Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»وميشال وحسن متى؟: الادعاء على المدعو حسّان دياب و٣ وزراء سابقين في قضية انفجار المرفأ

    وميشال وحسن متى؟: الادعاء على المدعو حسّان دياب و٣ وزراء سابقين في قضية انفجار المرفأ

    0
    بواسطة أ ف ب on 10 ديسمبر 2020 غير مصنف

    يستطيع رئيس الحكومة حسان دياب، الملقّب « سبع البورومبو » أن « يزعم » (عن حق!) أنه « اللا شيء » الذي جاء به حزب ايران ونصّبه رئيساً لحكومة تابعة. أي أنه لا « يُمون » لا على المرفأ، ولا حتى على نفسه! اما « الماريشال ميشال بيتان »، الملقّب « الرئيس القوي »، فقد اعترف « من تلقاء نفسه » أنه تلقّى تحذيراً حول خطورة المواد الموجودة بالمرفأ فأجالها لغيره، و« أخلد إلى النوم »! ولم ينسَ الرئيس القوي أن يرفض التحقيق الدولي، وأن « يبرّئ » الحزب الإيراني الذي أوصله إلى قصر بعبدا، والذي « من المستحيل » أن يكون قد خزّن موادا قابلاً للإنفجار في المرفا! متى يستدعهِ المحقّق العدلي؟

     

    (وكالة الصحافة الفرنسية أ ف ب) ادعى المحقق العدلي في قضية انفجار مرفأ بيروت فادي صوان الخميس على رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب، وثلاثة وزراء سابقين بتهمة “الاهمال والتقصير والتسبب بوفاة” وجرح مئات الأشخاص، على ما أفاد مصدر قضائي وكالة فرانس برس.
    وتسبّب انفجار مرفأ بيروت في 4 آب/أغسطس بمقتل أكثر من مئتي شخص، وإصابة أكثر من 6500 آخرين بجروح. وألحق أضراراً جسيمة بالمرفأ وبعدد من أحياء العاصمة، مشرداً عشرات آلاف العائلات من منازلها التي تضررت أو تهدّمت.وتحقق السلطات اللبنانية في الانفجار الذي عزته إلى تخزين كميات هائلة من نيترات الأمونيوم لسنوات في أحد عنابر المرفأ من دون اجراءات وقاية. وتبين أن مسؤولين على مستويات عدة كانوا على دراية بمخاطر تخزينها من دون أن يحركوا ساكناً.وقال مصدر قضائي لوكالة فرانس برس إن المحقق العدلي ادعى على كل من دياب ووزير المالية السابق على حسن خليل ووزيري الأشغال العامة والنقل الأسبقين غازي زعيتر ويوسف فنيانوس “بعد التثبت من تلقيهم عدة مراسلات خطية تحذّرهم من المماطلة في إبقاء نترات الأمونيوم في حرم مرفأ بيروت، وعدم قيامهم بالإجراءات الواجب اتخاذها لتلافي الانفجار المدمّر وأضراره الهائلة”.وأفاد المصدر أن صوان أبلغ دياب أنه سيستجوبه كـ”مدعى عليه” الإثنين في السراي الحكومي، كما جرى تحديد جلسات تحقيق الأسبوع المقبل أيضاً “لاستجواب” الوزراء الثلاثة “كمدعى عليهم”.والمسؤولون الأربعة هم أول سياسيين يدعي عليهم المحقق العدلي في قضية المرفأ التي جرى بموجبها توقيف 25 شخصاً على الأقل من كبار المسؤولين عن إدارة المرفأ وأمنه.

    ويُعد هذا أول ادعاء رسمي على رئيس حكومة أثناء ممارسته مهامه.

    واستقالت حكومة دياب على خلفية الانفجار لكنّها لا تزال تصرّف الأعمال لعدم تشكيل حكومة جديدة إلى حدّ الآن.

    وفي أول تعليق على قرار صوان، أعلن مكتب دياب أن الأخير “مرتاح الضمير وواثق من نظافة كفه وتعامله المسؤول والشفاف مع ملف انفجار مرفأ بيروت”.

    وتبين بعد الانفجار أن الأجهزة الأمنية ومسؤولين سابقين وحاليين عدة والجمارك وإدارة المرفأ كانوا على علم بمخاطر تخزين كميات هائلة من نيترات الأمونيوم منذ العام 2014 في مرفأ بيروت.

    وفي 20 تموز/يوليو، تلقى دياب ورئيس الجمهورية ميشال عون رسالة حول “الخطر” الذي يشكله وجود كميات ضخمة من تلك المادة في المرفأ. وقال عون إنه أحال المذكرة التي تلقاها الى مجلس الدفاع الأعلى لاتخاذ التدابير اللازمة.

    وكان دياب، الذي استمع له المحقق العدلي في أيلول/سبتمر، أول من عزا الانفجار مباشرة بعد وقوعه إلى 2750 طناً من مادة نيترات الأمونيوم كانت مخزنة في العنبر رقم 12 منذ ست سنوات.

    وتفرض واشنطن منذ أيلول/سبتمبر عقوبات على خليل، الذي تولى وزارة المالية بين 2014 وبداية 2020 وهو أيضاً نائب عن حركة أمل بزعامة رئيس البرلمان نبيه بري، وفنيانوس الذي شغل وزارة الأشغال بين 2016 وبداية 2020 والمحسوب على تيار المردة، بتهمة دعمهما لحزب الله وضلوعهما في “الفساد”.

    وشغل زعيتر منصب وزير الأشغال بين العامين 2014 و2016.

    وعلق خليل على القرار في تغريدة قال إنها “رداً على إدعاءات” صوان، “كنا دوما تحت سقف القانون وأصوله ونثق بأنفسنا وبممارستنا لمسؤوليتنا”.

    “تحقيقات جدية”.. و« نقطة على السطر »!

    ودعا ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي إلى ملاحقة باقي المسؤولين في القضية وعدم الاكتفاء بالمسؤولين الأربعة، خصوصاً ان كميات نيترات الأمونيوم خزنت في المرفأ منذ ست سنوات، فيما تولى دياب الحكومة بداية العام الحالي.

    وثمة تباين في وجهات النظر حالياً حول صلاحية الجهة المخولة ملاحقة الوزراء في قضية مرفأ بيروت.

    وأوضح المكتب الاعلامي لدياب أن الأخير أبلغ صوان جوابه مؤكداً أنه “يحترم القانون ويلتزم الدستور”، الذي اتهم صوان بـ”خرقه” وبـ”تجاوز مجلس النواب”. وأضاف أن دياب “قال ما عنده في هذا الملف ونقطة على السطر”.

    والشهر الماضي، طلب صوان من البرلمان التحقيق مع وزراء حاليين وسابقين للاشتباه بتقصيرهم الوظيفي حيال معالجة وجود مادة نترات الأمونيوم في المرفأ.

    وأوضح المصدر القضائي أن صوان، وبعدما رفض البرلمان الاستجابة لطلبه، “ادعى على دياب والوزراء الثلاثة، بجرائم جزائية تقع ضمن صلاحيته واختصاصه، ومنفصلة عن المسؤولية السياسية التي طلب من مجلس النواب التحقيق بشأنها”.

    واعتبرت المفكرة القانونية، وهي منظمة غير حكومية متخصصة بشؤون قانونية وتُعنى بشرح القوانين وتفسيرها، أن “الحصانة الدستورية تشمل الإخلال بالوظيفة الوزارية ولا تشمل استغلال هذه الوظيفة وتالياً لا القتل ولا الفساد”.

    وحذرت من أن “يبقى كل هذا محاولة لتهدئة الرأي العام ما لم يترافق مع تحقيقات جدية حول مسؤولية هؤلاء وسواهم من وزراء لم يتم استدعاؤهم بعد”.

    وتقدمت نقابة محامي بيروت قبل أكثر من شهر بمئات الشكاوى الجزائية أمام النيابية العامة التمييزية باسم المتضررين.

    وأدى الانفجار إلى تأجيج غضب الشارع الناقم على الطبقة السياسية بكاملها ويتهمها بالفساد والإهمال، وبات يحملها أيضاً مسؤولية الكارثة إضافة إلى الانهيار الاقتصادي المتسارع الذين تشهده البلاد منذ أكثر من عام.

    ولم تنجح القوى السياسية حتى الآن في الاتفاق على تشكيل حكومة جديدة رغم المساعي التي اطلقها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للمساعدة على حل الأزمة في لبنان.

    وتعذر على رئيس مجلس الوزراء السابق سعد الحريري، الذي جرى تكليفه مجدداً في تشرين الأول/اكتوبر تأليف الحكومة، اتمام مهمته حتى الآن بسبب الانقسامات السياسية والخلاف على الحصص.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعندما يلجأ “حزب الله” الى القضاء
    التالي المغرب يدرج الثقافة اليهودية في المناهج المدرسية
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz