Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»إستقالة نائب سعيد جليلي في مجلس الأمن القومي

    إستقالة نائب سعيد جليلي في مجلس الأمن القومي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 نوفمبر 2007 غير مصنف

    **

    (الصورة:عبدالرضا رحماني فضلي)

    قدم نائب امين المجلس الاعلى للامن القومي ومساعده للشؤون الثقافية والاجتماعية والاعلامية الدكتور عبدالرضا رحماني فضلي, إستقالته من منصبه.
    وافاد مراسل وكالة مهر للانباء ان الدكتور سعيد جليلي امين المجلس الاعلى للامن القومي قد قبل استقالة الدكتور رحماني فضلي.

    ورحماني فضلي حاصل على شهادة الدكتوراه بالجغرافيا والتخطيط وعضو الهيئة التدريسية بجامعة الشهيد بهشتي , وتولى عدة مناصب تنفيذية , كما كان نائبا في مجلس الشورى الاسلامي في دورته الرابعة, وشغل منصب المساعد السياسي لمؤسسة الاذاعة والتلفزيون لمدة عشرة اعوام ابان رئاسة الدكتور علي لاريجاني , وتولى كذلك منصب مساعد وزير الداخلية للشؤون الدولية والاقتصادية في عام 2006 , وكان عضوا في مجلس الاعلام الحكومي لمدة 6 اعوام.

    وكان رحماني فضلي قد عُيِّن في هذا المنصب في عهد رئاسة علي لاريجاني للمجلس الأعلى للأمن القومي.

    وتعرض الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد لانتقادات جديدة بعد هجومه على خصومه السياسيين، بحسب ما ذكرت امس وسائل الاعلام المحلية. وتأتي هذه الانتقادات فيما تستعد البلاد لانتخابات تشريعية في مارس (آذار) المقبل. وقالت صحيفة «جمهوري اسلامي» المحافظة في افتتاحيتها ان «المناخ العام في البلاد تهيمن عليه الدعاية ضد اشخاص». واضافت الصحيفة «لا يجوز ان يكون شخص في الوقت نفسه متهما وقاضيا ومقررا، مهما كان منصبه»، وذلك في انتقاد لأحمدي نجاد بعدما تحدث عن ضغوط سياسية يتعرض لها القاضي الذي ينظر في ملف «جاسوس في المجال النووي». وكان الرئيس الايراني يشير الى حسين موسويان، المفاوض النووي السابق الذي اوقف في مايو واتهم بتسليم معلومات الى دول اجنبية.

    وطالبت الصحيفة القضاء بمحاسبة الرئيس الإيراني في حال ثبت عدم صحة أقواله في الاتهامات التي وجهت إلى موسويان، كذلك بمحاكمة المشبوهين في حال صحت الاتهامات الموجهة إليهم.

    ويعتبر موسويان قريبا من الرئيس السابق اكبر هاشمي رفسنجاني الخصم السياسي لاحمدي نجاد، ويعمل في مركز الأبحاث الاستراتيجية الذي يديره الرئيس السابق لفريق المفاوضين النوويين حسن روحاني. بدوره، انتقد روحاني القريب من رفسنجاني احمدي نجاد.

    ونقلت الصحافة عن روحاني قوله «لا يمكن للمرء ان يلغي خصومه ولا يمكنه ان يصف خصومه بانهم اعداء. لا يمكن ادارة بلد بثلاثة او عشرة اشخاص فقط، ينبغي استخدام كل القدرات».

    ومنذ وصوله الى الحكم عام 2005، اجرى احمدي نجاد تبديلات واسعة في الجهاز التنفيذي والادارات المحلية. وشدد روحاني على ان «القضاء وحده يجب ان يقول كلمته» في قضية موسويان، مؤكدا انه «لا يحق للسلطة التنفيذية ان تتهم أيا كان». واضاف «من الخطأ التأكيد ان شخصا ما مذنب قبل قرار المحكمة». وقال وزير الاستخبارات غلام حسين محسني ايجائي اخيرا ان موسويان «مذنب» و«قد ثبت» انه سلم السفارة البريطانية في طهران معلومات. وتتصاعد هذه الانتقادات فيما يأمل المعتدلون والاصلاحيون بقيادة رفسنجاني والرئيس السابق محمد خاتمي ان تشكل الانتخابات التشريعية في 14 مارس فرصة لعودتهم الى الساحة السياسية. وفي خطاب امام آلاف الاشخاص في مشهد (شمال شرق)، طالب خاتمي بالافراج عن ثلاثة طلاب في احدى جامعات طهران اوقفوا لاصدارهم في نشرات طلابية رسوما كاريكاتورية اعتبرت مسيئة الى القيم المقدسة.

    ونقلت وكالة مهر للانباء عن خاتمي قوله «كنت آمل ان يكون هؤلاء الطلاب الذين اوقفوا لانتقاداتهم بيننا، رغم ان (هذه الانتقادات) كانت بالغة القسوة وغير ملائمة». وكرر خاتمي انتقاده للسياسة الاقتصادية لاحمدي نجاد. وقال «ندعم القضاء لكن القضاء ليس مرادفا لتوسع الفقر. اننا نناضل ضد الفساد.

    ونعتقد ان أسوأ فساد هو الكذب على الناس ومنع الشعب من التصويت بحرية». وفي السياق نفسه، اكد روحاني انه لا يمكن بلوغ الاهداف الاقتصادية «عبر شعارات وتكهنات واتهامات».

    ومن مدينة مشهد، وجه الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي نقداً لاذعاً إلى أحمدي نجاد والحكومة ومجلس النواب. وأكد خاتمي «الحاجة إلى مجلس نواب واعٍ، متدين وشجاع ومتخصص، يدرك حاجات الشعب ويحفظ حقوقه والعزة الوطنية، ويبعد المؤامرات، ويرفع من شأن البلاد على الساحة الدولية»، داعيا الإيرانيين الى المشاركة في الانتخابات لتحقيق ذلك.

    وانتقد خاتمي شعار الرئيس الإيراني المتعلق بالتوزيع العادل لعائدات البلاد على المواطنين. وقال: «نحتاج العدالة، ولكن ليس العدالة في توزيع الفقر، وانما العدالة في توزيع الثروات على المواطنين»، في إشارة الى تردي الأوضاع الاقتصادية والتضخم الكبير الذي تشهده البلاد.

    واعتبر خاتمي أن «أكبر فساد هو الكذب على الناس، وتحقيرهم، وعدم السماح لهم بالتعبير عن آرائهم بحرية».

    (وكالة مهر، الشرق الأوسط والحياة)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجنبلاط: سنبقى نحافظ على السلم الأهلي وننتظر حكم العدالة
    التالي أكتب عن إيه.. ولا إيه..!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.