Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»« لعيون السيّد » وعون!: ١٠٠٠ طبيب و١٠٠٠ ممرّضة هاجروا منذ انفجار المرفأ

    « لعيون السيّد » وعون!: ١٠٠٠ طبيب و١٠٠٠ ممرّضة هاجروا منذ انفجار المرفأ

    0
    بواسطة أ ف ب on 19 مارس 2021 غير مصنف
    (طبيبة الطوارئ نور الجلبوط في قسم الطوارئ في مستشفى الجامعة الأميركية في بيروت) 
     
     
    حتى رفيقه في « الأيرنة »، أنيس نقاش، استهجن أكاذيب حسن نصرالله، « الخبير في شؤون مرفأ حيفا »، الذي « لم يسمَع بمرفأ بيروت » حتى انفجاره في ٤ آب/أغسطس ٢٠٢٠! طبعاً، لا علاقة بين ـ« انتفاضة » أنيس النقاش ضد نصرالله ووفاته « بفيروس الكورونا » في مستشفى بدمشق (لينضم إلى « قافلة » رفاقه: عماد مغنية، مصطفى بدر الدين، سمير القنطار، ومحمود الحايك الذين « اختاروا » جميعاً أن « ينتقلوا إلى رحمته تعالى».. من دمشق!
    صُدفة. ولو أنها ذكرتنا بسطر من «التاريخ الكبير » للطبري: « وفي هذه السنة غضبَ المأمون على الشيعة، ومات علي الرضا بالحمّى »! تاريخ العرب والعجم كله صُدّف!
    هذا ليس موضوعنا اليوم! موضوعنا هو خسارة لبنان لـ٢٠ بالمئة من أطبائه منذ انفجار العنبر ١٢ في مرفأ بيروت، الذي كان موظفو المرفأ يسمّونه « بوابة فاطمة »! الإنفجار الذي قال عنه ميشال « بيتان » عون أنه « يستحيل أن يكون لحزب الله علاقة به »!!
    خسارة ليست مهمة:   المهم أن ينتصر « الحوثي أبو قات » حتى لو خرب لبنان!
    عجم.. وزيت قَلي!

    *

    بعد نحو عامين من عودتها إلى لبنان وتفرغها للعمل في أحد أبرز مستشفيات العاصمة، تجد طبيبة الطوارئ نور الجلبوط نفسها، على غرار كثر من زملائها، تستعد لبداية جديدة، بعيداً عن بلد أغرقته الأزمات المتلاحقة.

     

    وتقول الطبيبة (32 عاماً) بينما تغطي ثلاث كمامات تقاسيم وجهها لوكالة فرانس برس “أعطيت خلال هاتين السنتين من قلبي للبنان، لكنه لم يعطني شيئاً بالمقابل”.

    وتضيف “قدّمت طلب هجرة الى الولايات المتحدة وآمل الحصول على التأشيرة قريباً” لبدء مغامرة جديدة في بوسطن.

    ونور عيّنة من مئات الأطباء والممرضين الذين سعوا لمغادرة لبنان خلال الأشهر الأخيرة، في ظاهرة لم تشهدها البلاد حتى خلال سنوات الحرب الأهلية (1975- 1989)، بعدما أرهقتهم تداعيات الانهيار المالي المتسارع والضغط المتواصل منذ بدء تفشي فيروس كورونا ثم انفجار مرفأ بيروت المروّع الصيف الماضي.

    ويخسر لبنان، الذي شكّل طيلة عقود “مستشفى الشرق”، خيرة طواقمه الطبية، في نزيف يجرّد البلد من كوادر مشهود بكفاءتها ومستواها.

    في قاعة الطوارئ، تعاين نور بينما تلطّخ معطفها الأبيض بدماء جريح وصل مصاباً بطلق ناري، صورة أشعة في محاولة لتشخيص حالة ألم يعاني منها زائر من بلد عربي قصد المستشفى.

    في ممرّ بين قسم الطوارئ وجناح كورونا، يقترب منها أطباء متمرنون بين الحين والآخر لاستشارتها حول حالات يتابعونها.

    لم يكن اتخاذ خيار الهجرة من مدينة تعشق تفاصيلها سهلاً لكنّه “الخيار الأفضل لك ولأطفالك إن كنت ترغبين بتأسيس عائلة”.

    تزامن بدء نور عملها في لبنان في أيلول/سبتمبر 2019 مع بدء معالم الانهيار الاقتصادي، الأسوأ في تاريخ البلاد. وعلى وقع التظاهرات الشعبية التي انطلقت في الشهر اللاحق ضد السلطة السياسية المتهمة بالفساد، عاينت عشرات المتظاهرين الجرحى، ليبدأ بعدها تدفّق مصابي كورونا.

    – “كارثة” –

    وشكّل انفجار المرفأ في 4 آب/أغسطس، الذي خلّف أكثر من مئتي قتيل و6500 جريح، الفاجعة الأكبر. عندما تتذكر اللحظة، تقول وهي تغالب دموعها “سقط السقف علينا”.

    بعد الانفجار تدفق مئات الجرحى إلى المستشفى وخلفهم عائلات مذهولة تسأل عن أحبائها. وبعد ساعات، علمت الطبيبة أن منزلها قد تضرر أيضاً جراء الانفجار، كما هي حال العديد من أحياء العاصمة.

    وفاقم الانفجار الأزمة الاقتصادية التي لم توفّر أي شريحة، وترافقت مع أزمة سيولة وتدهور العملة المحلية التي خسرت نحو تسعين في المئة من قيمتها مقابل الدولار.

    وعلى غرار المواطنين كافة، تقلّصت قيمة رواتب العاملين في القطاع الطبي، ووجدوا بين ليلة وضحاها أنّ مدخراتهم عالقة جراء قيود مصرفية مشددة.

    وباتت معاناة الأطباء الذين يعملون في القطاع العام أو على حسابهم الخاص أكبر، مع تقشف في موازنة المستشفيات المنهكة من جهة، وتراجع قدرة المرضى على ارتياد العيادات الخاصة من جهة أخرى، مع فقدان عشرات الآلاف وظائفهم أو جزءاً من مصادر دخلهم.

    ولم تنجح القوى السياسية، جراء الانقسامات وصراع النفوذ، من تشكيل حكومة منذ الصيف الماضي، لتباشر بتطبيق خطة إنقاذ للحدّ من السقوط الاقتصادي الحر.

    ويقول نقيب الأطباء البروفيسور شرف أبو شرف لفرانس برس إن هجرة الأطباء ازدادت بشكل لافت منذ انفجار المرفأ الذي أخرج مستشفيات عن الخدمة ودمّر عيادات خاصة.

    ويقدّر عدد من غادروا منذ أواخر عام 2019 بألف طبيب، أي ما يعادل عشرين في المئة على الأقل من إجمالي الأطباء. كما غادر عدد مماثل من الممرضات والممرضين، وفق تقديرات نقابتهم.

    ويحذّر من أنّه “اذا استمرت مغادرة الأطباء بهذا الشكل، واحداً تلو الآخر، فسيشكل ذلك كارثة”، خصوصاً أنّ “أكثريتهم كفاءات عالية” لا يمكن سدّ الفراغ الذي يتركونه سواء كان في علاج المرضى أم تدريب الأطباء الجدد.

    وتتراوح أعمار أكثرية من يهاجرون، وفق أبو شرف، “بين 35 و55 عامًا، أي أنهم عصب القطاع الصحي”.

     

    – “لا أمل بالتغيير” –

    تشكّل دول الخليج وجهة رئيسية للأطباء والممرضين المغادرين، بالإضافة الى دول أوروبية خصوصاً فرنسا وكذلك الولايات المتحدة.

    واذا كان بعضهم، خصوصاً من توجهوا إلى الخليج، قد يعودون عندما تتحسّن الأمور، إلا أنّ غالبية من يهاجرون إلى دول الغرب فقدوا الأمل ولا يخططون للعودة. ويبدي أبو شرف أسفه لكون “الغرب سيستفيد منهم في وقت نحن بأمس الحاجة إليهم”.

    ويقول أطباء إن الهجرة الطبية الجماعية غير مسبوقة. في تغريدة على تويتر قبل أيام، كتب رئيس لجنة الصحة النيابية الدكتور عاصم عراجي “خلال عملي كطبيب متمرن في الثمانينات في مستشفى الجامعة الأميركية، كانت رائحة الموت في كل شارع وحي (..) لم يترك إلا القليل من الأطباء وصمد الجسم الطبي في كل مستشفيات بيروت والمناطق”.

    ورأى أن الهجرة حالياً ليست ناتجة عن عوامل اقتصادية فحسب، بل أيضاً بسبب “اليأس من الطبقة السياسية”.

    بعد عشر سنوات عمل فيها في لبنان، يستعد الطبيب النفسي والأستاذ الجامعي فرانسوا عازور (40 عاماً) مع زوجته الطبيبة وطفليه للانتقال غدا السبت إلى فرنسا التي يحملون جنسيتها.

    ويقول لفرانس برس إن أسباباً متداخلة دفعته لحسم قراره أبرزها أنه “حتى اللحظة، لا مؤشر على احتمال التغيير أو تحسّن الوضع” السياسي. ولا يريد لطفليه أن يعيشا تجربة مماثلة لطفولته خلال الحرب وعدم الاستقرار السياسي.

    ويصف قرار الهجرة بأنه “مُرٌّ … لدينا هنا منزلنا، عياداتنا، نعمل في المستشفى ومستقرون بشكل جيد ولا نواجه أي صعوبات مهنية (..) لكننا نترك العائلة وهذا أمر صعب للغاية”.

    وتلخّص جلبوط شعور المرارة ذاته بالقول “بيروت مدينة تدمنين عليها. يمكنك أن تشعري فيها بارتياح شديد، لكن العيش فيها قد يكون سيئاً لك إلى أقصى حد”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجبران… سياسي الانبوب
    التالي حسن نصرالله والتواضع الضروري
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz