Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»ملف “جوازات الايرانيين”:  السياحة “المقاوِمة” والعين الدولية-العربية على لبنان تبرران “الضجّة”

    ملف “جوازات الايرانيين”:  السياحة “المقاوِمة” والعين الدولية-العربية على لبنان تبرران “الضجّة”

    0
    بواسطة المركزية on 19 يونيو 2018 الرئيسية

    خاص

    تبدو القضية التي باتت تعرف بـ”جوازات سفر الايرانيين”، مرشّحة لتفاعل اضافي في الايام القليلة المقبلة.

    فبعد ان اثارت اواخر الاسبوع الماضي بلبلة في الصالونات السياسية وانقسمت الأطراف في قراءتها بين مَن رأى في “إعفاء الرعايا الإيرانيين من أختام الدخول إلى لبنان والخروج منه على جوازاتهم”، محاولة لتسهيل انتقال بعض من تطالهم العقوبات الاميركية والدولية منهم، من والى لبنان، ومَن اعتبر التدبير عاديا ومعتمدا مع رعايا دول عديدة وليس مع الايرانيين فقط- وهو ما أوضحته المديرية العامة للامن العام- أتى الكشف امس عن توجّه وزير الداخلية في حكومة تصريف الاعمال نهاد المشنوق نحو إصدار مذكرة يُلغي بموجبها قرار المدير العام للامن العام اللواء عباس ابراهيم القاضي بعدم “ختم” جوازات سفر الإيرانيين القادمين إلى لبنان عبر المنافذ الحدودية اللبنانية، مؤكدا ان هذه الصلاحية منوطة بمجلس الوزراء ليرخي بظلال ثقيلة على هذه الضفة.

    قرانُ المشنوق القول بالفعل، سيفتح الباب، بحسب ما تقول مصادر سياسية مطّلعة لـ”المركزية”، أمام مواجهة محتملة بينه وبين ابراهيم، لا يمكن التكهن في حدودها وأبعادها. الا ان الاخطر في السياق، قد يكون في اتخاذ النزاع طابعا سياسيا، وحتى مذهبيا. اذ لا يمكن تجاهل حقيقة ان المشنوق يمثل تيار المستقبل وان اللواء ابراهيم، شخصية محسوبة على الثنائي الشيعي وعلى حركة “أمل” تحديدا. كما لا يمكن تجاوز واقع ان الوزير سارع الى التحرك كون تدبير الامن العام “يخدم” – اذا جاز القول – “الايرانيين”.

    لكن قبل الذهاب بعيدا في السيناريوهات السلبية، تلفت المصادر الى ان لا بد من انتظار عودة المشنوق من الخارج، من جهة، ومشاورات يفترض ان يجريها في الملف مع المراجع الرسمية العليا، من جهة ثانية، معطوفة على اثر عودة الرئيس سعد الحريري من الخارج. اذ ربما تمكن هذا التواصل من انضاج اتفاق يعطّل صاعق “المواجهة” قبل حصولها، خصوصا ان الحكومة اليوم في وضع تصريف أعمال وثمة تبدلات مرتقبة في الوزراء والوزارات المعنية بالقضية، في الحكومة الجاري العمل على تشكيلها.

    على اي حال، وفي انتظار ما ستحمله الساعات المقبلة، تقول المصادر ان لا بد من الاسراع في التأليف، فتُعرض الملفات الخلافية كلها ومنها “جوازات الايرانيين” على طاولة مجلس الوزراء الجديد، لتسويتها.

    في المقابل، تتوقف عند الموقف الذي يعتبر الاجراءات هذه عادية وروتينية، قائلة “صحيح ان التدبير معتمد في دول كثيرة، الا ان الوضع في لبنان استثنائي”.

    فاذا ما وضعنا جانبا مسألة ان وكالة “ايرنا” الايرانية هي التي اضاءت عليه منذ ايام، وكأنها تريد القول ان “بيروت في جيب طهران أو حديقة خلفية لها”، خصوصا في هذا التوقيت، لا يمكن نسيان “السياحة المقاوِمة” جنوبا ولا الكلام الذي أطلقه الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله منذ اسابيع، ولوّح فيه بانتقال آلاف المجاهدين من كل دول المنطقة الى الجنوب لمواجهة اسرائيل، ولا يمكن ايضا تجاوز مسألة “العيون” الاميركية والدولية و”العربية- الخليجية”، المفتوحة الى الحدود القصوى، على بيروت لمراقبة أدائها ومدى التزامها بالقرارات الدولية من جهة، وبالعقوبات المفروضة من قبلها على حزب الله والقيادات الايرانية، حيث ان اي “خربطة” لبنانية على هذا الصعيد، قد تتهدد المساعدات المتنوعة التي يتلقاها لبنان من الاسرة الدولية، اقتصاديا وعسكريا (…) وتضعها على المحك من جهة ثانية.

    من هذه الزاوية، يجب النظر الى ملف “الجوازات الايرانية” وتفهّم الضجة التي أثيرت حوله، تختم المصادر.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبموافقة أميركية.. وروسية: إسرائيل قصفت ميليشيات موالية لطهران بدير الزور
    التالي  ” تقدير موقف” 228: وليد جنبلاط وضع اللبنانيين على ضفّة النهر، المهم ألا نسقط جميعاً فيه!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz