Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»بعد العقوبات الغربية: بوتين يفرض عقوبات على الشركات والمواطنين الروس

    بعد العقوبات الغربية: بوتين يفرض عقوبات على الشركات والمواطنين الروس

    0
    بواسطة أ ف ب on 28 فبراير 2022 الرئيسية

    بوتين ينتقد “امبراطورية الكذب” الغربية في ظلّ العقوبات على موسكو

     

     

    (وكالة الصحافة الفرنسية)

    انتقد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الاثنين “امبراطورية الكذب“ الغربية مع فرض الدول الغربية عقوبات على روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، وأعلن إجراءات صارمة لدعم الروبل.

    فبحسب مرسوم نُشر على موقع الكرملين، يمنع سكان روسيا من تحويل أموال إلى الخارج اعتبارًا من الثلاثاء وذلك بعد أن سجّل الروبل في وقت سابق أدنى مستوياته على الإطلاق مقابل الدولار واليورو.

    كذلك، أجبرت الجهات المصدرة الروسية اعتبارًا من الاثنين على أن تحول الى الروبل ثمانين في المئة من العائدات التي تلقتها بالعملات الاجنبية منذ الاول من كانون الثاني/يناير الفائت، وأن تستمرّ في التحويل وفق هذه النسبة في المستقبل.

    وانهارت قيمة الروبل لتصل إلى مستويات غير مسبوقة مقابل الدولار واليورو بحيث أصبح اليورو يوازي 109,4 روبلات فيما كان يوازي 93,5 روبلًا عشية الغزو. وحُدّد سقف على فترات منتظمة لوقف التداول وبالتالي لإبطاء هبوط قيمة الروبل.بهدف حماية الاقتصاد والروبل، رفع المصرف المركزي الروسي سعر الفائدة من 9,5% إلى 20% صباح الاثنين. أمّا بورصة موسكو فلم تفتح الاثنين خشية من خطر الانهيار.

    ومن بين العقوبات، قطعت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول أخرى المصارف الروسية الكبرى من نظام “سويفت“ للتحويلات المالية، ومنعت كلّ التحويلات مع المصرف المركزي الروسي.

    وأغلقت أوروبا برمتها مجالها الجوي أمام شركات الطيران الروسية، ما يقطع الأوصال الجوية لموسكو مع الغرب.

    وقال بوتين، وفق مقاطع تلفزيونية حول اجتماع شارك فيه أيضًا رئيس الوزراء الروسي ميخائيل ميشوستين، “دعوتكم إلى هنا للحديث عن مسائل متعلّقة بالاقتصاد والمال”.

    وأضاف “لقد تحدّثنا سابقًا (مع ميشوستين) حول هذا الموضوع، أي هذه العقوبات التي يريد المجتمع الغربي فرضها علينا، ما سمّيته امبراطورية الكذب”.

    واستقبل بوتين وزير المالية أنتون سيلوانوف ورئيس مصرف “سبيربنك” هيرمان غريف وحاكمة المصرف المركزي إلفيرا نابيولينا.

    وقالت الأخيرة إنها اعتمدت اجراءات “لمنع الذين يسكنون خارج روسيا” من إخراج أصولهم منها، مؤكدةً أن النظام الروسي البديل لنظام “سويفت”، أي “نظام نقل المراسلات المالية” المُتاح للأجانب، وأن المصرف المركزي سيكون “خفيفًا جدًا” بما يخصّ الوضع القائم وأن المصارف الروسية “حافظت على كلّ الوسائل والحسابات للعملاء”.

    منذ حوالي 60 عامًا، تقدم سويسرا مساعدات إنمائية إلى البلدان الفقيرة، لكن تحولات كبيرة طرأت مؤخرا على استراتيجية برن في مجالات التعاون والتنمية.

    وكان قد اعترف المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف بأن العقوبات الغربية على موسكو “ثقيلة” و”إشكالية”، لكنّه أكد أن روسيا تمتلك “القدرات اللازمة للتعويض عن الأضرار”.

     

    – لا “كارثة” في غياب العقوبات “على النفط والغاز”-

    وقال المحلّل من المعهد الاقتصادي “غايدار” أليكسي فيديف لوكالة فرانس برس إن “الاجراءات المتّخذة (…) تقلّل من التقلبات” في الوضع، مضيفًا “إن عدم الاستقرار كبير والمصرف المركزي يتصرّف بعقلانية”.

    غير أن بعض الطبقة الأوليغارشية الروسية التي اغتنت في تسعينيات القرن المنصرم أعربت عن استيائها.

    وكتب عبر تيلغرام مؤسس شركة الألمنيوم الروسية العملاقة “روسال” أوليغ ديريباسكا الخاضع لعقوبات منذ سنوات “إنها أزمة حقيقة هنا، ويجب أن يكون هناك مدراء حقيقيون للأزمة (…) من الضروري تغيير السياسة الاقتصادية ووضع حد لكل رأسمالية الدولة هذه”.

    وطالب المسؤولين بـ”توضيحات” بشأن ما سيحدث للاقتصاد خلال الأشهر الثلاثة المقبلة.

    ويعتبر سيرغي خيستانوف، وهو مستشار لشؤون الاقتصاد الكلي لشركة السمسرة “اوبن بروكر”، أن روسيا قد تخضع لعقوبات إضافية لأن مواردها النقدية الأساسية وتصديرها للمواد الأولية لم يتأثر بالعقوبات الحالية.

    ويقول “طالما أن لا عقوبات فعلية على التصدير الروسي وخصوصًا على النفط والغاز، لن تحصل أي كارثة”، لكن “سيشعر الناس طبعًا” بتداعيات العقوبات الحالية.

    وفضّل بعض الروس سحب مدّخراتهم من المصارف.

    وتقول سفيتلانا بارامونوفا (58 عامًا) التي تقطن في سانت بطرسبرغ والتي توجّهت إلى المصرف لسحب مدّخراتها من حسابها “لم أكن أعلم أنه سيكون هناك حشد. أريد أن أسحب النقود، وتركها في المنزل آمن أكثر، لا نعلم أبدًا ماذا سيحصل”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالولايات المتحدة وكندا تريد شلّ البنك المركزي الروسي
    التالي رغم تصويتها ضد روسيا: الإمارات على « القائمة الرمادية » لغسل الأموال!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz