Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»إجتماع “مجلس التعاون”: قلق من سوريا وخوف من إيران وعدم ارتياح لسياسات واشنطن

    إجتماع “مجلس التعاون”: قلق من سوريا وخوف من إيران وعدم ارتياح لسياسات واشنطن

    0
    بواسطة Sarah Akel on 14 مايو 2012 غير مصنف

    “يعكس اجتماع دول “مجلس التعاون الخليجي” المقبل في الرياض القلق حول الأحداث في سوريا، والخوف من إيران وعدم الارتياح من سياسات واشنطن.”

    *

    يجتمع قادة المملكة العربية السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان عادة مرة واحدة كل عام، حيث تُعقد قمة “مجلس التعاون الخليجي” سنوياً في شهر كانون الأول/ ديسمبر. ومن ثم فإن المحادثات التي ستُجرى في 14 أيار/ مايو توصف بأنها “اجتماع تشاوري” وليس قمة حقيقية. إلا أن أهمية هذا الاجتماع يرجح أن تكون أكبر مما يشير إليه المصطلح.

    ويشير الدبلوماسيون العرب إلى أن سوريا ستأتي على رأس جدول الأعمال – في دلالة على المرارة التي يشعر بها عرب الخليج جراء تزايد أعداد الضحايا وسوء احتمالات أي تحول مرتَّب إلى حكومة ما بعد الأسد، وهو ما دلّل عليه الهجوم الذي وقع في العاشر من أيار/ مايو على أحد مباني الاستخبارات التابعة للنظام في دمشق. ويشار إلى مأساة سوريا في مفردات الدبلوماسية العربية على أنها “تطور إقليمي رئيسي في العالم العربي”.

    وعلاوة على ذلك، اقتبست صحيفة “عرب نيوز” السعودية الناطقة بالإنجليزية عن مسؤولين في دول “مجلس التعاون الخليجي” قولهم إن علاقات دول الخليج المضطربة مع إيران ستأتي أيضاً “على رأس جدول أعمال” الاجتماع. وتخشى دول الخليج من إيران منذ اندلاع الثورة الإسلامية في عام 1979، وقد فاقم ذلك الشعور التقدمات النووية التي حققتها طهران. ومنذ اندلاع الاضطرابات التي صاحبت الانتفاضات العربية الأخيرة في جميع أنحاء المنطقة، سعت دول “مجلس التعاون الخليجي” إلى الحفاظ على رضا شعوبها إلى حد كبير عن طريق زيادة الإعانات التي يتم تمويلها عن طريق إيرادات النفط الوفيرة. واستُثنيت دولتان من ذلك الهدوء هما عُمان (التي شهدت اضطرابات لفترة وجيزة) والبحرين ذات الأغلبية الشيعية، حيث تعزو المَلَكية السنية استمرار الاحتجاجات إلى الأعمال المثيرة للقلاقل من جانب إيران.

    سوف يتم تقييم تأثير قمة الرياض وفقاً لمعيارين: من هم القادة الذين سيحضرون شخصياً وصياغة البيان الرسمي. ويرجّح أن يكون العجز عن المشاركة [المرض] سبباً لأي حالات تغيب؛ كما ستكون الرغبة في خلق مسافة دبلوماسية في أي إجماع واضح عاملاً آخر.

    وتؤيد المملكة العربية السعودية وقطر الدعم العسكري للمعارضة في سوريا. أما فيما يتعلق بإيران، فإن وجهة النظر السعودية – وذلك يرجع جزئياً إلى الاضطرابات التي تسببها الأقلية الشيعية لديها – تصادمية بشكل أكبر من وجهة نظر قطر التي تتشارك في حقل بحري للغاز الطبيعي مع طهران. وتتجنب الكويت وعمان أي مظهر من مظاهر العداء والخصومة مع إيران، فيما أن الإمارات العربية المتحدة – التي انضمت إلى المملكة العربية السعودية بإرسال قوات إلى البحرين في العام الماضي – ينتابها القلق جراء تبجح طهران الأخير بشأن الجزر الثلاث التي تحتلها القوات الإيرانية منذ عام 1971. وقد قام الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في الشهر الماضي بزيارة رفيعة المستوى إلى جزيرة أبو موسى الرئيسية حيث تتشارك إيران السيادة عليها بشكل نظري مع إمارة الشارقة الإماراتية وهو ما أصاب دول “مجلس التعاون الخليجي” بالفزع.

    والسبب الضمني وراء مخاوف “مجلس التعاون الخليجي” بشأن سوريا وإيران هو أن زعماء دول الخليج العربية يؤمنون بأن مصالح واشنطن في الديمقراطية والحرية تأتي على حساب التحدي الأكبر الذي تمثله – كما يتعتقدون – إيران. كما ينتابهم القلق بشأن انسحاب الولايات المتحدة من العراق وأفغانستان ينذر بتقليص الوجود الأمريكي في الخليج أو انسحاب كامل منه. بل هناك اعتقاد واسع النطاق بأن واشنطن تنظر إلى إيران على أنها شريك طبيعي مفضلة إياها على “مجلس التعاون الخليجي”، بغض النظر عن عدم معقولية هذا الاحتمال.

    وفي الواقع أن العمل مع “مجلس التعاون الخليجي” يظل جزءاً حيوياً من مهمة الولايات المتحدة في المنطقة المتمثلة في حماية تدفقات الطاقة ومكافحة الإرهاب، وهو ما أثبته اكتشاف مؤامرة جديدة لـ تنظيم «القاعدة» ضد إحدى شركات خطوط الطيران هذا الأسبوع. وقد وصفت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون التزام الولايات المتحدة تجاه دول الخليج بأنه ثابت لا يتزعزع خلال زيارتها إلى المنطقة في آذار/ مارس. ورغم ذلك، يبدو أن “مجلس التعاون الخليجي” يشك في تلك الوعود وجدّد المحادثات بشأن إنشاء تحالف سياسي أكثر تقارباً بين الدول الأعضاء خلال الأسابيع الأخيرة. كما دعا “المجلس” المَلَكيات العربية في المغرب والأردن إلى الانضمام إليه العام الماضي.

    ولذا فإن اجتماع الرياض يمثل أهمية كبيرة ويجب مراقبته عن كثب، رغم حقيقة إمكانية وصف العديد من القمم العربية بأنها غير ذات أهمية. ينبغي على واشنطن أن تكون قلقة من أنها سوف توسِّع نطاق اختلافات دول الخليج العربي مع السياسة الأمريكية بدلاً من التأكيد على المصالح المشتركة. وقد يواجه الدبلوماسيون الأمريكيون على الأرض مهمة صعبة لمعالجة هذه المشكلة في وقت يؤمن فيه قادة دول “مجلس التعوان الخليجي” بأن واشنطن أصبحت مشتتة مع اقتراب موعد إجراء الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة.

    سايمون هندرسون هو زميل بيكر ومدير برنامج الخليج وسياسة الطاقة في معهد واشنطن.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“بئر العبد” عصيّة عليه!: لماذا قرّر “الأمن العام” أن “يربّي” العاصمة الثانية.. الآن؟
    التالي جنبلاط: هل تعمل بعض الأجهزة بوحي سوري؟ وهل “السلفية” محصورة بـ”السنّة”؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.