Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أسئلة عن الفوضى الأمنية والإعلامية

    أسئلة عن الفوضى الأمنية والإعلامية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 3 أكتوبر 2008 غير مصنف

    تعرّضت جريدة “الحياة” للحجب في سوريا يوم أمس، ربما بسبب مقال محمد شقير الذي عرض فيه بدقّة تزايد الضغوط السورية على المسؤولين اللبنانيين لفرض ما يسمّى “التنسيق الأمني” بين البلدين. علماً أن “الصلّوخ” سارع لنفي هذه الضغوط السورية، في حين سارعت “الأخبار” الإلهية إلى إبراز النفي الصلّوخي.

    مقال وليد شقير المنشور اليوم في “الحياة” يطرح الأسئلة المناسبة حول مغزى بعض العمليات الإرهابية التي تبدو “مخابراتية” أكثر منها “أصولية”

    * *

    ربما كان أحد نجاحات الذين يسعون الى إبقاء حال اللااستقرار في لبنان أنهم ساهموا في إنشاء وضع وقيام معادلات، يستحيل معها وضوح الرؤية، بحيث تصبح الأحداث الأمنية والدموية التي يشهدها البلد منذ 4 سنوات، قابلة لتفسيرات شتى متناقضة معظم الأحيان، خاضعة للأهواء السياسية، وليس للوقائع، أو لاستخدام انتقائي للوقائع، بل أحياناً كثيرة لتزوير الحقائق وتشويهها خدمة للهدف السياسي، حتى لو كان ذلك على حساب دماء سالت وضحايا سقطت بعقل بارد.
    إنها الصورة الأكثر وضوحاً للفوضى السياسية والأمنية، التي يتيحها الانقسام السياسي الحاد في البلاد، الذي اختلطت فيه أسباب الصراع الإقليمي والدولي القائم في المنطقة مع الانقسامات الطائفية الحادة والمريضة في المجتمع اللبناني، ووظائفها الخارجية، فيزيد ذلك الأمور غموضاً وإمعاناً في إخضاع الوقائع للاجتهادات وتعززه الفوضى وضبابية الرؤية.

    هكذا لا يعود ممكناً تحديد من الذي يفجر عبوة في تجمع جنود للجيش اللبناني، أو في حافلة تقل جنوداً… أو من الذي يلقي كل أسبوع أو أقل قنبلة في أحد الشوارع في طرابلس، لإعادة إطلاق شرارة القتال المذهبي، ويصبح توحيد التحليل، في غياب الوقائع والمعطيات الواضحة، متعذراً.

    لكن النتيجة الرئيسة لكل ذلك، من بين نتائج عدة، هي تسهيل “الإفلات من العقاب” في لبنان. فهذه العبارة التي تتردد على كل شفة ولسان في المجتمع الدولي تكاد تكون شعاراً في ظل هذه الفوضى التي تقوم حملات إعلامية تسهم في تعميمها. فاستخدام الإعلام في تسهيل وتبرير المزيد من الفوضى، هو إحدى الوسائل التي يحسب لها كل معني حساباً في السعي الى هذا الهدف. ولم تعد نظرية “الفوضى البناءة” مقتصرة على السياسة الأميركية المتهورة وحدها، بل هي أسلوب يتقنه الكثير من الدول والمنظمات الإرهابية المتعددة الجنسية والعلاقات الاستخبارية المتداخلة وفقاً لعملها في هذا البلد أو ذاك. وهناك فرقاء كثر يهمهم “الإفلات من العقاب” في لبنان، عبر تعميم الفوضى، وتوجيه أصابع الاتهام في الحوادث الأمنية في كل اتجاه، بما فيه حول عمليات الاغتيال، نتيجة غياب المعطيات الجازمة وضبابية الرؤية. فتعميم الفوضى يوزع الاتهامات والشبهات ويتيح لمن يعتقد نفسه الأقوى، أن يوظف كل ذلك سياسياً.

    وفي حمأة الفوضى التي تغرق الأحداث الأمنية في سوق الاستنتاجات السياسية، يضيع أيضاً الهدف السياسي من وراء التفجيرات الأمنية، لتصبح مجرد تواريخ متلاحقة يتعب الناس من بذل أي جهد لملاحقتها أو للتدقيق في المعطيات حولها.

    وفي هذا السياق يصبح تفسير استهداف الجيش بالتفجيرات تفسيراً عاماً، مسطحاً، أو يجري ربط هذا الاستهداف بالانتقام من نجاحه في معركة نهر البارد… وتهمل تفسيرات محتملة أخرى، منها الضغط على قيادته الجديدة لتطويعها، أو توجيه الإنذارات المتتالية لرئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان الآتي من الجيش، أو إنهاكه وإضعاف حركته… لمنعه من الحؤول دون الفوضى… التي تسهّل الإفلات من العقاب…

    والفوضى الإعلامية المرافقة لفوضى الأمن، تقفز فوق محاولة الإجابة عن أسئلة عدة: إذا كانت أصابع الاتهام توجه الى تنظيمات أصولية وتكفيرية ترافقها تحليلات توحي بأن بقايا “فتح الإسلام” قد تكون المعنية، أو مجموعات تلوذ بـ “القاعدة”، فلماذا لم يصدر أي بيان يتبنى استهداف الجيش مثلما سبق أن حصل، ومثلما تفعل هذه المجموعات في العراق؟

    وإذا كانت دمشق مثلاً التي سرّب حلفاؤها أن لديها معطيات عن أن “القاعدة” تسعى الى ملاذ آمن في شمال لبنان، أطلعت زعماء فرنسا وتركيا وقطر عليها خلال القمة الرباعية في دمشق مطلع الشهر الماضي، وأن هذا ما يبرر خوف الرئيس بشار الأسد من أن “الشمال اللبناني قاعدة للتطرف وخطر على سورية”، فهل أن مسؤولي الأمن اللبنانيين حصلوا على معطيات من زملائهم السوريين الذين ينسقون معهم في ما يسمى لجنة الارتباط والتنسيق القائمة والمستمرة بين جيشي البلدين، حول المجموعات المتطرفة التي رصدتها دمشق؟

    ألا يدفع الربط بين أحداث أمنية في سورية، من قبل دمشق، وبين الأحداث في الشمال، الجانب السوري الى إبلاغ لبنان، عبر لجنة الارتباط، بما يملكه من وقائع؟

    الحياة

    http://www.daralhayat.com/opinion/10-2008/Article-20081002-be7f311e-c0a8-10ed-00aa-b9bddd5029b8/story.html

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقوكالة “د.ب.أ”: مصدر أمني لبناني يتوقع عملية كبيرة في مخيم البداوي
    التالي المالكي يسعى للانقضاض على اخصامه، فهل تشكل الناصرية والعمارة المعبر الجيوسياسي الى العراق الجديد؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.