Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»“رغم أنه المسؤول الأول عن الانهيار”، كسبار: الطبقة السياسية خائفة من رياض سلامة

    “رغم أنه المسؤول الأول عن الانهيار”، كسبار: الطبقة السياسية خائفة من رياض سلامة

    1
    بواسطة نداء الوطن on 14 فبراير 2022 الرئيسية

     

    منير يونس

    الخبير المالي والأستاذ المحاضر في الاقتصاد الدكتور توفيق كسبار كان أوّل من حذّر من خطر الانهيار المصرفي تحديداً والنقدي، وذلك في دراسة أكاديمية نُشرت في “بيت المستقبل” في آب 2017. لكن المعنيين كانوا يديرون الأذن الطرشاء لكل التحذيرات، وأمعنوا في ممارسات ما كان يمكن أن تؤدي إلا الى الانهيار الشامل.

     

     

    إلتقت “نداء الوطن” الدكتور كسبار، وكان السؤال الأول عن مسودة الورقة الحكومية المتداولة والخاصة بحساب الخسائر في القطاع المالي وكيفية توزيع تلك الخسائر.

    قال بدايةً إن هذه الورقة عبارة عن مسودة حتى الآن وغير رسمية بعد، لكنها على درجة عالية من المهنية، فالمنهجية المعتمدة لتقدير الخسائر تتماشى مع منهجية صندوق النقد الدولي ومؤسسات مالية دولية أخرى.

    ويؤكد أنها تحدد تقديراً للخسائر المالية الخاصة بمصرف لبنان والمصارف حتى آخر أيلول 2021. وتأتي على ذكر المبادئ لتوزيع الخسائر وكيفية تحملها بين الأفرقاء المعنيين وهم: الدولة ومصرف لبنان والمصارف والمودعون، على أن يتحمّل المودعون ما تبقى من خسائر (residual) بعد تحميلها للفرقاء الآخرين.

    يشير كسبار الى أن تقدير الخسارة الاجمالية لمصرف لبنان والمصارف بلغت 69 مليار دولار، منها 60 مليار دولار لمصرف لبنان و9 مليارات للمصارف، لافتاً إلى أن ذلك لا يعني أن المصارف خسرت فقط 9 مليارات. فبعد تحميل مصرف لبنان خسارة تسديد كامل الودائع للمصارف بالدولار لديه لا يجوز تحميل المصارف خسارة أي جزء من هذه الودائع لتجنب ازدواجية القيد.

    مشكلة فاقعة في الورقة الحكومية.. والقرار سياسي

    ويتوقف كسبار عند المبادئ الأساسية الواردة في الورقة بالنسبة لتحميل عبء الخسائر، وهي التأكيد على الحفاظ على مصالح الطرف الاضعف والتوزيع العادل للخسائر. فوجد أن المشكلة الفاقعة هي أن واضعي الورقة لم يحترموا تلك المبادئ لأن العبء الأكبر للخسائر يقع في نهاية المطاف على عاتق المودع، وهنا لب المشكلة في هذه الورقة.

    ويؤكد أن تقدير خسائر أي ازمة اقتصادية أو مالية أو مصرفية أو نقدية تقع في العالم، ليس صعباً. أما توزيع الأعباء، برأيه، فهو قرار سياسي.

    ويشرح قائلاً: لنفترض، مثلاً، ان التعويض سيحصل عبر الضرائب على الأفراد، فهذا يعني ان العبء سيقع على العموم. أما اذا تقرر أن على البنوك اعادة الرسملة فهذا يعني تحميلها جزءاً كبيراً من الاعباء. في المقابل، إذا قررت الدولة انها ستبيع اصولاً للتعويض، فهي تتحمل العبء الأكبر. ويضيف: بقرار سياسي، وخلال أشهر، يمكن استعادة عشرات مليارات الدولارات، هذا إذا ما قرّرت الدولة فعلًا استعادة الموال المنهوبة أو المحوّلة بشكل غير قانوني إلى الخارج. ففي قضية مادوف الشهيرة وحتى تشرين الثاني الماضي استطاعت المحاكم استرداد أكثر من 85% من أموال المستثمرين الخاسرين. أما في لبنان فالسلطة هي فعلًا عدوة المواطن والمودع. فما من اجراء واحد اتخذ لمواجهة الأزمة وتبعاتها منذ أكثر من سنتين على اندلاع الأزمة! أي سلطة في العالم تفعل هذا؟ جل ما يريدونه هو مصالحهم المادية الخاصة والمحاصصة السياسية، ولا يعبأون بتاتاً بمصلحة المواطن.

    طبقوا القانون اللبناني ولا شيء غير القانون

    وفي النقاش مع كسبار، نستعرض كيف أن الجميع يتحدث عن العدالة في تحمل الأعباء، فيرد على الفور بأن الأجدى تطبيق القانون اللبناني، وخلاصة ما يمكن استنتاجه من القوانين المرعية الاجراء لدينا، و/ او افضل الممارسات الدولية ذات العلاقة. فتصفية بنك خاسر لرأسماله، إذا لم يُعد الرسملة، تقضي بأن ما يبقى من أصول تذهب أولاً الى المودع، ولا مجال لاجتهاد آخر في هذ الاطار. ويستطرد قائلاً: بعد أكثر من سنتين وعدة أشهر على الانهيار، نرى أن العبء، يقع على عاتق المودع بنسبة 100%. لقد طبّقت ضد المودع ممارسات تعسفية بسحوبات ودائع الدولار بالليرة وبأسعار مختلفة بدءاً من 3900 ليرة للدولار ثم 8000 و12000، وحتى بوضع سقوف على السحوبات بالليرة! ويسأل: من قرر ذلك وعلى أساس أي مبدأ واستناداً إلى أي قانون؟

    الذي قرر هو مصرف لبنان من دون أي غطاء قانوني. لذا يجزم كسبار أننا أمام حالة شاذة. فالمسؤول الأول عن الانهيار هو من يحدد كيف توزع الأعباء او الخسائر. وهذا أشبه بالطلب من المتهم الأول بالجريمة أن يتدبر مخرجاً لها.

    سلامة فشل في الحفاظ على سلامة النقد والمصارف

    ويستطرد شارحاً أن الوظائف الرئيسية للمصرف المركزي، أي مصرف مركزي، هي سلامة النقد والأهم من ذلك سلامة القطاع المصرفي. ويؤكد كسبار أن حاكم مصرف لبنان رياض سلامة فشل في الإثنين معاً. وهذا هو الواقع.

    وعما اذا كان مصرف لبنان مضطراً لتمويل الدين العام، وفقاً لقانون النقد والتسليف. فيرد قائلاً: إن القانون يجعل حاكم مصرف لبنان بين الأقوى في العالم إن لم يكن الأقوى. وباستطاعته، بفعل مواد في قانون النقد والتسليف حصنته ومنحته الاستقلالية، رفض التورط في تمويل عجز الموازنة، أما القول بأن القانون يسمح له او يطلب منه تمويل الدولة فهذا غير صحيح بتاتاً.

    ويضيف: كتبت دراسة موثقة ومنشورة في “بيت المستقبل”، مفادها أنه بين 2009 و2019 واستناداً الى أرقام رسمية، حولت وزارة المالية الى مصرف لبنان أكثر مما هو حول اليها مبالغ بالدولار. الحاكم نفسه قال، في تصريح علني، ان حصيلة ما حوله للدولة هو 13 مليار دولار، وهذا موثّق رسمياً. في المقابل، وجدت في دراستي، وبمراجعة حصيلة اكتتابات سندات اليوروبوندز، أن وزارة المالية حولت إلى مصرف لبنان خلال الفترة المذكورة 17.5 مليار دولار، وهذا موثّق رسمياً. إذن، من موّل من بالدولار؟

    ويتحدى كسبار أن يقول أي مسؤول أو معني أن استنتاجه هذا خاطئ.

    سردية المصارف فيها كذب وتضليل

    ويهزأ كسبار من سردية ان الناس وضعت دولاراتها في المصارف، والأخيرة وضعتها في مصرف لبنان الذي مول بها للدولة. يجزم كسبار أن هذا كذب وتضليل، وأن هذه الأقاويل لا تستند إلى أي واقع.

    لذا، برأيه فان المسؤول الأول والعضوي والأساسي عن الإنهيار المصرفي هو مصرف لبنان بـ”هندساته المالية” ومن ثم المصارف التي تخلت عن سيولتها بالدولار له مقابل اغراء فوائد فاحشة.

    ويشرح قائلاً إننا إذا أردنا فهم ما حصل علينا في البداية أن نفهم أننا أمام انهيارين منفصلين، نقدي ومصرفي، بأسباب ونتائج مختلفة. في الشق النقدي يمكن ان نناقش مسؤولية الدولة وعجوزات الموازنات وميزان المدفوعات والعجز التجاري… أما بشأن الانهيار المصرفي فالأمر مختلف تماماً.

    أيام الحرب الأهلية.. أحسن

    ويضرب مقارنة مع ما حصل في الثمانينات من القرن الماضي عندما انهارت الليرة على نحو أكبر من الآن، ليشير الى أن القطاع المصرفي بقي منيعاً لا سيما بسيولة المصارف بالدولار التي كان معدّلها أكثر 100% خلال الحرب الاهلية 1975-1990. في المقابل، وقبيل الإنهيار الحالي في أيلول 2019، كان معدل السيولة بالدولار 7% فقط. ويرفض مقولة أن ازمة القطاع بدأت مع التوقف عن سندات اليوروبوندز في آذار 2020، بدليل أن المودعين حرموا من سحوبات ودائعهم قبل اشهر من تعثر الدولة.

    التدقيق الجنائي مسرحية سياسية

    ويسأل: لماذ لا يأتون بحاكم مصرف لبنان الى المجلس النيابي لسماع أقواله عن الأزمة، اسبابها وتداعياتها؟ وهذا لن يكون تحقيقاً أو محاكمة. لماذا لم يكشفوا عن حقيقة الأموال التي هربت خارج البلاد لا سيما وانه جرى تعليق العمل بقانون السرية المصرفية لمدة سنة كاملة؟

    ويجيب: لم يستدعوا سلامة ولا دققوا في المصارف، لأن الكل متورط، ولا مصلحة لأحد منهم بكشف الارقام والحقائق. فالطبقة السياسية خائفة من رياض سلامة.

    ولا يعتقد كسبار ان هناك أي جدية في ما يسمى التدقيق الجنائي في حسابات مصرف لبنان، ويعتبر المتداول بهذا الصدد مجرد مسرحية سياسية لا طائل منها.

    وبرأيه، فان سلامة لا يخاف إلا من القضايا ضده في الخارج. أما في الداخل، فهو يعلم انهم لا يجرؤون على المساس به، بالنظر الى أن كل النظام السياسي متورط معه بفعل المنافع التي كانت يوزعها عليهم منذ سنوات عديدة.

    ويستغرب كسبار هذا التواطؤ العام، ويستهجن اللامبالاة التي يتصرف بها اهل السلطة، غير العابئين بأبسط رد فعل كان يجب أن يحصل منذ الأيام الأولى لاندلاع الأزمة، مثل تشكيل لجنة تحقيق حكومية أو برلمانية، لتشرح للناس ماذا حصل، وتقدم لهم خريطة طريق الخروج من الازمة التي كشفت عن اكبر انهيار مصرفي في التاريخ الحديث.

    أما على صعيد الحلول فيرفض كسبار مناقشة اي جزء منفصل عن الحل الشامل. أما بالنسبة للرسملة الكاملة للبنوك، فيرى انها طبيعية ومطلوبة. فصاحب المصرف لطالما تمتع بالأرباح، وهذا حقه، وصرفها كما يحلو له. اما اليوم، عندما وقعت الخسارة فعليه تحملها ولا يحق له الطلب من الدولة والمودعين ان يعوضوا خسارته.

    ويكرر كسبار رفضه المطلق لأقاويل أن البنوك وضعت الدولارات في مصرف لبنان وأنه مسؤول مع الدولة عن رد الاموال للمودعين. فما من أحد طلب من المصرفيين فعل ما فعلوا. وما من أحد أجبرهم، لا مصرف لبنان ولا غيره. فقط الفوائد اغرتهم بهوامش بلغت أحيانا بين 10 و11%.

    فشل الجهات الرقابية المصرفية وغير المصرفية

    ولا ينسى كسبار القاء المسؤولية أيضاً على الجهات الرقابية المصرفية وغير المصرفية. إذ لدينا المجلس المركزي لمصرف لبنان، ولجنة الرقابة على المصارف، ووزير المالية وزير الوصاية، وهناك المسؤولية الحكومية والنيابية… فالفشل هو على كل مستويات السلطة، القائمة بموافقة ودعم عرّابها حزب الله/إيران. فالسلطة السياسية القائمة لا يمكنها الخروج عن الحدود التي يضعها الاحتلال الإيراني. أما خارج ذلك فيمكنها أن تفعل ما تشاء، مما عطّل كل الأجهزة الرقابية وأنتج الفساد على كل المستويات.

    وعن المنافع التي أعمت الأبصار يقول: في مصرف لبنان تحديداً، كان مدراء عديدون، وكيف بالحري الحاكم ونوابه، يقبضون رواتب ويحصلون على امتيازات تفوق بكثير دخل الحاكم الفدرالي الاميركي.

    الفرق بين إدمون نعيم ورياض سلامة

    يروي توفيق كسبار أنه عندما كان يعمل في مصرف لبنان أيام الحاكم المرحوم إدمون نعيم، كان يرافق نعيم الى المقر المؤقت لمجلس النواب في فيلا منصور حيث كان الحاكم على مدى ساعات يجيب على أسئلة الوزراء والنواب عن الشؤون النقدية والمصرفية. وكان هذا أمرًا طبيعيًا. أما منذ تعيين رياض سلامة حاكماً فلم يحصل ذلك ولا مرة واحدة.

    الإعلام مسؤول أيضاً… والتبخير مستمر

    لا يستثني توفيق كسبار الاعلام المرئي والمسموع من المسؤولية لأنه اعلام «يبخر» منذ سنوات لرياض سلامة ويؤمن له ولمصرف لبنان التغطية والتعمية على كل السياسات المصرفية والنقدية المدمرة. وهذا التبخير مستمر.

    ويستذكر ما قاله احد قضاة اميركا في تعليله للحكم الصادر عن المحكمة العليا لصالح الصحافة في قضية شهيرة، بخصوص دعوى الحكومة ضد الواشنطن بوست والنيويورك تايمز لنشرهما وثائق حكومية سرية، «ان الآباء المؤسسين للولايات المتحدة اعطوا الحرية للإعلام لكي يدافع عن المحكومين وليس عن الحاكمين». بيد أن اعلامنا المرئي والمكتوب في لبنان يفعل العكس تماماً.

    نداء الوطن
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفرنسا: رفض ترحيل جورج إبراهيم عبد الله المحكوم بالمؤبد
    التالي غالاغير وحزب الله: الفاتيكان سيصدر توضيحاً!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    سمير مترية
    سمير مترية
    3 سنوات

    القديسين بهيدا البلد كذابين

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz