Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»« الضاحية » قريباً!: طلاب الحوزات بإيران يخلعون زيهم لتجنب الإهانات

    « الضاحية » قريباً!: طلاب الحوزات بإيران يخلعون زيهم لتجنب الإهانات

    0
    بواسطة الجريدة on 11 يناير 2022 منبر الشفّاف

    موجة من الهجمات على رجال الدين في المدن الكبرى مثل طهران وأصفهان وشيراز

     

     

    كشف آية الله فاضل ميبدي، أحد كبار أساتذة العلوم الدينية في الحوزة العلمية لمدينة « قم » وعضو «مجمع مدرسي الحوزة العلمية»، وهو المجمع الأكثر تأثيراً على التنظيمات السياسية الإصلاحية في إيران، أن معظم طلاب الحوزات العلمية أصبحوا يخلعون زيهم الديني عندما يترددون إلى الشوارع؛ خوفاً من أن يقوم الناس بمهاجمتهم أو إهانتهم.

     

     

    وقال ميبدي، في مقابلة مع جريدة «همدلي» الإصلاحية، إن معظم طلابه يؤكدون أن الناس باتوا يعتبرون أن كل مشاكلهم ومشاكل البلد الاقتصادية سببها رجال الدين، مضيفاً أنه يكفي جلوس أحد الطلاب في سيارة أجرة أو حافلة عمومية حتى يبدأ الناس في انتقاد رجال الدين بعنف.

    وأكد أن العلاقة التي كانت موجودة سابقاً بين رجال الدين وعامة الناس باتت اليوم مقطوعة بشكل كبير، لافتاً إلى أن جيل الشباب من الطلاب الدينيين يواجهون غضب الناس من جهة، ويعانون داخل منازلهم ومع زوجاتهم بسبب الوضع الاقتصادي المتردي من جهة أخرى.

    وقسّم ميبدي طلاب العلوم الدينية إلى مجموعتين؛ الأولى مؤلفة من أشخاص مرتبطين بالحكومة أو بالحرس الثوري والأجهزة الأمنية، ويتلقون رواتب عالية ويدافعون عن النظام، والأخرى، وهي الأكبر، مؤلفة من غير المرتبطين بالأجهزة الحكومية ويعيشون على مدخولهم من الحوزات العلمية، البالغ مليوني تومان (نحو 70 دولاراً) شهرياً، وبالتالي يجدون أنفسهم مضطرين للعمل كسائقي سيارات أجرة أو في توصيل الطعام.

    وشهدت إيران خلال الأسابيع الماضية موجة من الهجمات على رجال الدين في المدن الكبرى مثل طهران وأصفهان وشيراز، وامتلأت وسائل التواصل الاجتماعي بأفلام وصور لسيدات ورجال يهاجمون رجال الدين ويلقون عماماتهم على الأرض ويدوسونها بأقدامهم. وفي أحد أشرطة الفيديو ضرب مواطنون رجال دين طلبوا من سيدة تعديل وضعية حجابها ليغطي كل رأسها.

    وأمس الأول أثار رجل الدين المقرب من المرشد الأعلى و«حزب الله» اللبناني، محمد رضا زائري، سجالاً بعد أن كتب على «انستغرام»، أن أحد المواطنين، الأسبوع الماضي، قام بالبصق عليه في الشارع، وأنزله سائق سيارة أجرة من سيارته، قائلاً إنه لا ينقل «الملالي».

    وكتب زائري، وهو أستاذ دراسات الشرق الأوسط بجامعة طهران: «هل أنتم على علم بالحقد والكراهية التي تزداد ضد رجال الدين يوماً بعد يوم، وكنا قد حذرناكم منها مسبقاً؟… كلا».

    بالتوازي مع ذلك، ازدهرت موجة جديدة معارضة لتدخل رجال الدين في السياسة بالحوزات العلمية، تحت اسم أتباع «فرقة الحجتية الجديدة»، الذين يرفضون هذا التدخل قبل ظهور الإمام المهدي.

    وكان تنظيم «الحجتية»، الذي شكله محمود الحلبي، وهو رجل دين إيراني من أصول سورية كان يدرّس في مدينة مشهد الإيرانية في عام 1953 لمواجهة انتشار البهائية، من أكثر المجموعات نفوذاً في أوساط رجال الدين والحوزات العلمية والمثقفين المتدينين.

    وكان الحلبي، الذي اشتهر في إيران باسم «شيخ محمود حلبي»، من أنصار رئيس الوزراء الإيراني الأسبق محمد مصدق، الذي تمت الإطاحة به عام 1953، لكن مجموعته كانت تصر على ضرورة عدم تدخل رجال الدين في السياسة، والعمل على تجهيز الأرضية لظهور المهدي الموعود فقط.

    وبعد الثورة الإسلامية اضطر الشيخ حلبي أن يعلن حل مجموعته رسمياً، بسبب تهديدات تلقاها من مؤسس الجمهورية الإسلامية روح الله الخميني بتكفيره.

    لكن لجأ الكثير من أنصاره إلى مبدأ «التقية»، واستمروا في بناء نفوذهم حتى أن البعض يقولون إن الكثير من أركان الحكم في إيران والضباط الكبار في الحرس الثوري والجيش يؤيدون هذه الفرقة.

    الجريدة الكويتية

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكلمة د. فارس سعيد: لماذا المجلس الوطني الآن؟
    التالي العلم.. سيد الأكوان
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz