Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»في 6 أيار 2018، يًكَرَّم الشعب اللبناني في الامتحان، أو يُهان!

    في 6 أيار 2018، يًكَرَّم الشعب اللبناني في الامتحان، أو يُهان!

    0
    بواسطة الشفّاف on 4 مايو 2018 الرئيسية

                                                                                                              

     بيروت–

    في السادس من أيار 1916 سقط شهداء لبنان في وجه العثمانيين وأصبح هذا اليوم، طويلاً، تذكاراً وعيداً للشهداء الذين انتصب تمثال يكرّمهم في قلب العاصمة بيروت. لا، وحول هذا المكان كانت انتفاضة 14 أذار ومعركة الاستقلال الثاني الذي لم يتحقق بسبب تآزر قوى الثورة المضادة وحلول حزب الله محل النظام السوري إلى حد أن مراقبي حملة الانتخابات في بيروت يقولون أن حسن نصرالله حل مكان غازي كنعان في ترتيب اللوائح والسعي لترتيب هيمنة محكمة على القرار اللبناني.

    في السادس من أيار 2018، يًكَرَّم الشعب اللبناني في الامتحان، أو يهان!

    ويسعى حزب الله بكل ثقله، والقانون الانتخابي الاستثنائي والمشوه، إلى تأمين كتلة تجاور أو تتخطى الثلث المعطل من خلال الثنائي الشيعي وازلام النظام السوري بالاضافة الى تلاعبه العملي وتحكمه بثنائي التسوية السلطوية الرئاسية (اكتوبر 2016)، أي التيارين الأزرق والبرتقالي. في الحد الأدنى يعمل حسن نصرالله في سباق مع الوقت، وقبل التغييرات الاقليمية المنتظرة، لكي يسرع في فرض حكومة تعمل وفقاً لتوحهاته تغطي مغامراته على حدود لبنان والتي وصلت أخيراً إلى المغرب الذي قطع علاقاته مع إيران بسبب قيام حزب الله بتدريب ودعم البوليساريو.

    والأخطر من حصول حزب الله وفريقه الواسع على كتلة ما بين اربعين وخمسة واربعين نائباُ، إن ذلك سيسمح له باستمرار التغلغل واختراق الدولة من قبل الوحدة 900 رأس الحربة المالية لأمن حزب الله. ومن سخرية الزمن ان يتسول لبنان الرسمي من الغرب والخليج العربي الأموال لمنع انهيار اقتصاده ودعم قواه الامنية وتمويل النازحين في مؤتمرات روما وباريس وبروكسيل وان يتم وَعده بحوالي سبعة مليارات دولار، وبعدها يأتي حزب الله ليهيمن على الدولة ويستمر بنهب الميزانية من خلال التهريب (المرفأ والمطار والبر) والتبييض والادوية المزورة والكبتاغون والسوق الموازي، وكل الأعمال غير الشرعية.

    سيضفي الوضع الجديد المنتظر في 7 ايار المزيد من التشريع لسلاح حزب الله الذي له اثر كبير على استقرار المنطقة والذي يهدد استقرار الأوضاع داخل لبنان سياسيا واقتصاديا. والمعروف أن حزب الله يلعب دوراً حاسماً في إدارة البلاد أو التسلل إلى الإدارة العامة .المؤسسات  المالية العامة منها والخاصة.

    تكشف مصادر موثوقة داخل المؤسسات اللبنانية ان الوحدة 900 الذراع الأمنية لحزب الله تجهد من أجل التعرف مسبقاً على القرارات التي تتخذ حتى على مستوى رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء الحريري وللتأثير عليهم أيضا. ناهيك عن أن شبكة عملاء الوحدة 900 ، في بلد فاسد مثل لبنان ، يمكن أن تجمع أدلة لابتزاز المسؤولين الحكوميين. ويشار إلى أنه بعد عماد مغنية ومصطفى بدر الدين، يقال ان المسمى خضر يوسف نادر يقود جهاز الأمن في حزب الله وينجح في التحرك من وراء الستار. ويستعين حزب الله بالمتعاونين مع الوحدة في أجهزة القضاء من أجل ضمان الحصانة القضائية لأفراد الحزب والمقربين منه. ويقوم  حزب الله  بالرصد والتجسس على الحلفاء والخصوم في آن واحد بغية فرض السيطرة عليهم وابتزازهم، وما شابه ذلك .وهكذا فإن الوحدة الأمنية هي تجسيد فعلي لخضوع لبنان للوصاية الإيرانية.من خلال سطوة حزب الله.

    قبل انتخابات 6 أيار، كان تغلغل الحزب في دوائر الدولة لا يشجع تقديم الدعم الغربي ويثير خشية المستثمرين. وبعد انتخابات 6 أيار، ستصبح هيمنة حزب الله مصدر خطر أكيد على اقتصاد لبنان وربما وجوده ككيان ودولة إذا لم يستيقظ ضمير اللبنانيين والعالم قبل فوات الآوان.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبالفيديو من البرلمان، فارس سعيد: “لبنانكم، ولبناني”!
    التالي رويترز: حلفاء حزب الله حققوا مكاسب في انتخابات لبنان
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz