ترامب الخارجية تتقدّمها القضية الفلسطينية!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz