Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اجتماع بكفيا لم يغيّر شيئاً: الكتائب لن تحضر اجتماع ١٤ آذار

    اجتماع بكفيا لم يغيّر شيئاً: الكتائب لن تحضر اجتماع ١٤ آذار

    0
    بواسطة Sarah Akel on 20 نوفمبر 2012 غير مصنف

    الخبر الذي نشرته “المركزية” اليوم يعيد الأمور إلى نقطة الصفر في علاقة حزب الكتائب بـ”الأمانة العامة لـ١٤ آذار. وحسب “المركزية”، ذكرت مصادر متابعة أن الكتائب على استعداد لمعاودة ممارسة نشاطها في الأمانة العامة فور تنفيذ الاصلاحات، والا لا مبرر للعودة طالما أن المشاكل التي كانت تشكو منها مستمرة، وهي تتمنى حصول اجتماعات سريعة اليومقبل الغد للاتفاق على هيكلية جديدة للقيام بالنشاط”.

    وكان حزب الكتائب قد خذل الامانة العامة لقوى 14 آذار، ولم يوفد من يشارك في اللقاء الدوري الذي انعقد الاربعاء الماضي في مقر الامانة في الاشرفية. 

    مصادر قريبة من طرفي الامانة والكتائب، قالت إن اللقاء بين منسق الامانة العامة والنائب سامي الجميل، تميز بصراحة ومكاشفة، ويفترض انه أزال التباسات سوء الفهم التي نشأت بين الجانبين وتراكمت بينهما, فكانعتاب صريح ساد اعتقاد بانه أزال الالتباسات والاعتراضات، من نوع أن الامانة العامة كانت لا تأخذ بإعتراضات الكتائب على البيانات السياسية الدورية، او من نوع ان غيابالنائبين السابقين فارس سعيد وسمير فرنجية عن اجتماع معراب لقوى 14 آذار اقام الدنيا ولم يقعدها، في حين ان غياب الكتائب عن اجتماعات الامانة العامة لقوى 14 آذار لاكثر منسنتين لم يستثر ردود فعل منددة او مطالبة او سائلة عن سببه واستمراره. 

     وصولا الى بيت القصيد الذي لم يفصح عنه الكتائبيون وهو برغبتهم في جعل منصب “منسق الامانة العامة” مداورة بين الاحزاب ومكونات 14 آذار. هذا بالطبع إضافة الى الشكلالذي يريد منه الكتائبيون الخروج بمظهر الوصي المنتصر ليس على الامانة العامة لقوى 14 آذار وحسب، بل ايضا على منسق الامانة العامة الدكتور سعيد ايضا!

    في الشكل عمد الرئيس الجميل ونجله الى تظهير صورة اللقاء الذي جمعهم على طريقة الكتائب، إذ تم إبلاغ سعيد ان اللقاء سيكون بحضور الرئيس الجميل، ولكن في مكتب نجلهسامي، المكتب الذي استحدثه لاعتبارات امنية بجوار منزل العائلة في بكفيا. فكان ان قصد منسق الامانة العامة فارس سعيد مكتب النائب سامي الجميل، ليلتقي به وبوالده، إلا أنهفوجيء بوسائل الإعلام تلتقط الصور بغياب الرئيس الاسبق، الذي حضر لاحقا، بعد خروج الإعلاميين بكاميراتهم من مكتب النائب سامي، ليجلس قليلا، ويغادر قبل ان يخرج سعيدوالجميل الى وسائل الإعلام. ليبدو وكأن اللقاء حصل بين النائب سامي والنائب السابق سعيد، وغاب عنه الجميل الاب. 

    اجواء اللقاء عكسها سعيد والجميل الابن بالاشارة الى انها كانت إيجابية، ومثمرة. وفي الشكل أيضا، اراد الكتائب ثمنا لعودتهم الى المشاركة في الاجتماعات الدورية للأمانة العامة،من خلال ورقة عمل قدمها الجميل لسعيد، يعرض فيها وجهة نظر الكتائب ل “إصلاح” هيكلية وبنية الامانة العامة وتفعيل دورها، بعد تحديده. 

    منسق الامانة العامة، إعتبر ان ورقة الكتائب، هي قيمة مضافة الى سائر الاوراق التي تقدم بها مكونات أخرى من قوى 14 آذار، وان إقرار هذه الورقة او تلك منوط بالاجتماعاتالعامة للأمانة العامة والقيادات، وليس قرارا يتخذ في الاشرفية، في معزل عن الاحزاب الاخرى والمستقلين والمجتمع المدني الذين يشكلون مجتمعين قوى الرابع عشر من آذار. 

    وكانت الآمال معقودة على ان يستأنف الكتائبيون مشاركتهم في اجتماعات الامانة لقوى 14 آذار الدورية، إلا أن ما حصل يوم الاربعاء الماضي، وفي اول إجتماع يعقب لقاء سعيد –الجميل، جاء مخيبا للآمال، إذا ورد الى الامانة العامة طلب كتائبي، بأن يقتصر البيان الختامي للإجتماع، على بند وحيد وهو مناقشة ورقة الكتائب الى الامانة العامة. ثم تدرج الطلبنزولا، الى تضمين البيان الختامي لاجتماع الامانة العامة، بندا يشير الى ان المجتمعين ناقشوا ورقة الكتائب، فكان الجواب بالاعتذار، لان أوراقا أخرى مقدمة الى الامانة العامة لم يتمالإعلان عنها، فلماذا يريد الكتائبيون تخصيصهم! 

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“العمولات” أولأً!: “باسيل” سحب عقد معمل “دير عمار” من “نزار يونس”
    التالي مصر الإقليمية على حصان غزّة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.