Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»قادة «الحرس الثوري» الأثرياء «يُخرجون» 59 مليار دولار من إيران

    قادة «الحرس الثوري» الأثرياء «يُخرجون» 59 مليار دولار من إيران

    0
    بواسطة حسين عبد الحسين on 14 يونيو 2018 الرئيسية

    خبراء أميركيون عن اقتصاد طهران: التدهور بدأ قبل عام ولن تستطيع أوروبا والصين وروسيا أن توقفه

     

    واشنطن – 

    تعمل وزارة الخزانة الأميركية على إرسال موفدين منها إلى الدول الأوروبية والعربية، الحليفة للولايات المتحدة، لتحذيرها من مغبة التعامل مع إيران مع عودة العقوبات الأميركية على طهران، على إثر إعلان الرئيس دونالد ترامب انسحاب بلاده من الاتفاقية النووية معها، ودخول العقوبات حيز التنفيذ على دفعتين، في 6 أغسطس وفي 4 نوفمبر المقبلين.
    الدفعة الاولى من العقوبات مباشرة، وستشمل وقف التعامل مع حكومة إيران ومصرفها المركزي، بما في ذلك وقف التبادل النقدي والمعادن الثمينة مثل الذهب، وحظر شراء أي سندات قد تصدرها إيران لتمويل دينها العام، وإقفال الأسواق في وجه صادرات إيران من السيارات.
    أما الدفعة الثانية، فتستهدف قطاعي النقل البحري، والنفط، وفرض عقوبات على الدول التي تواصل التعامل مع المصارف الايرانية أو قطاع النفط وما يتفرع عنه من نقل وتأمين وتخزين وصيانة. وتعمل وزارة الخزانة في الوقت نفسه على حظر أي تعامل أميركي مع أي من الشركات، حول العالم، التي تصدر منتجاتها إلى إيران.
    ويمثل نجاح العقوبات الأميركية هدفاً تسعى إليه واشنطن بجدية، فيما تسعى عواصم العالم المنافسة، خصوصاً بكين وموسكو، لإفشال هذه العقوبات، وإظهار أنه من دون عودة العقوبات الدولية، لا يمكن للأميركيين وحدهم فرض مشيئتهم على الإيرانيين والعالم.

    في المقابل، يعوّل الأميركيون على عنصريْن لإنجاح العقوبات الأميركية الأحادية على إيران، الأول هو حجم الاقتصاد الاميركي البالغ عشرين في المئة من اقتصاد الكوكب، والثاني هيمنة القطاع المصرفي الاميركي حول العالم إذ يقدر الخبراء أن واحداً من كل دولارين ونصف يدوران حول العالم يمرّان عبر الولايات المتحدة ومصارفها.
    ويبدو أن أوروبا، التي يبلغ حجم اقتصادها أكبر من اقتصاد أميركا بقليل، تدرك تفوق الأميركيين اقتصادياً. لهذا السبب، قام الاتحاد الاوروبي بإعداد بعض الاجراءات التي يأمل أن تمتص الصدمة الاميركية وتحد من تأثيراتها على اقتصاد إيران، بما في ذلك محاولة تحويل مبالغ كبيرة من النقد الأجنبي، في هذه الحالة اليورو، الى المصرف المركزي الايراني، استباقاً للعقوبات.
    لكن الاجراءات الاوروبية لا يبدو أنها أقنعت شركات أوروبا نفسها بالوقوف في وجه العقوبات الاميركية على إيران، وتجلّى ذلك في إعلان شركة «توتال» الفرنسية للنفط نيتها الانسحاب من عقد بقيمة 5 مليارات دولار، كانت وقعته مع طهران، بهدف تطوير الرقعة 11 من حقل بارس النفطي. ويعتقد الخبراء الأميركيون أن كبرى شركات العالم ستضطر للاختيار بين عقود إيران وسوقها وبين السوق الاميركية، وبطبيعة الحال فإن الشركات لن تتخلى عن أميركا للبقاء في ايران، وهو ما فعلته «توتال».
    أمام انسحاب الشركات الأميركية الكبيرة، عدّل الاتحاد الاوروبي من استراتيجية الالتفاف على العقوبات الاميركية، وراح يستهدف الشركات الأوروبية الصغيرة التي لا تتعامل مع أميركا وسوقها. لكن هذه الشركات لا قدرات لديها على امتصاص الصدمة الأميركية. حتى الشركات الصينية والروسية غير قادرة على الالتفاف على العقوبات الأميركية، فمن دون شركة «توتال»، مثلاً، لا قدرات تقنية لدى روسيا أو الصين لتطوير حقل بارس النفطي.

    وبسبب الصورة القاتمة، راحت العملة المحلية الايرانية تتهاوى أمام العملات العالمية، ورصد الخبراء الاميركيون تواصل النزيف في رؤوس الأموال التي تسارع للهروب من إيران منذ وصول الرئيس دونالد ترامب إلى الحكم في يناير 2017.

    ويقول الخبراء الاميركيون ان في صدارة مهربي أموالهم الى الخارج قادة «الحرس الثوري» الإيراني ممن جمعوا ثروات باستغلال مناصبهم ونفوذهم. وفي هذا السياق، يقدر الخبراء الاميركيون حجم الأموال التي خرجت من إيران بين مارس 2017 ومارس 2018 بنحو 59 مليار دولار، حسب التقارير الرسمية الإيرانية، بما في ذلك خروج 13 ملياراً في الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام. 

    كما رصد الخبراء الأميركيون تقارير إيرانية عن انخفاض في احتياطي طهران من العملات الأجنبية بواقع 16 مليار دولار في الفصول الثلاثة الاخيرة من العام الماضي، مقارنة بزيادة بلغت نحو 28 ملياراً على مدى السنوات الثلاثة التي سبقت مرحلة بدء تقلص الاحتياطي، وهي عملية مستمرة منذ أكثر من عام.
    وتعتقد الأوساط المتابعة للشأن الايراني ان «الثقة بالاقتصاد الايراني اهتزت منذ إعلان الرئيس ترامب نيته الانسحاب من الاتفاقية النووية»، وأن «تدهور الاقتصاد الايراني بدأ فعلياً قبل عام أو أكثر، ولن تنجح أوروبا والصين وروسيا في وقفه، بل الأرجح أن يتدهور الاقتصاد الإيراني بوتيرة أسرع مع حلول موعد 4 نوفمبر».

    الرأي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“لا تلمس مرتّبي”!: حراك شبابي غير مسبُوق في الأردن
    التالي بريطانيا واليمن… موقف يصعب فهمه
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz