Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»كلمة هادئة في وقت ساخن: الكويت اولاً، والكويت أخيرا!

    كلمة هادئة في وقت ساخن: الكويت اولاً، والكويت أخيرا!

    0
    بواسطة د. سليمان الخضاري on 23 يوليو 2017 غير مصنف

    هي كلمة لا بد منها ..

    الكويت اولا.. والكويت أخيراً..
    والنظام العام في البلاد يجب ان يحترم لأنه الدعامة الأساسية للأمن والسلم الاجتماعي ..
    الحكم هو عنوان الحقيقة.. ومن أخطأ عليه تحمل نتائج خطئه.. والعقوبة فردية.. لا تساهل في تطبيقها.. ولا تسامح مع التجاوز في تطبيقها ضد من لا علاقة مباشرة له فيها..
    وعلينا دعم جهود الدولة في تطبيق القانون.. وعلى الجميع دون مواربة او محاباة.. ادانة أي جريمة تخل بالأمن القومي الكويتي..

    قضية خلية العبدلي هي احدى ازمات مجتمعنا والتي تتداخل في فهمها العديد من العوامل .. ولا بد من المصارحة ان اردنا الوصول ببلدنا ومجتمعنا لبر الامان ..
    اول تلك العوامل هو العامل الطائفي..
    ودعوني اقولها بصراحة ان العبئ الطائفي هو عبئ ثقيل ويلقي بظلاله على علاقة الكثير من الشرائح الدينية والاجتماعية في وطننا واقليمنا مع بعضها البعض ..
    كانت الطائفية موجودة قبل خلية العبدلي.. واثناء فترة المحاكمة .. وستستمر بعدها.. وما خلية العبدلي وما صاحبها من تأجيج طائفي مسعور الا احد تمظهرات الأزمة السنية الشيعية في اوطاننا..وطالما استمرت الأزمة الطائفية.. فسيستمر الاستثمار فيها محليا وخارجيا .. وسنكون على موعد مع قضايا أخرى تعصف بأوطاننا وجاهزة للاستغلال البشع من اطراف عدة على الدوام ..
    البعد الثاني هو البعد المحلي المحض.. فالكويت بحكم كونها بلدا صغيرا وغير منتج للثقافة بل متأثر بما يحصل حوله في الحواضن الأثقل ثقافيا -أيا كان نوع تلك الثقافة- فسيظل متأثرا بما يحدث حوله من تجاذبات سياسية او طائفية او اقتصادية او غيره.. ودونما منهجية تحصن الواقع الداخلي مما يحدث حولنا فسنظل مستعدين للتفاعل السلبي مع مشاكل محيطنا بشكل ينعكس سلبا ايضا على واقع النسيج الاجتماعي الكويتي..

    البعد الثالث في الموضوع.. وأعلم كم الحساسية في التعامل معه هو في تسييس الدين في الجهتين السنية والشيعية.. ولأن “الأقربون أولى بالمعروف”، فسأقتصر اليوم على الشق الشيعي في نقدي..

    رغم إيماني المبدئي والاساسي بخطورة تشكيل احزاب دينية عقائدية وضرورة ان يمارس العمل السياسي من خلال احزاب مدنية تضم جميع افراد الطيف الاجتماعي والديني الا ان تشكيل احزاب دينية شيعية تحديدا تتمحور حول نظرية ولاية الفقيه بتفسيراتها الواسعة والعابرة للحدود الوطنية هو امر خطر على واقع الطائفة الشيعية ذاتها، ومن دون الخوض في الكثير من الأمثلة الا ان الواقع يثبت ذلك من خلال عمل بعض التنظيمات الشيعية التي تحالفت فترة ما مع الاسلاميين في الجانب السني في قضايا تؤثر بشكل مباشر على الحريات العامة والحريات الدينية والمتضرر من ذلك هم ابناء الطائفة الشيعية قبل غيرهم، ولك في المطالبة بتعديل المادة الثانية من الدستور وفصل التعليم المشترك وأزمة الكتب الممنوعة مثال واضح ومختصر لكل ذلك، كل ذلك تم تحت مظلة الوحدة الدينية والتقارب الاسلامي وهو الأمر الهلامي الذي تم تقديمه كأولوية على قيمة التعايش واحترام التنوع والاختلاف وتعزيز قيم المواطنة.

    ان تبني الشيعة لنظرية ولاية الفقيه بالمعنى الواسع في ظل وجود نظام سياسي يتخذ من تلك النظرية مرجعية اساسية لنظام الحكم، كما هو حاصل في الجمهورية الاسلامية الايرانية، لا تعترف بالحدود الوضعية بين الدول ويؤمن المدافعون عنها بكونها النموذج الأقرب للكمال والاكثر تمثيلا لإرادة الشرع الكريم، تماما كما نظام الخلافة في الواقع السني، سيضعهم دائما في مرمى الاتهام من خصومهم في ما يخص موضوع الولاءات، رغم التأكيد على السجل المشرف للشيعة في ولائهم لأوطانهم، وصيانتها وتطويرها والدفاع عنها وعدم حاجتهم لشهادة حسن سير وسلوك في هذا الموضوع من احد.

    إن ايران دولة تحكمها انظمتها ومصالحها الخاصة، نطمح لعلاقة جيدة معها بقدر نواياها وسلوكها تجاه بلدنا، ومن يرى فيها انموذجا مختلفا عن غيرها فهو ينزلها في مرتبة لم ولا ولن تكون عليها، فهي نتاج جهد بشري يخطئ ويصيب.
    ونعود لنقول انه قد آن الأوان لأبناء الطائفة الشيعية اينما كانو لرفض الانغلاق على انفسهم في جماعات سياسية مذهبية مقفلة على اتباع المذهب الواحد -وفي بعض الاحيان المرجع الواحد- والانخراط في العمل الجماعي مع شركائهم في الوطن وفق منهجية جديدة ونفس طويل يهدف لجعل الوطن حاضنا لكل ابنائه..
    لا نقول هذا ونحن نعتقد ان الطريق معبد بالزهور للعمل الجماعي المدني غير الطائفي.. فهنالك من العراقيل والتجارب السلبية السابقة الكثير مما يثبط الهمم .. لكنني ازعم انه الطريق الوحيد لخلق مجتمع منفتح على جميع ابنائه .. ويشعر الجميع فيه بالعدالة ..

    البعد الاخير مما اريد تسليط الضوء عليه هو البعد الحقوقي ومفاهيم العدالة فيما يتعلق بخلية العبدلي ..
    فمع ايماني بضرورة تطبيق احكام القضاء بشكل مطلق وإن جاءت على غير هوى البعض او تشكك بعضنا في صحة المرتكزات التي استند عليها الحكم من تحقيقات وادعاءات بالتعذيب وغيره.. الا ان ما يشيعه بعض السياسيين من تجاوز لبعض الجهات في احتجاز ذوي المحكومين هو امر خطير ومدان بكل قوة ويستوجب المحاسبة.. ولا نريد التوسع حاليا في قراءة تطور عملية تنفيذ حكم الخلية والطريقة الجديدة في الاعلان عن البحث عن المفقودين والتي لم نسمع بها سابقا في الكويت.. الا ان شعور بعض المواطنين بأن التعامل مع الاحكام القضائية فيه من الاختلاف قدر كبير هو امر ملحوظ ويحتاج للأخذ في عين الاعتبار.. فهنالك كما يشاع العديد من الاحكام القضائية النهائية الصادرة في قضايا خطيرة اخرى لم يستشعر الكثيرون بأن التعامل معه تطابق مع التعامل مع المدانين بقضية خلية العبدلي ..
    لقد قام القضاء بما عليه في هذه القضية .. وبقي أن تقوم أجهزة الدولة بدورها بتطبيق القانون وفق مسطرة واحدة تعزز من قيم العدالة والمساواة في هذا الوطن ..
    اخيرا..
    للمتاجرين من الساسة او الطامحين في مواقع سياسية .. اتقوا الله في وطنكم .. واعلمو اننا نسير في بحر متلاطم من الصراعات من حولنا يقود سفينتنا فيه باقتدار صاحب السمو الامير فأعينوه .. فالمناصب زائلة.. والكويت هي الباقية..
    اخوكم
    د. سليمان الخضاري

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمسؤولية الشيعة في الكويت!
    التالي زياد حوّاط من البلدية إلى طاولة “القوات” وريمون إدّه “فرّخ” في بيت سعَيد
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz