Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»أبواب»رياضة دوليّة»رحل سلمان الحمود ولم يرحل الإيقاف!

    رحل سلمان الحمود ولم يرحل الإيقاف!

    0
    بواسطة مشعل الفراج الظفيري on 27 أغسطس 2017 رياضة دوليّة

    عندما تسلم الشيخ سلمان الحمود الملف الرياضي اصطدم بواقع مرير، وتفاجأ من مراكز القوى الموجودة داخلياً وخارجياً. وعندما حاول فرض استقلالية الكويت على الهيئات والمنظمات الدولية التي تكيل بمكيالين، واجه حرباً شرسة، وصار هذا الرجل الشهم «شماعة» الفشل الرياضي، وأحد أهم أسباب عدم وجود العلم الكويتي في المحافل الدولية!

     

    وبعد انتخاب مجلس ٢٠١٦، كان الشغل الشاغل لبعض النواب، هو إبعاد سلمان الحمود من الحكومة بشكل عام وعن الملف الرياضي بشكل خاص.

    اليوم مضى على خروج الحمود من الحكومة ما يقارب سبعة شهور، فهل تم رفع الإيقاف عن الرياضة الكويتية؟ هل تحرك نفس النواب لمحاسبة الحكومة بسبب استمرار الإيقاف الرياضي؟ اليوم ترد هذه المنظمات الدولية بكل برود وعدم احترام للسيادة الكويتية وأنه يجب عودة المجالس المنحلة وسحب القضايا المرفوعة من الكويت على المنظمات الدولية حتى يتم رفع الإيقاف.

    لست في صدد الحديث عن الأمور الفنية المتعلقة بإيقاف الرياضة الكويتية، ولست في حاجة إلى ذكر مواد القانون التي هي مثار جدل بين الفينة والاخرى، لكنني أردت الحديث عن هذا الملف من الناحية السياسية، حتى أبين للجميع أن الشيخ سلمان الحمود كان مستهدفاً ولم تكن المصلحة العامة من تحرك بعض المستجوبين أو من أيد الاستجواب الإ قلة قليلة جداً أرادت الظهور بعكس هوا الحكومة وزيادة رصيدها الشعبي.

    خسرت الكويت الكثير من الشرفاء بسبب الحالة السياسية التي أوصلت البلد إلى مستويات متدنية جداً وآخرهم هو الشيخ سلمان الحمود واليوم كان لزاماً علينا قول الحق.

    إضاءة:

    لا الحكومة تريد التنازل من أجل مصلحة الكويت، والسياسيون يريدون التمتع بكل حقوقهم والتقاعس أحياناً عن أداء واجباتهم حسب المزاج العام للناخب… إذاً نحن أمام وضع مليء بالثغرات وعاجز عن تطوير البلد.

    meshal-alfraaj@hotmail.com

    الرأي 

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتعديلات على عقوبات أمريكية مقترحة على حزب الله تهدئ مخاوف لبنان
    التالي هونغ كونغ في مواجهة مشكلة الخادمات الآسيويات
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz